جيجر- لوكولتر تعلن عن اسم سفيرتها الجديدة: أنيا تايلور جوي

  • 10/6/2022
  • 23:00
  • 6
  • 0
  • 0
news-picture

تسعد جيجر- لوكولتر بتعيين أنيا تايلور جوي سفيرة جديدة للدار التي تحتفل بانضمامها إليها في مقطع فيديو قصير بعنوان A Call of the Heart، يروي تفاصيل محادثة هاتفية رمزية للترحيب بها في الدار العريقة. استُلهم هذا الفيديو من مكالمة هاتفية تاريخية تركت أثراً عميقاً في مصنع لوكولتر. ففي عام 1903، اتصل جاك ديفيد لوكولتر بصانع الساعات الباريسي إدموند جيجر ليطلب منه قبول تحدي ابتكار حركة ساعة فائقة الرقة. وهكذا نشأت علاقة التعاون الطويلة والناجحة التي أدت إلى تأسيس شركة جيجر- لوكولتر. تقول كاترين رينييه، الرئيس التنفيذي لجيجر- لوكولتر: "كان مقدّراً لنا أن نجتمع بأنيا. ومن الواضح أن تاريخ عائلتها العريق في رياضة البولو واهتمامها بصناعة الساعات قادانا إلى إقامة هذه الشراكة. كما أنها تجسّد قيم دارنا وأسلوبها بجمالها المتسامي وحسّها المرهف وموهبتها وأخلاقياتها المهنية". تعتبر أنيا تايلور جوي واحدة من أكثر المواهب إثارةً في جيلها، وتجسّد الأنوثة العصرية تجسيداً حيّاً. وشهد أداؤها في التمثيل على شخصيّة متقلّبة – غير مألوفة ولكنها راسخة في الأذهان، جريئة ولكنها هشّة، بريئة وإنما خطرة. وُلدت الممثلة صاحبة الستة والعشرين عاماً في ميامي لأبوين من أصول أرجنتينية وبريطانية، وترعرعت في بوينس آيرس ولندن، ولاقت استحسان النقاد لأدائها الناجح في فيلم The Witch من إخراج روبرت إغرز في عام 2016. وأدّت في ما بعد سلسلة من الأدوار التي حظيت بإشادة النقّاد. وفي عام 2020، سطع نجمها في مسلسل نتفليكس The Queen’s Gambit لأدائها اللافت في دور بيث هارمون الذي كان سبباً في حصولها على جائزة "غولدن غلوب"، وجائزة نقابة ممثلي الشاشة، وجائزة اختيار النقاد للأفلام. ولعبت بعدها أدواراً رئيسية في فيلم Last Night in Soho من إخراج إدغار رايت، وفيلم The Northman من إخراج روبرت إغرز، ثم شوهدت لاحقاً في فيلم Amsterdam من إخراج ديفيد أوين راسل بمشاركة كريستيان بيل ومارغو روبي، بالإضافة إلى فيلم الكوميديا السوداء The Menu من إخراج مارك ميلود بمشاركة رالف فينس ونيكولاس هولت. وتشارك أنيا الآن في تصوير فيلم Furiosa الذي يروي بادئة فيلم Mad Max. جيجر- لوكولتر: دار صناعة الساعات الراقية منذ عام 1833 تسود أجواء فالي دو الجو الهادئة مشاعر التآلف النابعة من الدار. وفي هذا المكان، ترسي الدار العريقة أسس هويّتها وتستلهم من المناظر الطبيعية الخلابة لجبال جورا وتسترشد باندفاع غير مكبوح الجماح إلى الابتكار. وتجتمع كل الحرف تحت سقف واحد في كنف الدار، من صنّاع ساعات ومهندسين ومصمّمين وخبراء حِرف زخرفية، لابتكار إبداعات من الساعات الفاخرة التي تجمع بين البراعة التقنية والجمال الراقي والأناقة الخالية من التكلّف.ولطالما دأبت الدار التي لُقّبت بصانعة ساعات صنّاع الساعات على التعبير عن إبداعها الخلاق الذي لا ينضب من خلال ابتكار أكثر من 1300 آلية حركة مختلفة منذ عام 1833، وهو الإبداع نفسه الذي أدى إلى مولد ساعة "ريفيرسو" في عام 1931. وتتميّز ساعة "ريفيرسو" بتصميم أنيق من طراز "آرت ديكو" وقفص مميز قابل للانقلاب، جعلاها ساعة كلاسيكية من تصميم القرن العشرين وإحدى أشهر الساعات على الإطلاق، ولا تزال إلى اليوم رمزاً لحداثة لا يقوى عليها الزمن.

مشاركة :