بهدف دعم كبار السن، أعلن مجلس الصحة الخليجي لدول مجلس التعاون، اليوم الأربعاء، عن إطلاق حملة تحت عنوان "زمانهم حاضر"، وذلك على جميع منصاته الرسمية في وسائل التواصل الاجتماعي. وأوضح المجلس عبر حسابه الرسمي على منصة "تويتر"، أن الحملة تهدف إلى زيادة الوعي بالمسببات والأعراض الخاصة بالوحدة لدى كبار السن، والطرق الفعالة للتعامل معهم، ودعم ذويهم بمهارات التواصل الإيجابية. وبين الصحة الخليجي، أن الكثير من المختصين أكدوا على أهمية تعزيز الجانب الاجتماعي لكبار السن، حيث إن ضعف هذا الجانب قد يعزز ظهور الوحدة بين كبار السن، الأمر الذي يؤدي إلى مضاعفات صحية كالاكتئاب واضطراب النوم. وأفاد المجلس، أن مفهوم الصحة بحسب منظمة الصحة العالمية، هو حالة من اكتمال السلامة بدنياً وعقلياً واجتماعياً، لا مجرّد انعدام المرض أو العجز. واختار مجلس الصحة الخليجي تسليط الضوء على قضية "الوحدة" بين كبار السن لما لها من أهمية بالغة بين مجتمعاتنا العربية عموماً والخليجية بشكل خاص. وتوقع مجلس الصحة الخليجي تزايد فئة كبار السن في دول الخليج (الفئة العمرية من 60 سنة وما فوق) بشكل تدريجي من نسبة السكان خلال الأعوام القادمة حتى عام 2050م، وذلك لارتباطه بازدياد متوسط العمر. وذكر المجلس، أن بعض الدراسات الدولية تشير إلى أن معدل انتشار الوحدة في البلدان ذات الدخل المرتفع بين دول العالم وصلت إلى واحد من بين أربعة أشخاص قد يعاني من الوحدة. يعد مجلس الصحة لدول مجلس التعاون منظمة خليجية فاعلة في المجال الصحي، حيث تم تأسيسه في صفر عام 1396 هـ الموافق فبراير عام 1976 م. ويرتبط تنظيمياً بالأمانة العامة لدول مجلس التعاون الخليج العربية، كما يتمتع بالشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي والإداري والصلاحيات والاختصاصات اللازمة لتحقيق أهدافه كافة، وتقتصر عضويته على دول مجلس التعاون إلى جانب الجمهورية اليمنية التي انضمت إليه عام 2003 م. النهوض والارتقاء بمستوى القطاع الصحي في الدول الأعضاء من خلال تقديم المبادرات البناءة، والاستجابة للقضايا والتحديات الصحية الإقليمية والعالمية، ودعم صناعة القرار والسياسات الصحية، وتنسيق العمل الخليجي المشترك لتعزيز التعاون والتكامل بين الدول الأعضاء في المجال الصحي، بما يحقق أهداف المجلس. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر بهدف دعم كبار السن، أعلن مجلس الصحة الخليجي لدول مجلس التعاون، اليوم الأربعاء، عن إطلاق حملة تحت عنوان "زمانهم حاضر"، وذلك على جميع منصاته الرسمية في وسائل التواصل الاجتماعي. أهداف الحملة وأوضح المجلس عبر حسابه الرسمي على منصة "تويتر"، أن الحملة تهدف إلى زيادة الوعي بالمسببات والأعراض الخاصة بالوحدة لدى كبار السن، والطرق الفعالة للتعامل معهم، ودعم ذويهم بمهارات التواصل الإيجابية. دعم كبار السن وبين الصحة الخليجي، أن الكثير من المختصين أكدوا على أهمية تعزيز الجانب الاجتماعي لكبار السن، حيث إن ضعف هذا الجانب قد يعزز ظهور الوحدة بين كبار السن، الأمر الذي يؤدي إلى مضاعفات صحية كالاكتئاب واضطراب النوم. تعزيز الصحة الاجتماعية لكبار السن وأفاد المجلس، أن مفهوم الصحة بحسب منظمة الصحة العالمية، هو حالة من اكتمال السلامة بدنياً وعقلياً واجتماعياً، لا مجرّد انعدام المرض أو العجز. واختار مجلس الصحة الخليجي تسليط الضوء على قضية "الوحدة" بين كبار السن لما لها من أهمية بالغة بين مجتمعاتنا العربية عموماً والخليجية بشكل خاص. تزايد فئة كبار السن وتوقع مجلس الصحة الخليجي تزايد فئة كبار السن في دول الخليج (الفئة العمرية من 60 سنة وما فوق) بشكل تدريجي من نسبة السكان خلال الأعوام القادمة حتى عام 2050م، وذلك لارتباطه بازدياد متوسط العمر. وذكر المجلس، أن بعض الدراسات الدولية تشير إلى أن معدل انتشار الوحدة في البلدان ذات الدخل المرتفع بين دول العالم وصلت إلى واحد من بين أربعة أشخاص قد يعاني من الوحدة. عن مجلس الصحة الخليجي يعد مجلس الصحة لدول مجلس التعاون منظمة خليجية فاعلة في المجال الصحي، حيث تم تأسيسه في صفر عام 1396 هـ الموافق فبراير عام 1976 م. ويرتبط تنظيمياً بالأمانة العامة لدول مجلس التعاون الخليج العربية، كما يتمتع بالشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي والإداري والصلاحيات والاختصاصات اللازمة لتحقيق أهدافه كافة، وتقتصر عضويته على دول مجلس التعاون إلى جانب الجمهورية اليمنية التي انضمت إليه عام 2003 م. رسالة المجلس النهوض والارتقاء بمستوى القطاع الصحي في الدول الأعضاء من خلال تقديم المبادرات البناءة، والاستجابة للقضايا والتحديات الصحية الإقليمية والعالمية، ودعم صناعة القرار والسياسات الصحية، وتنسيق العمل الخليجي المشترك لتعزيز التعاون والتكامل بين الدول الأعضاء في المجال الصحي، بما يحقق أهداف المجلس. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر