أكسسوارات شتوية بسيطة لغرفة النوم

  • 11/7/2022
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

يعتقد بعض الناس أن المنزل يتخذ حلّةً محبّبةً في الشتاء، لتعدّد الأنسجة التابعة للموسم، من بطانيات وستائر ثقيلة وسجاجيد، الأمر الذي يجعل الفراغ المعماري ثريّ الملمس، وغنيًّا بالديكور، الذي تُحلّي الأكسسوارات مظهره، خصوصًا في غرفة النوم، الحيز الهادئ والمعبّر عن الراحة، كما العاكس شخصية شاغله. في هذا الإطار، تكثر الأكسسسوارات التابعة لغرفة النوم. لمحة عن الشتوية والبسيطة منها، في معلومات مُستمدّة من مهندسة الديكور سهى السيّد. تقول المهندسة سهى لـ"سيدتي. نت" إن "قدوم موسم الشتاء يتجلّى من خلال المفروشات والديكور في غرفة النوم، لا سيّما ملاءات السرير وغطائه، لغرض الحصول على الدفء، مع ملاحظة رواج الأنسجة الطبيعيّة والصديقة للبيئة، في صنع العناصر المذكورة". وتُعدّد الأنسجة، في الآتي: القطن الطبيعي والمخمل والصوف، مع الإشارة إلى أن العناصر المذكورة تتمتّع بأوزان خفيفة، الأمر الذي يُريح النائم، ويسمح له بالتحرّك بحرّية، على النقيض من البطانيات التقليديّة الثقيلة. وتدعو المهندسة سهى إلى حلول طبقات عدة من الأنسجة ذات الملمس المختلف في غرفة النوم، مثل تلك التي تغطّي السرير، كما المرمية على الأريكة الملحقة بالأخير أو الكنبة في الجلسة الملحقة بغرفة النوم. ينسحب الأمر على الوسائد متعدّدة الأشكال والأحجام. وتُعلي المهندسة سهى من شأن السجّادة، في غرفة النوم، مع التركيز على صيحات العام، والمتمثّلة في الألوان المحايدة وتلك القريبة من ألوان الطبيعة، سادة أو منقوشة بنقوش هندسية أو مستمدّة من الطبيعة، كما مراعاة العامل البيئي في نوع نسيج السجادة. أضف إلى طبقات الأنسجة على السرير وملحقاته، تشتمل الأكسسوارات التابعة لغرفة النوم الشتوية، على: سلّة تتخذ مكانًا لها بجوار السرير، وتُستخدم في حفظ البطانية الإضافيّة، عند اشتداد البرد، كما الشموع المعطّرة بعطورة متناسبة مع الموسم، مثل: الزنجبيل والقرفة...   وتنصح المهندسة باستبدال صورة للزوجين، في مكان سياحي شتوي، بتلك المعروضة، كما جعل الطبيعة تتخذ حيّزًا من المساحة، من خلال النباتات المُختارة بعناية لغرفة النوم، مثل: عشب "البامباس" أو زهرة القطن أو الأغصان المجففة، التي لا تتطلّب العناية.   يعتقد بعض الناس أن المنزل يتخذ حلّةً محبّبةً في الشتاء، لتعدّد الأنسجة التابعة للموسم، من بطانيات وستائر ثقيلة وسجاجيد، الأمر الذي يجعل الفراغ المعماري ثريّ الملمس، وغنيًّا بالديكور، الذي تُحلّي الأكسسوارات مظهره، خصوصًا في غرفة النوم، الحيز الهادئ والمعبّر عن الراحة، كما العاكس شخصية شاغله. في هذا الإطار، تكثر الأكسسسوارات التابعة لغرفة النوم. لمحة عن الشتوية والبسيطة منها، في معلومات مُستمدّة من مهندسة الديكور سهى السيّد. الأنسجة الشتوية في غرفة النوم نصيحة مهندسة الديكور تدعو إلى حلول طبقات عدة من الأنسجة ذات الملمس المختلف في غرفة النوم تقول المهندسة سهى لـ"سيدتي. نت" إن "قدوم موسم الشتاء يتجلّى من خلال المفروشات والديكور في غرفة النوم، لا سيّما ملاءات السرير وغطائه، لغرض الحصول على الدفء، مع ملاحظة رواج الأنسجة الطبيعيّة والصديقة للبيئة، في صنع العناصر المذكورة". وتُعدّد الأنسجة، في الآتي: القطن الطبيعي والمخمل والصوف، مع الإشارة إلى أن العناصر المذكورة تتمتّع بأوزان خفيفة، الأمر الذي يُريح النائم، ويسمح له بالتحرّك بحرّية، على النقيض من البطانيات التقليديّة الثقيلة. وتدعو المهندسة سهى إلى حلول طبقات عدة من الأنسجة ذات الملمس المختلف في غرفة النوم، مثل تلك التي تغطّي السرير، كما المرمية على الأريكة الملحقة بالأخير أو الكنبة في الجلسة الملحقة بغرفة النوم. ينسحب الأمر على الوسائد متعدّدة الأشكال والأحجام. وتُعلي المهندسة سهى من شأن السجّادة، في غرفة النوم، مع التركيز على صيحات العام، والمتمثّلة في الألوان المحايدة وتلك القريبة من ألوان الطبيعة، سادة أو منقوشة بنقوش هندسية أو مستمدّة من الطبيعة، كما مراعاة العامل البيئي في نوع نسيج السجادة. أكسسوارات لغرفة النوم الطبيعة تتخذ حيّزًا من المساحة، من خلال النباتات المُختارة بعناية لغرفة النوم أضف إلى طبقات الأنسجة على السرير وملحقاته، تشتمل الأكسسوارات التابعة لغرفة النوم الشتوية، على: سلّة تتخذ مكانًا لها بجوار السرير، وتُستخدم في حفظ البطانية الإضافيّة، عند اشتداد البرد، كما الشموع المعطّرة بعطورة متناسبة مع الموسم، مثل: الزنجبيل والقرفة...   الروائح الشتوية في غرفة النوم، تشتمل على: الزنجبيل والقرفة... وتنصح المهندسة باستبدال صورة للزوجين، في مكان سياحي شتوي، بتلك المعروضة، كما جعل الطبيعة تتخذ حيّزًا من المساحة، من خلال النباتات المُختارة بعناية لغرفة النوم، مثل: عشب "البامباس" أو زهرة القطن أو الأغصان المجففة، التي لا تتطلّب العناية. مهندسة الديكور سهى السيّد 

مشاركة :