انعقاد الندوة الدولية في الرباط حول موضوع اللغة العربية، ما وراء الموروث

  • 10/24/2022
  • 20:34
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

عصف الأخبارية – واس – مريم الحويطي انعقدت بالعاصمة المغربية الرباط اليوم، أعمال ندوة دولية حول موضوع اللغة العربية، ما وراء الموروث، تنظمها اللجنة المغربية للتربية والعلوم والثقافة على مدى يومين، في إطار برنامج سلطان بن عبدالعزيز آل سعود لدعم اللغة العربية في اليونسكو، تزامنا مع تحضيرات المنظمة لإحياء الذكرى السنوية العاشرة للاحتفال باليوم العالمي للغة العربية. وخلال الجلسة الافتتاحية لهذه الندوة أشار مساعد المدير العام للشؤون الثقافية والإعلامية في مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية، عبدالعزيز المقوشي، أن هذا اللقاء العلمي يسعى للنهوض باللغة العربية وتعزيز استخداماتها في مختلف المحافل الدولية، مشيدا بالتعاون القائم بين اليونسكو ومؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية، من خلال الدورات التكوينية المنظمة للدبلوماسيين غير الناطقين باللغة العربية، وتعريب التقارير وكل المحتويات غير العربية في المنظمة. واستعرض الأكاديميون والخبراء المشاركون أوجه ومظاهر مساهمة اللغة العربية في تعزيز ثقافة الحوار والتعايش والتنوع الثقافي، وإسهاماتها في إغناء الحضارة والمعارف الإنسانية، وحضورها المتنامي كلغة عمل في منظمة اليونسكو. وستناقش أعمال اللقاء مجموعة من الموضوعات المرتبطة بأدوار لغة الضاد في المجالات الثقافية والفنية، وإسهام التراث العربي والإبداع الفني في تعزيز مكانة اللغة العربية، وجهود النهوض بهذه اللغة لمواصلة إشعاعها الدولي . عصف الأخبارية – واس – مريم الحويطي انعقدت بالعاصمة المغربية الرباط اليوم، أعمال ندوة دولية حول موضوع اللغة العربية، ما وراء الموروث، تنظمها اللجنة المغربية للتربية والعلوم والثقافة على مدى يومين، في إطار برنامج سلطان بن عبدالعزيز آل سعود لدعم اللغة العربية في اليونسكو، تزامنا مع تحضيرات المنظمة لإحياء الذكرى السنوية العاشرة للاحتفال باليوم العالمي للغة العربية. وخلال الجلسة الافتتاحية لهذه الندوة أشار مساعد المدير العام للشؤون الثقافية والإعلامية في مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية، عبدالعزيز المقوشي، أن هذا اللقاء العلمي يسعى للنهوض باللغة العربية وتعزيز استخداماتها في مختلف المحافل الدولية، مشيدا بالتعاون القائم بين اليونسكو ومؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية، من خلال الدورات التكوينية المنظمة للدبلوماسيين غير الناطقين باللغة العربية، وتعريب التقارير وكل المحتويات غير العربية في المنظمة. واستعرض الأكاديميون والخبراء المشاركون أوجه ومظاهر مساهمة اللغة العربية في تعزيز ثقافة الحوار والتعايش والتنوع الثقافي، وإسهاماتها في إغناء الحضارة والمعارف الإنسانية، وحضورها المتنامي كلغة عمل في منظمة اليونسكو. وستناقش أعمال اللقاء مجموعة من الموضوعات المرتبطة بأدوار لغة الضاد في المجالات الثقافية والفنية، وإسهام التراث العربي والإبداع الفني في تعزيز مكانة اللغة العربية، وجهود النهوض بهذه اللغة لمواصلة إشعاعها الدولي . عصف الأخبارية – واس – مريم الحويطي انعقدت بالعاصمة المغربية الرباط اليوم، أعمال ندوة دولية حول موضوع اللغة العربية، ما وراء الموروث، تنظمها اللجنة المغربية للتربية والعلوم والثقافة على مدى يومين، في إطار برنامج سلطان بن عبدالعزيز آل سعود لدعم اللغة العربية في اليونسكو، تزامنا مع تحضيرات المنظمة لإحياء الذكرى السنوية العاشرة للاحتفال باليوم العالمي للغة العربية. وخلال الجلسة الافتتاحية لهذه الندوة أشار مساعد المدير العام للشؤون الثقافية والإعلامية في مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية، عبدالعزيز المقوشي، أن هذا اللقاء العلمي يسعى للنهوض باللغة العربية وتعزيز استخداماتها في مختلف المحافل الدولية، مشيدا بالتعاون القائم بين اليونسكو ومؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية، من خلال الدورات التكوينية المنظمة للدبلوماسيين غير الناطقين باللغة العربية، وتعريب التقارير وكل المحتويات غير العربية في المنظمة. واستعرض الأكاديميون والخبراء المشاركون أوجه ومظاهر مساهمة اللغة العربية في تعزيز ثقافة الحوار والتعايش والتنوع الثقافي، وإسهاماتها في إغناء الحضارة والمعارف الإنسانية، وحضورها المتنامي كلغة عمل في منظمة اليونسكو. وستناقش أعمال اللقاء مجموعة من الموضوعات المرتبطة بأدوار لغة الضاد في المجالات الثقافية والفنية، وإسهام التراث العربي والإبداع الفني في تعزيز مكانة اللغة العربية، وجهود النهوض بهذه اللغة لمواصلة إشعاعها الدولي .

مشاركة :