تابعات(ضوء): روى عامل المعرفة الاعلامي المعروف الدكتور أحمد العرفج من خلال برنامج ياهلا على قناة روتانا خليجية والذي يقدمه الاستاذ علي العلياني روى من خلال فقرة أغنية السبوع قصة اغنية خليجية والتي شدا بها الفنان طلال مداح من كلمات صالح الخريجي. وبدأ العرفج حديثه بالترحم على ابوعبدالله ويسكنه جنات النعيم الفنان طلال مداح، وروى قصة الأغنية كما رواها له مؤلف الكتاب الدكتور صالح الخريجي، وهي قصة تعطيك نبل ورقي طلال مداح، وواصل العرفج: ذكر لي صالح الخريجيي انه كان في أولى جامعة نشر نص في الجزيرة بعنوان خليجية ثم أعاد نشرها بعنوان سعودية ، والتقطها طلال من على صفحات الجزيرة، اذ يقول كما روى له صالح الخريجي أنه جاءه اتصال من الجزيرة يفيد بطلب طلال أن يتنازل له عن القصيدة، يقول صالح على لسان العرفج: ذهبت لمبنى الجزيرة وقابلت الأستاذ مشعل الرشيد والأستاذ سعد المصبح، وطلبوا مني كتابة اقرار تنازل لطلال ، فكتبت لهم ما أرادوا وكنت خائفا أن يكون الأمر مجرد مقلب صحفي، فكيف يطلب طلال غناء قصيدة لشاب مبتديء مثلي -اذ كنت لا ازال طالبا ذلك الحين، ويضيف بعد اشهر غنى طلال الأغنية في عمان. وبعد فترة تم التواصل مع طلال عن طريق الأستاذ عبدالرحمن بحير. اضغط لمشاهدة الفيديو https://t.co/e5LqeUKDgq وفيما يلي نص الأغنية كما عرض في البرنامج : سعودية عيونك سود وفيها أمواج بحرية تغرق مركب البحار تعيد أيام منسية وشعرك بالهوا لاطار يانسمة حب شرقية تجدد في القلب أفراح تعيد الذكرى ليلية يا شال وبالطهر مخيوط يخش خدود وردية ويدين طولها ممدود تحد حدود محمية تبيده من نوى الشيطان تصافح صافي النية اجي لك قاصد الظهران تقولي لي حجازيه واشوفك سارحه بحايل اشوف انك قصيميه واجي لك وللرياض ولهان تقولي لي تهاميه احبك انتي مع ارضك واحب اهلك يا حوريه واحب الطيب في طبعك وبالايمان مكسية سعودية يارمز الجود يابنت العم ياخية أحبك وين ما كنتي أحبك يا سعودية كما استعرض لدكتور احمد العرفج من خلال فقرة مزايين الكتب كتاب طريقك للالقاء المميز للدكتور صالح الخريجي، وقد أورد العرفج سبب تأليف الكتاب، كان نتيجة لبحث الخريجي عن ما يقويه خلال مناقشته للدكتوراه، وابان العرفج ان ديل كارنيجي هو أول من ألف في هذا الفن، ولكن ما يميز هذا الكتاب أن الخريجي ربطه بالخطب والخطباء وربطه بالابداع وبدأ كل فصل ببيت من الشعر، واستعرض العرفج أهم فصول الكتاب. إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل 0 | 0 | 0
مشاركة :