عصف الأخبارية – واس – ابتسام العمراني تقوم وزارة النقل والخدمات اللوجستية بجهود متواصلة في معالجة وصيانة الطرق الترابية، ضمن مساعيها المستمرة في رفع مؤشر جودتها وخدمة قاصديها، وربط الطرق القريبة كافة منها التي تسهم في ترابط شبكات الطرق بمختلف مدن ومناطق المملكة. وتبلغ مجموع أطوال الطرق الترابية في المملكة أكثر من 25 ألف كم، حيث تتوزع على 13 منطقة في المملكة، كما تقوم الوزارة بإجراء عدد من الدراسات والاختبارات لاختيار التربة المناسبة لأي طريق ترابي في المملكة. وتعمل وزارة النقل والخدمات اللوجستية على تنفيذ أعمال الصيانة والسلامة على الطرق الترابية في المملكة بصورةٍ دورية كل 3 أشهر، حيث تتم صيانة ومعالجة هذه الطرق وفق أرقى المواصفات والمعايير القياسية، التي تتضمن أعمال الطوارئ وإيقاف زحف الرمال، إلى جانب ردم ومعالجة الأضرار والانهيارات الصخرية الناتجة عن هطول الأمطار. وتستخدم الوزارة عدداً من المعدات والتقنيات في صيانة الطرق الترابية، حيث تأتي هذه الجهود في سبيل تحسين جودة الطرق، والارتقاء بجميع الخدمات المقدمة، وخفض نسب الحوادث والإصابات والوفيات على الطرق؛ إلى جانب رفع مستوى السلامة المرورية. يذكر أن وزارة النقل والخدمات اللوجستية تسعى للارتقاء بشبكة الطرق في مناطق المملكة كافة بما في ذلك الطرق الترابية، إضافةً إلى تسهيل الحركة والتنقّل لجميع السكان، وتعزيز ترابط المناطق والمحافظات لمواصلة ريادة المملكة عالميًا في ترابط شبكة الطرق، ورفع ترتيب مكانة المملكة في جودة الطرق عالميًا إلى المركز السادس بحلول عام 2030م، وذلك تحقيقًا لأهداف الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، التي تأتي ضمن برامج رؤية المملكة 2030. عصف الأخبارية – واس – ابتسام العمراني تقوم وزارة النقل والخدمات اللوجستية بجهود متواصلة في معالجة وصيانة الطرق الترابية، ضمن مساعيها المستمرة في رفع مؤشر جودتها وخدمة قاصديها، وربط الطرق القريبة كافة منها التي تسهم في ترابط شبكات الطرق بمختلف مدن ومناطق المملكة. وتبلغ مجموع أطوال الطرق الترابية في المملكة أكثر من 25 ألف كم، حيث تتوزع على 13 منطقة في المملكة، كما تقوم الوزارة بإجراء عدد من الدراسات والاختبارات لاختيار التربة المناسبة لأي طريق ترابي في المملكة. وتعمل وزارة النقل والخدمات اللوجستية على تنفيذ أعمال الصيانة والسلامة على الطرق الترابية في المملكة بصورةٍ دورية كل 3 أشهر، حيث تتم صيانة ومعالجة هذه الطرق وفق أرقى المواصفات والمعايير القياسية، التي تتضمن أعمال الطوارئ وإيقاف زحف الرمال، إلى جانب ردم ومعالجة الأضرار والانهيارات الصخرية الناتجة عن هطول الأمطار. وتستخدم الوزارة عدداً من المعدات والتقنيات في صيانة الطرق الترابية، حيث تأتي هذه الجهود في سبيل تحسين جودة الطرق، والارتقاء بجميع الخدمات المقدمة، وخفض نسب الحوادث والإصابات والوفيات على الطرق؛ إلى جانب رفع مستوى السلامة المرورية. يذكر أن وزارة النقل والخدمات اللوجستية تسعى للارتقاء بشبكة الطرق في مناطق المملكة كافة بما في ذلك الطرق الترابية، إضافةً إلى تسهيل الحركة والتنقّل لجميع السكان، وتعزيز ترابط المناطق والمحافظات لمواصلة ريادة المملكة عالميًا في ترابط شبكة الطرق، ورفع ترتيب مكانة المملكة في جودة الطرق عالميًا إلى المركز السادس بحلول عام 2030م، وذلك تحقيقًا لأهداف الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، التي تأتي ضمن برامج رؤية المملكة 2030. عصف الأخبارية – واس – ابتسام العمراني تقوم وزارة النقل والخدمات اللوجستية بجهود متواصلة في معالجة وصيانة الطرق الترابية، ضمن مساعيها المستمرة في رفع مؤشر جودتها وخدمة قاصديها، وربط الطرق القريبة كافة منها التي تسهم في ترابط شبكات الطرق بمختلف مدن ومناطق المملكة. وتبلغ مجموع أطوال الطرق الترابية في المملكة أكثر من 25 ألف كم، حيث تتوزع على 13 منطقة في المملكة، كما تقوم الوزارة بإجراء عدد من الدراسات والاختبارات لاختيار التربة المناسبة لأي طريق ترابي في المملكة. وتعمل وزارة النقل والخدمات اللوجستية على تنفيذ أعمال الصيانة والسلامة على الطرق الترابية في المملكة بصورةٍ دورية كل 3 أشهر، حيث تتم صيانة ومعالجة هذه الطرق وفق أرقى المواصفات والمعايير القياسية، التي تتضمن أعمال الطوارئ وإيقاف زحف الرمال، إلى جانب ردم ومعالجة الأضرار والانهيارات الصخرية الناتجة عن هطول الأمطار. وتستخدم الوزارة عدداً من المعدات والتقنيات في صيانة الطرق الترابية، حيث تأتي هذه الجهود في سبيل تحسين جودة الطرق، والارتقاء بجميع الخدمات المقدمة، وخفض نسب الحوادث والإصابات والوفيات على الطرق؛ إلى جانب رفع مستوى السلامة المرورية. يذكر أن وزارة النقل والخدمات اللوجستية تسعى للارتقاء بشبكة الطرق في مناطق المملكة كافة بما في ذلك الطرق الترابية، إضافةً إلى تسهيل الحركة والتنقّل لجميع السكان، وتعزيز ترابط المناطق والمحافظات لمواصلة ريادة المملكة عالميًا في ترابط شبكة الطرق، ورفع ترتيب مكانة المملكة في جودة الطرق عالميًا إلى المركز السادس بحلول عام 2030م، وذلك تحقيقًا لأهداف الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، التي تأتي ضمن برامج رؤية المملكة 2030.