تحت رعاية وزير التعليم، الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، تنظم وزارة التعليم، ممثلةً بمركز إعداد القيادات الجامعية، يومي 6 و7 نوفمبر المقبل، ملتقى القيادات الأكاديمية في دورته الأولى بعنوان "تطوير القيادة الأكاديمية الفعالة"، وسيقام الملتقى بقاعة الملك فيصل للمؤتمرات بالرياض. يأتي تنظيم ملتقى القيادات الأكاديمية استجابةً للاهتمام الكبير من الوزارة في تطوّر معرفة ومهارات وقدرات القيادات الأكاديمية بما يسهم في رفع فعالية وكفاءة الجامعات السعودية والمنافسة عالميًا. وأوضحت الوزارة أن ملتقى القيادات الأكاديمية، الذي سيقام يومي 6 و7 نوفمبر المقبل من الساعة التاسعة صباحًا وحتى الخامسة مساءً بقاعة الملك فيصل للمؤتمرات بالرياض، يهدف إلى المساهمة في تطوير وإدارة أداء القادة الأكاديميين ودورهم في تعزيز الفعالية لدى الجامعات، وفهم وإيضاح أهمية تطوير القادة الأكاديميين بما يسهم في تعزيز الفعالية لدى الجامعات والاستفادة من المناقشات وتبادل الأفكار مع الخبراء لرسم خارطة طريق تطوير القيادات، وكذلك تعزيز ثقافة التعاون ومبدأ الاعتماد المتبادل بين الجامعات في مجال تطوير القيادات، والسعي لعمل اتفاقيات وشراكات استراتيجية مع الجهات المحلية والعالمية. ووفقًا لما ذكرته الوزارة، سيشارك في الملتقى ما يقارب 800 مشارك من القيادات الأكاديمية في الجامعات السعودية، من رؤساء الجامعات ووكلاء الجامعات والعمداء ووكلاء الكليات ورؤساء الأقسام، كما يتيح الملتقى وسطًا تفاعليًا للتواصل الاجتماعي والمناقشات، مما يوفّر فرصًا مميزة للتعلًم وتبادل الخبرات مع خبراء محليين ودوليين في مجال القيادة الأكاديمية. وسيتضمن الملتقى عددًا من الجلسات الحوارية، وورش العمل، التي تهدف لتطوير المهارات القيادية لمنسوبي الجامعات، بالتعاون مع نخبة من الخبراء على المستويين الدولي والمحلي في مجال القيادة الأكاديمية، وستناقش جلسات الملتقى الحوارية أهم الأساليب الحديثة في القيادة الأكاديمية من خلال مواضيع حيوية وجوهرية، ومنها ما يلي (القيادة الأكاديمية الفعّالة، إدارة أداء القادة الأكاديميين، وتطوير القادة الأكاديميين)، ويمكنكم الاطلاع على برنامج الملتقى من خلال الرابط التالي: https://moe-aldc.org/assets/program.pdf. وعلى صعيد آخر، تنظم الوزارة، خلال شهر نوفمبر المقبل وتحديدًا يومي الأربعاء والخميس 23 و24، مؤتمرًا عالميًا بعنوان "الشراكات المستدامة: البحث والابتكار لبناء اقتصاد مزدهر"، وذلك في فندق الريتز- كارلتون بالرياض، حيث سيسلط الضوء على الشراكات الناجحة والقائمة بين الجامعات والقطاعات الحكومية والصناعية والتنموية، ويعرض المخرجات البحثية الناتجة من الشراكات، إلى جانب تعزيز العلاقات بين الجامعات والقطاعات الصناعية، وكذلك خلق شراكات استراتيجية مستدامة بين الجامعات ومختلف القطاعات. وسيشتمل المؤتمر على تدشين شراكات بحثية تسهم فيها الجامعات من خلال تقديم حلول ابتكارية فاعلة لمواجهة التحديات في مختلف القطاعات وتطويع المعرفة لخدمة التنمية وصناعة الاستثمار. وأوضحت الوزارة أن المؤتمر يهدف إلى التعريف بالجهود البحثية لوزارة التعليم والجامعات، وخلق شراكات مع القطاعات الصناعية والتنموية، وإيضاح أهمية البحث العلمي والابتكار وعلاقتهما بالنمو الاقتصادي، إلى جانب ربط منظومة البحث والابتكار في الجامعات مع القطاع الصناعي والتنموي للمساهمة في تحقيق تطلعات رؤية 2030، وكذلك تحويل الابتكارات والأبحاث العلمية إلى منتجات اقتصادية، وتحديد الأولويات البحثية المتعلقة بالقطاع الصناعي والتنموي، حيث يُعد البحث العلمي والاقتصاد المعرفي والابتكار من أهم أدوات التنمية الشاملة. ووفقًا لما ذكرته الوزارة، سيشارك في المؤتمر عدد من الوزراء والقيادات المحلية والدولية، وأكثر من 100 جهة من القطاعات الصناعية والتنموية، إضافة إلى 40 جامعة وكلية سعودية. وسيشهد المؤتمر توقيع أكثر من 50 اتفاقية، وتنظيم أكثر من 50 ورشة عمل متخصصة، كما سيقام على هامش المؤتمر معرض للابتكارات والتقنيات الواعدة. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر تحت رعاية وزير التعليم، الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، تنظم وزارة التعليم، ممثلةً بمركز إعداد القيادات الجامعية، يومي 6 و7 نوفمبر المقبل، ملتقى القيادات الأكاديمية في دورته الأولى بعنوان "تطوير القيادة الأكاديمية الفعالة"، وسيقام الملتقى بقاعة الملك فيصل للمؤتمرات بالرياض. أهداف الملتقى يأتي تنظيم ملتقى القيادات الأكاديمية استجابةً للاهتمام الكبير من الوزارة في تطوّر معرفة ومهارات وقدرات القيادات الأكاديمية بما يسهم في رفع فعالية وكفاءة الجامعات السعودية والمنافسة عالميًا. وأوضحت الوزارة أن ملتقى القيادات الأكاديمية، الذي سيقام يومي 6 و7 نوفمبر المقبل من الساعة التاسعة صباحًا وحتى الخامسة مساءً بقاعة الملك فيصل للمؤتمرات بالرياض، يهدف إلى المساهمة في تطوير وإدارة أداء القادة الأكاديميين ودورهم في تعزيز الفعالية لدى الجامعات، وفهم وإيضاح أهمية تطوير القادة الأكاديميين بما يسهم في تعزيز الفعالية لدى الجامعات والاستفادة من المناقشات وتبادل الأفكار مع الخبراء لرسم خارطة طريق تطوير القيادات، وكذلك تعزيز ثقافة التعاون ومبدأ الاعتماد المتبادل بين الجامعات في مجال تطوير القيادات، والسعي لعمل اتفاقيات وشراكات استراتيجية مع الجهات المحلية والعالمية. محاور الملتقى ووفقًا لما ذكرته الوزارة، سيشارك في الملتقى ما يقارب 800 مشارك من القيادات الأكاديمية في الجامعات السعودية، من رؤساء الجامعات ووكلاء الجامعات والعمداء ووكلاء الكليات ورؤساء الأقسام، كما يتيح الملتقى وسطًا تفاعليًا للتواصل الاجتماعي والمناقشات، مما يوفّر فرصًا مميزة للتعلًم وتبادل الخبرات مع خبراء محليين ودوليين في مجال القيادة الأكاديمية. وسيتضمن الملتقى عددًا من الجلسات الحوارية، وورش العمل، التي تهدف لتطوير المهارات القيادية لمنسوبي الجامعات، بالتعاون مع نخبة من الخبراء على المستويين الدولي والمحلي في مجال القيادة الأكاديمية، وستناقش جلسات الملتقى الحوارية أهم الأساليب الحديثة في القيادة الأكاديمية من خلال مواضيع حيوية وجوهرية، ومنها ما يلي (القيادة الأكاديمية الفعّالة، إدارة أداء القادة الأكاديميين، وتطوير القادة الأكاديميين)، ويمكنكم الاطلاع على برنامج الملتقى من خلال الرابط التالي: https://moe-aldc.org/assets/program.pdf. مؤتمر "الشراكات المستدامة: البحث والابتكار لبناء اقتصاد مزدهر" وعلى صعيد آخر، تنظم الوزارة، خلال شهر نوفمبر المقبل وتحديدًا يومي الأربعاء والخميس 23 و24، مؤتمرًا عالميًا بعنوان "الشراكات المستدامة: البحث والابتكار لبناء اقتصاد مزدهر"، وذلك في فندق الريتز- كارلتون بالرياض، حيث سيسلط الضوء على الشراكات الناجحة والقائمة بين الجامعات والقطاعات الحكومية والصناعية والتنموية، ويعرض المخرجات البحثية الناتجة من الشراكات، إلى جانب تعزيز العلاقات بين الجامعات والقطاعات الصناعية، وكذلك خلق شراكات استراتيجية مستدامة بين الجامعات ومختلف القطاعات. وسيشتمل المؤتمر على تدشين شراكات بحثية تسهم فيها الجامعات من خلال تقديم حلول ابتكارية فاعلة لمواجهة التحديات في مختلف القطاعات وتطويع المعرفة لخدمة التنمية وصناعة الاستثمار. وأوضحت الوزارة أن المؤتمر يهدف إلى التعريف بالجهود البحثية لوزارة التعليم والجامعات، وخلق شراكات مع القطاعات الصناعية والتنموية، وإيضاح أهمية البحث العلمي والابتكار وعلاقتهما بالنمو الاقتصادي، إلى جانب ربط منظومة البحث والابتكار في الجامعات مع القطاع الصناعي والتنموي للمساهمة في تحقيق تطلعات رؤية 2030، وكذلك تحويل الابتكارات والأبحاث العلمية إلى منتجات اقتصادية، وتحديد الأولويات البحثية المتعلقة بالقطاع الصناعي والتنموي، حيث يُعد البحث العلمي والاقتصاد المعرفي والابتكار من أهم أدوات التنمية الشاملة. ووفقًا لما ذكرته الوزارة، سيشارك في المؤتمر عدد من الوزراء والقيادات المحلية والدولية، وأكثر من 100 جهة من القطاعات الصناعية والتنموية، إضافة إلى 40 جامعة وكلية سعودية. وسيشهد المؤتمر توقيع أكثر من 50 اتفاقية، وتنظيم أكثر من 50 ورشة عمل متخصصة، كما سيقام على هامش المؤتمر معرض للابتكارات والتقنيات الواعدة. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
مشاركة :