جاكي ينغ.. العبقرية الفذة

  • 3/4/2022
  • 10:00
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

مرحبا 👋 سعداء بالتواصل معكمقم بالتسجيل ليصلك كل جديد جاكي ينغ واحدة من أنبغ العقول العلمية في العالم، درست في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) بالولايات المتحدة الأمريكية لأكثر من عقد من الزمان، ثم عادت إلى موطنها سنغافورة؛ لتؤسس معهد الإلكترونيات والهندسة الحيوية وتكنولوجيا النانو (IBN)؛ لتحقيق طموحاتها في علوم الطب الحيوي كداعم جديد للاقتصاد، فكيف كانت قصة نجاحها؟ اعتنقت جاكي ينغ الإسلام باختيارها وليس عن والديها، وهي مستشارة في إطار مشروع Mendaki لرعاية وإرشاد وتحفيز الشباب المسلمين الحريصين على تطوير أنفسهم في مجالات العلم، مثلما ألهمها معلموها في مدرستها للبنات (RGS) عندما كانت صغيرة. اقرأ أيضًا: إيزادور شارب.. مؤسس فور سيزونز ولدت جاكي ينغ في تايبيه عام 1966، ثم انتقلت إلى سنغافورة مع أسرتها في عام 1973م؛ حيث كانت طالبة في مدرسة رافلز للبنات، ثم سافرت مع عائلتها إلى نيويورك وهي في الخامسة عشرة من عمرها. حصلت جاكي ينغ على بكالوريوس الهندسة، وتخرجت بامتياز مع مرتبة الشرف من Cooper Union في عام 1987، ثم التحقت بجامعة برينستون وحصلت على الماجستير عام 1988، ثم الدكتوراه عام 1991، وكلاهما في الهندسة الكيميائية. حصلت جاكي على شهادة الدكتوراه في الهندسة الكيميائية من جامعة برينستون، وتولت منصب المديرة التنفيذية لـ (IBN)؛ أي مسؤولة عن عمل أكثر من(160) من العلماء والطلاب الباحثين عن سبل تطبيق تكنولوجيا النانو في العلوم والبيئة؛ إذ حقق المعهد – خلال وجودها- أكثر من( 505) براءات اختراع أو أعمال مرشحة لذلك. اقرأ أيضًا: ستيفن هوكينج.. صاحب نظرية الثقوب السوداء أمضت عامًا كزميلة هومبولت بمعهد المواد الجديدة في ساربروكن، وبحثت في المواد النانوية البلورية مع هربرت جليتر، ثم أصبحت أستاذة بقسم الهندسة الكيميائية بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) عام 1992، ثم أستاذة كاملة في عام 2001، وهي في الخامسة والثلاثين من عمرها؛ كواحدة من أصغر أساتذة معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. عادت ينغ إلى سنغافورة في عام 2003 لتكون أول مديرة تنفيذية لمعهد الهندسة الحيوية وتكنولوجيا النانو، التابع لوكالة العلوم والتكنولوجيا والبحوث؛ حيث تعلقت أبحاثها بالتطبيقات الطبية الحيوية والحفازة للأنظمة والمواد النانوية. حصلت جاكي ينغ على العديد من الجوائز والأوسمة؛ أبرزها ما يلي: الطموح: كان يحدوها طموح كبير، أوصلها إلى مكانتها الحالية. العمل الجاد: تحقيق كل هذه الإنجازات، يبين حجم المثابرة والعمل الجاد الذي التزمت به. الانتماء: قررت العودة إلى بلدها؛ لإفادته بما حصّلته من علم. اقرأ أيضًا: بيير مراد أميديار.. مؤسس موقع eBay لولوة السديري.. مؤسسة موقع أرتيسيتا فيجاي شيخار شارما.. الملياردير الهندي براتيك سينج مؤسس منصة LearnApp  جون كادبوري.. إمبراطور الشوكولاتة نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات. تحقق من علبة الوارد أو مجلد الرسائل غير المرغوب فيها لتأكيد اشتراكك. الأصغر عمًرا كعضوة في أكاديمية العلوم الألمانية- ليوبولدينا.قائمة أفضل 100 مهندس في العصر الحديث.قائمة شرف المعهد الأمريكي للمهندسين الكيميائيين.140 براءة اختراع، و320 ورقة بحثية، و370 محاضرة في مؤتمرات دولية.رئيسة تحرير نانو توداي، وعضوة في هيئة تحرير 28 مجلة علمية.جائزة التجمع الأمريكي السيراميكيAmerican Ceramic Society Ross C. Purdy Award عام 1993.جائزة زمالة ديفيد ولوسيل باكارد.جائزة مكتب الأبحاث البحرية للباحث الشاب.جائزة زمالة أكاديمية الهندسة الملكية (ICI)، جائزة كلية مجتمع الزمالات الأمريكية في الكيمياء، وجوائز أخرى.جائزة “Top Scientific Achievement” لإنجازاتها في تركيب المواد والأنظمة النانوية المتقدمة المصممة جيدًا.

مشاركة :