في عموده بجريدة الجزيرة، طرح الزميل إبراهيم بكري رأياً مهماً عن إلغاء أناشيد الأندية. ولقد غردتُ بهذا المقال في صباح اليوم نفسه الذي نشر فيه، وتناوله المتابعون بشيءٍ من الاستنكار وشيءٍ من التأييد، إذ إنني أشرت إلى أن الرياضة يجب أن تدعم الوحدة الوطنية، وأن الأناشيد يجب ألا تجعل الفريق هو الوطن، بل جزء
مشاركة :