شاركت «ألف للتعليم»، الشركة العالمية الرائدة في مجال تكنولوجيا التعليم والتي تتخذ من الإمارات مقراً لها، في قمة «عالم الذكاء الاصطناعي»، أحد أكبر الفعاليات العالمية وأكثرها تأثيراً في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث سلطت الضوء من خلال مشاركتها على أهمية الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي في تعزيز واقع قطاع التعليم. جاءت القمة بالتزامن مع «جيتكس جلوبال 2022». واستعرضت الشركة خلال مشاركتها في القمة مجموعةً واسعة من الحلول القائمة على الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة، والمصممة لدعم جهود منظومة التعليم الرامية إلى تحسين رحلة التعلم الإلكتروني. وتدعم «ألف للتعليم» هذه القمة بصفتها راعي الاسم لمجال تكنولوجيا التعليم. وقال جيفري ألفونسو، الرئيس التنفيذي لشركة «ألف للتعليم»: تسعدنا المشاركة في «أسبوع جيتكس للتقنية 2022» بوصفه منصة تبرز التقنيات المبتكرة في جميع القطاعات، بما فيها قطاع تكنولوجيا التعليم. وتأتي مشاركتنا في هذا الحدث تماشياً مع رؤيتنا لتعزيز تبني التقنيات الحديثة، ومنها الذكاء الاصطناعي، من خلال منتجاتنا ودفع عجلة التطور في قطاع التعليم. ونسعى في «ألف للتعليم» إلى دعم شركائنا في قطاع التعليم لتحقيق الاستفادة المُثلى من التكنولوجيا في كافة المستويات، ونتطلع إلى مواصلة التعاون مع أصحاب المصلحة والجهات المعنية. وشاركت الدكتورة تينا كاب، رئيس قسم التعلم في شركة «ألف للتعليم»، في جلسة نقاشية في مجال تكنولوجيا التعليم خلال القمة، تطرق خلالها رواد القطاع إلى أحدث الاتجاهات في مجال تكنولوجيا التعليم والدور المحوري الذي تلعبه التقنيات المبتكرة مثل الواقع المعزز والواقع الافتراضي والميتافيرس في تحسين عملية التعلم، لاسيما في مرحلة ما بعد الجائحة. كما ناقشت الجلسة نماذج التعليم الهجينة المصممة لتعزيز القدرات الإبداعية للمعلمين، والحلول المبتكرة التي تنتجها المؤسسات التعليمية لجعل عملية التعلم أكثر سلاسة وسرعة وشمولية وتطوراً. وشملت مشاركة «ألف للتعليم» أيضاً استضافة جلسة حصرية بمشاركة ريتشارد بروكر، رئيس علماء البيانات في «ألف للتعليم»، لاستكشاف قدرات الذكاء الاصطناعي في بناء تجارب تعليمية تفاعلية ومخصصة. واستعرض بروكر القدرات الحالية للذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم، والتأثير الإيجابي لهذه التقنية على التعليم، إلى جانب التأثير العام للتكنولوجيا على المجتمع. طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
مشاركة :