يحتاجه الدُعاة، والمعلِّمون والمعلِّمات، والآباء والأمّهات، وفيه اتباع للرحمة المُهداة عليه أفضل السلام والصلاة. إنه الحُب والتعبير عنه والبدء به، قبل النصح والتوجيه، وقبل الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكر. حين يسمع من ندعوه -أو ننصحه- قولنا له: إني أُحِبك، فإن قلبه ينفتح لنا، وعقله يستقبل نصحنا. عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: أخذ رسول الله (ﷺ)…
مشاركة :