أعلن البرنامج الوطني للمبرمجين وبالتزامن مع فعاليات يوم "الإمارات تبرمج" عن اختيار 56 سفيرًا للبرمجة من طلاب المدارس والجامعات والقادة والموظفين في المؤسسات الحكومية والخاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك بهدف نشر المعرفة الرقمية لأكبر عدد من المجتمع البرمجي، وتمكين السفراء من خلال توفير الفرص اللازمة وأدوات الذكاء الاصطناعي لهم، ودمجهم بمجتمع البرمجة لإنشاء شبكة رقمية إيجابية للاستفادة من الحلول الذكية وتعزيز المهارات المستقبلية في القطاع الرقمي. وبحسب وكالة أنباء الإمارات "وام" فإنّ مبادرة سفراء البرمجة ستدعم مبادرات البرنامج الوطني للمبرمجين بشكل عام، والمبرمجين بشكل خاص لتعزيز مهاراتهم الفردية وتأهيلهم لأداء دور ريادي في مجالات الذكاء الاصطناعي والبرمجة، كما تسهم المبادرة في استقطاب المواهب الرقمية لخلق منصة راسخة عالمية للبرمجة والاقتصاد الرقمي وتعزيز التعاون الإيجابي لتطوير مشاريع نوعية بعقول الشباب المبتكرة. وكان البرنامج الوطني للمبرمجين قد اختار من بين السفراء الـ 56، 23 سفيرًا إماراتيًّا للبرمجة من مختلف إمارات الدولة في مجموعة استثنائية من المبرمجين بهدف ضمان نشر مفاهيم البرمجة لكافة المجتمع وزيادة عدد المجتمع البرمجي. وسيعمل سفراء البرمجة من خلال البرنامج على تنسيق اجتماعات شهرية، وعقد اجتماعات وورش عمل حضورية وافتراضية للمجتمع البرمجي والوصول إلى عدد أكبر من أفراد المجتمع لترسيخ مفاهيم البرمجة لدى جميع القطاعات الحيوية في الدولة وتنظيم جلسات برمجية خاصة لكل مهتم في هذا المجال، تركز على صقل مهاراته وتعزيز خبرته البرمجية، وتنمية مهاراتهم في الخطاب كونه جزءًا أساسيًّا ومهمًا كسفير للبرمجة. يذكر أنّ البرنامج الوطني للمبرمجين حدد 3 درجات لعمل سفراء البرمجة بعد فرز وتقييم ومقابلات العديد من المتقدمين تشمل 16 سفيرًا من الدرجة الفضية المتخصصة للمرشحين ممن لديهم مهارات البرمجة الأساسية، و33 سفيرًا من الدرجة الذهبية للمتميزين ذوي المستوى المتقدم في البرمجة، و7 سفراء من الدرجة البلاتينية التي تضم خبراء البرمجة في المناصب القيادية في المؤسسات الحكومية والخاصة. وقد تم اختيار السفراء بعد اجتيازهم 3 مراحل شملت: مرحلة التقدم والقبول، ومرحلة المقابلات الشخصية، ومرحلة تقديم دراسة حالة تخص البرمجة من قبل المرشح لمعرفة وتقييم خبرته البرمجية ووضعه في الدرجة التي تناسب مهاراته البرمجية وخبراته التي سيستطيع من خلالها إفادة المجتمع البرمجي. وسيعمل السفراء في فرق مختلفة لتعزيز التنافسية الخلاقة من خلال نظام النقاط التي ستحتسب للفريق الفعال تبعًا لنوع المبادرة المقدمة من الفريق مثل عقد الاجتماعات والورش والهاكاثونات بهدف تعزيز المخرجات الإيجابية والتنافس لتقديم أفضل مهاراتهم البرمجية للمجتمع ونشر أسس البرمجة لكافة فئات المجتمع بمختلف تخصصاتهم، وسوف يدعم سفراء البرمجة مبادرات مقر المبرمجين الأخرى من خلال مقابلة الخبراء والملهمين في مقر الاستلهام لاستلهام الشغف ومشاركة المهتمين لمهاراتهم وخبراتهم، وعقد اجتماعات في مقر التجمعات للتجمع مع الأفضل والاستفادة من قصص النجاح، وعقد ورش عمل للتعلم في مقر التعليم لنشر أساليب رقمية جديدة ومشاركتها مع الفريق للارتقاء بخبرات المبرمجين في الدولة. تجدر الإشارة إلى أنه تم اختيار سفراء البرمجة بالتزامن مع يوم "الإمارات تبرمج" بهدف تسليط الضوء على المبرمجين في دولة الإمارات، واستعراض دورهم الفعال في تعزيز موقع دولة الإمارات وجهة جاذبة للمبرمجين والمواهب. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر أعلن البرنامج الوطني للمبرمجين وبالتزامن مع فعاليات يوم "الإمارات تبرمج" عن اختيار 56 سفيرًا للبرمجة من طلاب المدارس والجامعات والقادة والموظفين في المؤسسات الحكومية والخاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك بهدف نشر المعرفة الرقمية لأكبر عدد من المجتمع البرمجي، وتمكين السفراء من خلال توفير الفرص اللازمة وأدوات الذكاء الاصطناعي لهم، ودمجهم بمجتمع البرمجة لإنشاء شبكة رقمية إيجابية للاستفادة من الحلول الذكية وتعزيز المهارات المستقبلية في القطاع الرقمي. مبادرة سفراء البرمجة وبحسب وكالة أنباء الإمارات "وام" فإنّ مبادرة سفراء البرمجة ستدعم مبادرات البرنامج الوطني للمبرمجين بشكل عام، والمبرمجين بشكل خاص لتعزيز مهاراتهم الفردية وتأهيلهم لأداء دور ريادي في مجالات الذكاء الاصطناعي والبرمجة، كما تسهم المبادرة في استقطاب المواهب الرقمية لخلق منصة راسخة عالمية للبرمجة والاقتصاد الرقمي وتعزيز التعاون الإيجابي لتطوير مشاريع نوعية بعقول الشباب المبتكرة. 23 سفيرًا إماراتيًّا وكان البرنامج الوطني للمبرمجين قد اختار من بين السفراء الـ 56، 23 سفيرًا إماراتيًّا للبرمجة من مختلف إمارات الدولة في مجموعة استثنائية من المبرمجين بهدف ضمان نشر مفاهيم البرمجة لكافة المجتمع وزيادة عدد المجتمع البرمجي. وسيعمل سفراء البرمجة من خلال البرنامج على تنسيق اجتماعات شهرية، وعقد اجتماعات وورش عمل حضورية وافتراضية للمجتمع البرمجي والوصول إلى عدد أكبر من أفراد المجتمع لترسيخ مفاهيم البرمجة لدى جميع القطاعات الحيوية في الدولة وتنظيم جلسات برمجية خاصة لكل مهتم في هذا المجال، تركز على صقل مهاراته وتعزيز خبرته البرمجية، وتنمية مهاراتهم في الخطاب كونه جزءًا أساسيًّا ومهمًا كسفير للبرمجة. 3 درجات لعمل السفراء يذكر أنّ البرنامج الوطني للمبرمجين حدد 3 درجات لعمل سفراء البرمجة بعد فرز وتقييم ومقابلات العديد من المتقدمين تشمل 16 سفيرًا من الدرجة الفضية المتخصصة للمرشحين ممن لديهم مهارات البرمجة الأساسية، و33 سفيرًا من الدرجة الذهبية للمتميزين ذوي المستوى المتقدم في البرمجة، و7 سفراء من الدرجة البلاتينية التي تضم خبراء البرمجة في المناصب القيادية في المؤسسات الحكومية والخاصة. 3 مراحل وقد تم اختيار السفراء بعد اجتيازهم 3 مراحل شملت: مرحلة التقدم والقبول، ومرحلة المقابلات الشخصية، ومرحلة تقديم دراسة حالة تخص البرمجة من قبل المرشح لمعرفة وتقييم خبرته البرمجية ووضعه في الدرجة التي تناسب مهاراته البرمجية وخبراته التي سيستطيع من خلالها إفادة المجتمع البرمجي. وسيعمل السفراء في فرق مختلفة لتعزيز التنافسية الخلاقة من خلال نظام النقاط التي ستحتسب للفريق الفعال تبعًا لنوع المبادرة المقدمة من الفريق مثل عقد الاجتماعات والورش والهاكاثونات بهدف تعزيز المخرجات الإيجابية والتنافس لتقديم أفضل مهاراتهم البرمجية للمجتمع ونشر أسس البرمجة لكافة فئات المجتمع بمختلف تخصصاتهم، وسوف يدعم سفراء البرمجة مبادرات مقر المبرمجين الأخرى من خلال مقابلة الخبراء والملهمين في مقر الاستلهام لاستلهام الشغف ومشاركة المهتمين لمهاراتهم وخبراتهم، وعقد اجتماعات في مقر التجمعات للتجمع مع الأفضل والاستفادة من قصص النجاح، وعقد ورش عمل للتعلم في مقر التعليم لنشر أساليب رقمية جديدة ومشاركتها مع الفريق للارتقاء بخبرات المبرمجين في الدولة. تجدر الإشارة إلى أنه تم اختيار سفراء البرمجة بالتزامن مع يوم "الإمارات تبرمج" بهدف تسليط الضوء على المبرمجين في دولة الإمارات، واستعراض دورهم الفعال في تعزيز موقع دولة الإمارات وجهة جاذبة للمبرمجين والمواهب. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
مشاركة :