أُلِّفت بعدَ قراءات (كمال الصليبي) في «التوراة» كُتبٌ كانت أشبه بتهميشات على جهوده، أو استدراكات، وشروح. من أهمها كتاب (الدكتور أحمد داوود)، «العَرَب والساميُّون والعِبرانيُّون وبنو إسرائيل واليهود». ثُمَّ خَلَفَ من بعده خَلْفٌ ردَّدوا مقولاته، ولاسيما حول (الأقصى) ومكانه، وربما تصدَّروا للزعم أن
مشاركة :