بعد يومين من انتخاب رئيس جديد للعراق أنهى شللا سياسيا استمر أكثر من عام، أعلن رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر السبت عن موقفه الرافض للمشاركة في الحكومة المقبلة، ما ينذر بتأجيل بلوغ حل لحالة الجمود في البلاد. وفيما ويسعى الإطار التنسيقي الذي يملك أكبر عدد من النواب في البرلمان إلى تسريع العملية السياسية، أعلن التيار الصدري، الذي يملك زعيمه قدرة تعبئة عشرات الآلاف من المناصرين موقفه الرافض للمشاركة في الحكومة المقبلة.
مشاركة :