تُصاب الأدوات والأشياء البلاستيكيّة بالخدوش، في كثير من الأحيان؛ في المواجهة يصحّ استخدام مواد منزليّة سهلة التوفر، حسب الطرق الموضّحة في الآتي. 1 يُحدّد مدى عمق الخدش كيفية نزعه؛ ففي حال تمرير الأظافر على الخدش، من دون أن تعلق به، فهذه إشارة إلى أن الأخير سطحيّ، وأنّه لا يتطلّب سوى إضافة مقدار قليل من معجون الأسنان أو صودا الخبز للعلاج، أمّا إذا كان الخدش أكثر عمقًا، فهو يتطلّب تمرير ورق الصنفرة عليه، على أن يكون الأخير فائق النعومة، ومبلّلًا.2 قبل علاج الخدش، من الهامّ تنظيف السطح البلاستيكي جيّدًا، وذلك حتى لا تؤدي أيّة بقايا سائبة إلى المزيد من الخدش. يُنظّف البلاستيك بوساطة الماء الدافئ وبضع قطرات من سائل الجلي أو كمّ ضئيل من الكحول المحمر. يُرطّب المنظّف المختار فوطة مصنوعة من القماش، نظيفة، أو قطعة من القطن.3 يتطلّب الخدش الضئيل استخدام معجون الأسنان. الجدير بالذكر أن مكوّن السيليكا المتوافر في معجون الأسنان كاشط بدرجة كافية لملامسة الخدش الطفيف. في هذا الإطار، يصحّ الضغط إلى الخارج، بما يكفي لتغطية الخدش، والعمل في دوائر صغيرة باستخدام قطعة مستديرة من القطن مُرطّبة بالمعجون. ثمّ، تُشطف بقايا المعجون بالماء. من جهة ثانية، قد تنجح الطريقة الآتية: تُخلط كمّيتان متساويتان من الماء وصودا الخبز لعمل عجينة سميكة. توضع العجينة على قطعة من القطن، مستديرة، مع فرك الخدش عبر أداء حركات دائريّة لطيفة. ثمّ، يتمّ الشطف بشكل دوري للتحقق من النتيجة المطلوبة. تكرّر الخطوات، حتّى يحتجب الخدش تمامًا. تعمل الصنفرة الرطبة على تسوية السطح البلاستيكي المعرّض لخدش عميق، بصورة تتجاوز معجون الأسنان (أو صودا الخبز)، لناحية الفعاليّة. في هذا الإطار، تُنقع قطعة من ورق الصنفرة المبلل/الجاف (800 حبيبة) في الماء لدقائق حتى تتشبع. ثمّ، تؤدى حركات دائرية لطيفة لصنفرة المنطقة، مع الحرص على عدم الضغط كثيرًا، وإلا قد تحدث الخطوة خدوشًا جديدة. ثمّ يشطف البلاستيك. يبلّل ورق الصنفرة حسب الحاجة خلال العمليّة. تُصاب الأدوات والأشياء البلاستيكيّة بالخدوش، في كثير من الأحيان؛ في المواجهة يصحّ استخدام مواد منزليّة سهلة التوفر، حسب الطرق الموضّحة في الآتي. العناية بالخدوش على الأواني البلاستيك مواد مناسبة لإزالة الخدوش عن العبوات البلاستيكيّة 1 يُحدّد مدى عمق الخدش كيفية نزعه؛ ففي حال تمرير الأظافر على الخدش، من دون أن تعلق به، فهذه إشارة إلى أن الأخير سطحيّ، وأنّه لا يتطلّب سوى إضافة مقدار قليل من معجون الأسنان أو صودا الخبز للعلاج، أمّا إذا كان الخدش أكثر عمقًا، فهو يتطلّب تمرير ورق الصنفرة عليه، على أن يكون الأخير فائق النعومة، ومبلّلًا.2 قبل علاج الخدش، من الهامّ تنظيف السطح البلاستيكي جيّدًا، وذلك حتى لا تؤدي أيّة بقايا سائبة إلى المزيد من الخدش. يُنظّف البلاستيك بوساطة الماء الدافئ وبضع قطرات من سائل الجلي أو كمّ ضئيل من الكحول المحمر. يُرطّب المنظّف المختار فوطة مصنوعة من القماش، نظيفة، أو قطعة من القطن.3 يتطلّب الخدش الضئيل استخدام معجون الأسنان. الجدير بالذكر أن مكوّن السيليكا المتوافر في معجون الأسنان كاشط بدرجة كافية لملامسة الخدش الطفيف. معجون الأسنان يغطي الفجوات البلاستيكيّة ويخلّص منها في هذا الإطار، يصحّ الضغط إلى الخارج، بما يكفي لتغطية الخدش، والعمل في دوائر صغيرة باستخدام قطعة مستديرة من القطن مُرطّبة بالمعجون. ثمّ، تُشطف بقايا المعجون بالماء. من جهة ثانية، قد تنجح الطريقة الآتية: تُخلط كمّيتان متساويتان من الماء وصودا الخبز لعمل عجينة سميكة. توضع العجينة على قطعة من القطن، مستديرة، مع فرك الخدش عبر أداء حركات دائريّة لطيفة. ثمّ، يتمّ الشطف بشكل دوري للتحقق من النتيجة المطلوبة. تكرّر الخطوات، حتّى يحتجب الخدش تمامًا. صودا الخبز والماء، مزيج فعّال في إزالة الخدوش عن البلاستيك الرمل المبلّل يحجب الخدوش العميقة عن البلاستيك تعمل الصنفرة الرطبة على تسوية السطح البلاستيكي المعرّض لخدش عميق، بصورة تتجاوز معجون الأسنان (أو صودا الخبز)، لناحية الفعاليّة. في هذا الإطار، تُنقع قطعة من ورق الصنفرة المبلل/الجاف (800 حبيبة) في الماء لدقائق حتى تتشبع. ثمّ، تؤدى حركات دائرية لطيفة لصنفرة المنطقة، مع الحرص على عدم الضغط كثيرًا، وإلا قد تحدث الخطوة خدوشًا جديدة. ثمّ يشطف البلاستيك. يبلّل ورق الصنفرة حسب الحاجة خلال العمليّة.