أعلن الأمير فهد بن جلوي نائب رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية عن إقامة دورة الألعاب السعودية في نسختها الثانية العام المقبل 2023 في الرياض، وذلك في ختام النسخة الأولى. اختتمت أمس منافسات دورة الألعاب السعودية 2022، التي استمرت على مدار 11 يوماً بمشاركة أكثر من 6000 لاعب ولاعبة، تنافسوا في 45 لعبة منها 5 رياضات مخصصة للألعاب البارالمبية، واستضافت المنافسات 20 منشأة رياضية في مدينة الرياض. وتألقت الرياض على مدار 11 يوماً من المنافسات الحماسية، أظهرت خلالها المواهب الرياضية شغفاً كبيراً لاعتلاء منصات تتويج الحدث الرياضي الأكبر في تاريخ السعودية، وسطروا أسمائهم في تاريخ الرياضة السعودية، وأسدل اليوم الستار رسمياً على الحدث الكبير، في حفل ضخم يواكب مكانة الحدث. واستضافت الدرعية اليوم، الحفل الختامي لفعاليات الدورة عند الساعة الـ 08:00 مساءً، الذي شهد فقرات متنوعة وعروضا ًفنية، وعروضاً للألعاب النارية، وتكريماً للرياضيين الذين حصدوا الميداليات خلال المنافسات، إلى جانب مراسم خاصة لتسليم أعلام الألعاب السعودية وإطفاء شعلة الدورة، وفقاً لـ "واس". تنافس المشاركون في الدورة على جوائز هي الأعلى في تاريخ المنطقة حيث يتجاوز مجموعها 200 مليون ريال إذ حصل الفائز بالميدالية الذهبية في أي لعبة على مليون ريال، والفضية 300 ألف ريال، والبرونزية 100 ألف ريال. وهدفت الدورة في نسختها الأولى إلى زيادة عدد ممارسي الرياضة في السعودية، واكتشاف جيل جديد من الأبطال في الألعاب الرياضية، حيث ترتبط دورة الألعاب السعودية ببرنامج رياضي النخبة الساعي لاكتشاف أبطال رياضيين عبر كشافي البرنامج الذين تابعوا مجريات الدورة لاختيار أبطال المستقبل ورعايتهم ليصبحوا أبطالًا أولمبيين، كما تسعى الدورة لرفع مستوى قدرة السعودية في تنظيم الاحداث الرياضية الكبرى تماشياً مع رؤية السعودية 2030. وعبر مساهمة الاتحادات الرياضية المختلفة، تستهدف الدورة العمل على زيادة شعبية الألعاب المختلفة في السعودية وتحقيق بيئة رياضية مثالية للتنافس بين الرياضيين في مختلف الرياضات. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر أعلن الأمير فهد بن جلوي نائب رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية عن إقامة دورة الألعاب السعودية في نسختها الثانية العام المقبل 2023 في الرياض، وذلك في ختام النسخة الأولى. اختتام الدورة اختتمت أمس منافسات دورة الألعاب السعودية 2022، التي استمرت على مدار 11 يوماً بمشاركة أكثر من 6000 لاعب ولاعبة، تنافسوا في 45 لعبة منها 5 رياضات مخصصة للألعاب البارالمبية، واستضافت المنافسات 20 منشأة رياضية في مدينة الرياض. وتألقت الرياض على مدار 11 يوماً من المنافسات الحماسية، أظهرت خلالها المواهب الرياضية شغفاً كبيراً لاعتلاء منصات تتويج الحدث الرياضي الأكبر في تاريخ السعودية، وسطروا أسمائهم في تاريخ الرياضة السعودية، وأسدل اليوم الستار رسمياً على الحدث الكبير، في حفل ضخم يواكب مكانة الحدث. واستضافت الدرعية اليوم، الحفل الختامي لفعاليات الدورة عند الساعة الـ 08:00 مساءً، الذي شهد فقرات متنوعة وعروضا ًفنية، وعروضاً للألعاب النارية، وتكريماً للرياضيين الذين حصدوا الميداليات خلال المنافسات، إلى جانب مراسم خاصة لتسليم أعلام الألعاب السعودية وإطفاء شعلة الدورة، وفقاً لـ "واس". جوائز هي الأعلى تنافس المشاركون في الدورة على جوائز هي الأعلى في تاريخ المنطقة حيث يتجاوز مجموعها 200 مليون ريال إذ حصل الفائز بالميدالية الذهبية في أي لعبة على مليون ريال، والفضية 300 ألف ريال، والبرونزية 100 ألف ريال. الأهداف وهدفت الدورة في نسختها الأولى إلى زيادة عدد ممارسي الرياضة في السعودية، واكتشاف جيل جديد من الأبطال في الألعاب الرياضية، حيث ترتبط دورة الألعاب السعودية ببرنامج رياضي النخبة الساعي لاكتشاف أبطال رياضيين عبر كشافي البرنامج الذين تابعوا مجريات الدورة لاختيار أبطال المستقبل ورعايتهم ليصبحوا أبطالًا أولمبيين، كما تسعى الدورة لرفع مستوى قدرة السعودية في تنظيم الاحداث الرياضية الكبرى تماشياً مع رؤية السعودية 2030. وعبر مساهمة الاتحادات الرياضية المختلفة، تستهدف الدورة العمل على زيادة شعبية الألعاب المختلفة في السعودية وتحقيق بيئة رياضية مثالية للتنافس بين الرياضيين في مختلف الرياضات. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
مشاركة :