الامارات | «التربية» تفتح باب التسجيل لاختبار «إمسات» للصف الـ 12

  • 10/28/2022
  • 00:27
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

شكرا لقرائتكم خبر عن «التربية» تفتح باب التسجيل لاختبار «إمسات» للصف الـ 12 والان نبدء بالتفاصيل الشارقة - بواسطة ايمن الفاتح - أعلنت وزارة التربية والتعليم عن فتح باب التسجيل، لطلبة الصف الـ12 لاختبار الإمارات القياسي «إمسات»، للعام الأكاديمي الجاري، وسيكون موعد الجلسة يوم 13 من نوفمبر المقبل. وأفادت الوزارة عبر موقعها الإلكتروني، بأنه سبق فتح باب التسجيل لجلسات الاختبار، والتي سيؤديها الطلبة يوم السادس من نوفمبر المقبل. من جهة أخرى، نظمت الوزارة «ملتقى الممارسات التعليمية الرائدة» في دورته الثانية، الذي يُقام هذا العام تحت شعار «الابتكار وريادة الأعمال في مجال التعليم»، بحضور وكيل الوزارة للشؤون الأكاديمية، الدكتور محمد المعلا، وعدد من مسؤولي الوزارة ونخبة من أصحاب الاختصاص من داخل الدولة وخارجها. ويهدف الملتقى الذي نظمته الوزارة بمركز المؤتمرات في جامعة زايد، بحضور أكثر من 100 مؤسسة تعليمية، إلى نشر المفاهيم الابداعية والحلول الابتكارية المتميزة والمواكبة للمستقبل، وتشارك الرؤى والأفكار، وتبادل الخبرات والتجارب، لاسيما في المجالات التي تشكل ركائز خطط الدولة وتوجهاتها الاستراتيجية والمستقبلية، لتحقيق اقتصاد المعرفة والتنمية المستدامة. وقال المعلا إن الابتكار ليس خياراً وإنما ضرورة وأسلوب عمل، فهو يعزّز النهضة العلمية والتنمية الاقتصادية، ويرفع مؤشرات الريادة للدول، والدولة تحرص على تحفيز ثقافة الابتكار عبر عديد من المبادرات العالمية والمسابقات العلمية، وإنشاء المراكز والحاضنات المتخصصة ضمن منظومة متكاملة واستراتيجيات شاملة. وأضاف أن الدولة تميزت في ركائز الابتكار المرتبطة في رأس المال البشري وريادة الأعمال والبنية التحتية، انطلاقاً من التفوق العلمي والرقمي الذي يركز على مبادئ الـ50 عاماً المقبلة، باندماج التكنولوجيا والابتكار والذكاء الاصطناعي، لقيادة الثورة الصناعية الرابعة فكرياً ومعرفياً نحو آفاق بعيدة، من خلال تطوير الأنظمة الأساسية التي تعتمد عليها مشروعات الذكاء الاصطناعي، كما أنشأت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي مركزاً للذكاء الاصطناعي. وأكد أن الوزارة تتبنّى منهجيات متطورة في شتى المجالات، ترتكز على الابتكار في التعليم، وتهيئة البيئة الداعمة للتطور العلمي، ووضع الإمكانات الرقمية والمهارات المتقدمة في متناول الجميع، من خلال التدريب التقني والمهني المستمر، وتطوير المناهج التخصصية، واستخدام أحدث الأدوات التقنية ضمن مختلف قطاعات وإدارات التعليم ووسائله التعليمية، وفق رؤية استشرافية تحاكي الخطط المستقبلية، لتحقيق المستهدفات الوطنية. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

مشاركة :