مرحبا 👋 سعداء بالتواصل معكمقم بالتسجيل ليصلك كل جديد حوّلت العديد من رائدات الأعمال حياتهن إلى قصص نجاح ملهمة بعد الإصابة بأمراض خطيرة مثل سرطان الثدي، الذي تكتسح بسببه الشرائط الوردية كل الأماكن في شهر أكتوبر؛ من أجل التوعية من مخاطره، والتشديد على ضرورة الكشف المبكر. إن التقدم في البحوث والعلوم الطبية والتصوير الشعاعي للثدي وتقنيات المراقبة المبتكرة الأخرى تبنى أدوات أكثر قوة لمكافحة هذا المرض الفتاك الذي يغير الحياة. من جهتها، أفادت جمعية السرطان الأمريكية بأن ما يقرب من 3 ملايين امرأة يعشن بعد الإصابة بسرطان الثدي، علمًا بأن البعض قد يحتاج إلى علاج مستمر. وتقديرًا لدورهن الكبير في التصدي للمرض وتحويله إلى قصص نجاح ملهمة نرصد 5 رائدات أعمال تمكنّ من إحداث فارق في تلك الرحلة العصيبة. بعد أن أصبحت واحدة من أصغر السيدات اللواتي يخضعن لعملية استئصال الثدي المزدوجة لتقليل المخاطر، أطلقت ليندسي أفنر منظمة “برايت بينك”، وهي منظمة غير ربحية تركز على الحد من المخاطر والكشف المبكر عن سرطان الثدي والمبيض لدى الشابات. تقول الدكتورة نانسي إليوت؛ مؤسسة ومديرة مركز مونتكلير للثدي: “نتطلع دائمًا إلى الابتكار لتحسين خدماتنا”. بعد افتتاح المركز في عام 1989 كواحد من أوائل الجراحين المدربين على الزمالة في الولايات المتحدة الأمريكية، تواصل الدكتورة “إليوت” اليوم شق طريقها الجديد نحو تقديم أحدث التقنيات والدعم لمرضى سرطان الثدي. عندما بدأت “بث هيجينز” عملها في مجال الملابس منذ 30 عامًا لم يكن الناس يجرون مناقشات حول سرطان الثدي. بعد بضع سنوات من العمل في هذا المجال، وفي عام 1994، قررت التركيز على مرضى سرطان الثدي، وتزويدهم بمكان حيث يمكنهم الاحتفاظ بالأشياء الشخصية وليس فقط الحصول على مشورة أزياء جيدة؛ ولكن أيضًا من مُجرب معتمد؛ لتكتب قصص نجاح ملهمة بالتعاون معهن. “فقط لأنكِ فقدتِ شعركِ، لا يعني أنكِ فقدتِ إحساسكِ بالأناقة”؛ هذا هو الشعار على موقع 4Women.com، والذي يتناول قصص نجاح ملهمة للكثير من المصابات، مع الفخر بمرورهن بهذه التجربة الصعبة. وتريد سوزان بوسانغ؛ رائدة الأعمال المؤسسة للعلامة، أن تشعر العميلات بالجرأة والجمال، رغم فقدان الشعر؛ بسبب العلاج الكيميائي. كانت لوريل كامين تفكر فيما وراء الجراحة في الليلة التي سبقت استئصال ثدييها. ومع أكثر من 30 عامًا كمدير تنفيذي في “أمريكان إكسبريس” ومستشار أول لمدير عام البريد الأمريكي، كانت كامين تستعد لمهمة ثانية تساهم في الانضمام إلى قصص نجاح ملهمة عالمية عن طريق تصميم مجموعة أزياء متطورة تقدم ملابس وإكسسوارات جميلة موجهة للسيدات اللاتي عانين من سرطان الثدي؛ خاصة بدون جراحة ترميمية. اقرأ أيضًا: أميمة التميمي: رحلتي مع السرطان علمتني أن أعيش بالأمل لأهزم الألم جمعية زهرة لسرطان الثدي.. قصة كفاح لحماية سيدات المملكة تطبيقات التوعية من سرطان الثدي.. 5 طرق للوقاية نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات. تحقق من علبة الوارد أو مجلد الرسائل غير المرغوب فيها لتأكيد اشتراكك.
مشاركة :