أفادت تقارير بريطانية بأن أعضاء في البرلمان البريطاني سيحاولون إطاحة رئيسة الوزراء ليزا تراس هذا الأسبوع، على الرغم من تحذير داوننغ ستريت من أن ذلك قد يؤدي إلى إجراء انتخابات عامة، وسط توقعات بأن تواجه لندن «شتاء من الغضب» بسبب التضخم واتساع الإضرابات. ونقلت صحيفة «ديلي ميل» عن مصادر لم تكشف النقاب عنها أن أكثر من 100 عضو في البرلمان ينتمون إلى حزب المحافظين الحاكم مستعدون لتقديم رسائل بسحب الثقة من تراس إلى غراهام برادي رئيس لجنة حزب المحافظين التي تنظم انتخابات القيادة. وقال التقرير إن النواب سيحثون برادي على إبلاغ تراس أن «وقتها انتهى» أو تغيير قواعد الحزب للسماح بالتصويت الفوري للثقة في
مشاركة :