في الحادي والعشرين من ابريل 2004م ضرب الإرهاب بكل ما يمتلك من وحشية مبنى المرور القديم في قلب العاصمة الرياض، الفاجعة تجاوزت كل التصورات بعدد ما حملت من الضحايا الذين قتلوا أو أصيبوا في عملية غادرة، وتكشفت المأساة العميقة مع انجلاء دخان الانفجار، وجدوا جثة الطفلة وجدان التي كانت تلعب مع حمامتها ليف
مشاركة :