متابعة: الاخبارية مباشر عقد البرلمان اللبناني جلسة لانتخاب رئيس للجمهورية، وانتهت لسادس مرة دون التوصل لنتيجة، مع استمرار الفراغ الرئاسي وتواصل سيطرة نفوذ «حزب الله» وحلفائه على البلد بأسره. اللافت هذه المرة، تراجع الأصوات المحسوبة على المرشح الرئاسي النائب ميشال معوض لصالح الأوراق البيضاء (الفراغ)، وحصل على 43 صوتًا مقابل 46 ورقة بيضاء و7 أصوات لعصام خليفة و9 لـ«لبنان الجديد» و3 لزياد بارود وصوت لسليمان فرنجية وآخر لميشال ضاهر وورقتين ملغاتين. أخبار متعلقة بعدما طير نواب 8 آذار والتيار النصاب ورفع الرئيس نبيه بري الجلسة وحدد أخرى الخميس المقبل، علمت «اليوم» أن حماسة النواب للنزول إلى المجلس مرشحة للتراجع، لأن المشهد يتكرر نفسه في كل جلسة وبات من المعروف وجود 3 مرشحين ثابتين: الورقة البيضاء، ميشال معوض، وشعارات أخرى منها لبنان الجديد ولن يحضر اسم زياد بارود. وقبيل الجلسة كان للنواب مداخلات وآراء حول هذه الجلسة وتوقعاتهم لمسار الجلسة، واعتبر القيادي في حزب «القوات» النائب رازي الحاج أن «ترشحيهم للنائب ميشال معوّض لم ولن يكن من أجل رفع سقف المفاوضات للوصول إلى مرشح آخر»، مؤكدًا «أن من يصرّ على تعطيل النصاب في الدورة الثانية من الجلسة هو من يقوم بمسرحية، والنواب الجديين هم من يمارسون مهامهم من خلال حضور الجلسات والتصويت والعمل الجدّي لانتخاب رئيس للجمهورية». من جهته، أوضح النائب عن الحزب «التقدمي الإشتراكي» بلال عبد الله أن «لبنان ليس على أولويات دول العالم، والورقة البيضاء هي إقفال للحوار، يبدو أن بعض الكتل السياسية اعتاد على اللعب على حافة الهاوية في الاستحقاقات المصيرية، نأمل في الفترة القريبة أن يكون هناك تغليب للمصلحة الوطنية من دون انتظار الإشارات الخارجية». إلى ذلك، قال النائب عن كتلة «الكتائب» إلياس حنكش، في تصريح: «نحن نأخذ هذا الاستحقاق بجدية ولسنا جزءًا من المراوحة، في الوقت أن الفريق الآخر لا يملك مرشحًا واضحًا ويحاول الخروج من الجلسة لتعطيل النصاب». واعتبر أن «البلد لم يعد يتحمل وليس هناك أي ضرورة لعقد جلسات إلا من أجل انتخاب رئيس للجمهورية»، مؤكدًا أن «حزب الكتائب لم يدخل في التسوية السابقة ولن يدخل اليوم فيها وأدعو الجميع إلى الانتخاب وعدم التعطيل». وأكد النائب عن الحزب «التقدمي الاشتراكي» مروان حماده «أن رئيس الجمهورية المقبل يجب أن يكون سياديًا وإصلاحيًا في نفس الوقت لذلك نحن متفقون على ميشال معوّض». المصدر عقد البرلمان اللبناني جلسة لانتخاب رئيس للجمهورية، وانتهت لسادس مرة دون التوصل لنتيجة، مع استمرار الفراغ الرئاسي وتواصل سيطرة نفوذ «حزب الله» وحلفائه على البلد بأسره.اللافت هذه المرة، تراجع الأصوات المحسوبة على المرشح الرئاسي النائب ميشال معوض لصالح الأوراق البيضاء (الفراغ)، وحصل على 43 صوتًا مقابل 46 ورقة بيضاء و7 أصوات لعصام خليفة و9 لـ«لبنان الجديد» و3 لزياد بارود وصوت لسليمان فرنجية وآخر لميشال ضاهر وورقتين ملغاتين.مقالات ذات صلة بركان الغضب الإيراني يتصاعد في مواجهة «إرهاب الملالي» 18 نوفمبر، 2022 عشرات الوفيات والإصابات جراء حريق ضخم في مخيم جباليا شمال قطاع غزة 17 نوفمبر، 2022أخبار متعلقةرصد نوع جديد من الأسماك بالمياه العُمانية“الحجرف”: مجلس التعاون ركيزة الأمن ولا نقبل الإملاءات ولا التدخل في شؤونناتكرار نفس المشهدبعدما طير نواب 8 آذار والتيار النصاب ورفع الرئيس نبيه بري الجلسة وحدد أخرى الخميس المقبل، علمت «اليوم» أن حماسة النواب للنزول إلى المجلس مرشحة للتراجع، لأن المشهد يتكرر نفسه في كل جلسة وبات من المعروف وجود 3 مرشحين ثابتين: الورقة البيضاء، ميشال معوض، وشعارات أخرى منها لبنان الجديد ولن يحضر اسم زياد بارود.وقبيل الجلسة كان للنواب مداخلات وآراء حول هذه الجلسة وتوقعاتهم لمسار الجلسة، واعتبر القيادي في حزب «القوات» النائب رازي الحاج أن «ترشحيهم للنائب ميشال معوّض لم ولن يكن من أجل رفع سقف المفاوضات للوصول إلى مرشح آخر»، مؤكدًا «أن من يصرّ على تعطيل النصاب في الدورة الثانية من الجلسة هو من يقوم بمسرحية، والنواب الجديين هم من يمارسون مهامهم من خلال حضور الجلسات والتصويت والعمل الجدّي لانتخاب رئيس للجمهورية».انتظار الإشارات الخارجيةمن جهته، أوضح النائب عن الحزب «التقدمي الإشتراكي» بلال عبد الله أن «لبنان ليس على أولويات دول العالم، والورقة البيضاء هي إقفال للحوار، يبدو أن بعض الكتل السياسية اعتاد على اللعب على حافة الهاوية في الاستحقاقات المصيرية، نأمل في الفترة القريبة أن يكون هناك تغليب للمصلحة الوطنية من دون انتظار الإشارات الخارجية».إلى ذلك، قال النائب عن كتلة «الكتائب» إلياس حنكش، في تصريح: «نحن نأخذ هذا الاستحقاق بجدية ولسنا جزءًا من المراوحة، في الوقت أن الفريق الآخر لا يملك مرشحًا واضحًا ويحاول الخروج من الجلسة لتعطيل النصاب».واعتبر أن «البلد لم يعد يتحمل وليس هناك أي ضرورة لعقد جلسات إلا من أجل انتخاب رئيس للجمهورية»، مؤكدًا أن «حزب الكتائب لم يدخل في التسوية السابقة ولن يدخل اليوم فيها وأدعو الجميع إلى الانتخاب وعدم التعطيل».وأكد النائب عن الحزب «التقدمي الاشتراكي» مروان حماده «أن رئيس الجمهورية المقبل يجب أن يكون سياديًا وإصلاحيًا في نفس الوقت لذلك نحن متفقون على ميشال معوّض». مقالات ذات صلة بركان الغضب الإيراني يتصاعد في مواجهة «إرهاب الملالي» 18 نوفمبر، 2022 عشرات الوفيات والإصابات جراء حريق ضخم في مخيم جباليا شمال قطاع غزة 17 نوفمبر، 2022 مقالات ذات صلة بركان الغضب الإيراني يتصاعد في مواجهة «إرهاب الملالي» 18 نوفمبر، 2022 عشرات الوفيات والإصابات جراء حريق ضخم في مخيم جباليا شمال قطاع غزة 17 نوفمبر، 2022 مقالات ذات صلة مقالات ذات صلة بركان الغضب الإيراني يتصاعد في مواجهة «إرهاب الملالي» 18 نوفمبر، 2022 عشرات الوفيات والإصابات جراء حريق ضخم في مخيم جباليا شمال قطاع غزة 17 نوفمبر، 2022 بركان الغضب الإيراني يتصاعد في مواجهة «إرهاب الملالي» 18 نوفمبر، 2022 18 نوفمبر، 2022 عشرات الوفيات والإصابات جراء حريق ضخم في مخيم جباليا شمال قطاع غزة 17 نوفمبر، 2022 17 نوفمبر، 2022 أخبار متعلقةرصد نوع جديد من الأسماك بالمياه العُمانية“الحجرف”: مجلس التعاون ركيزة الأمن ولا نقبل الإملاءات ولا التدخل في شؤوننا رصد نوع جديد من الأسماك بالمياه العُمانية “الحجرف”: مجلس التعاون ركيزة الأمن ولا نقبل الإملاءات ولا التدخل في شؤوننا الوسوم"كلاكيت رئيس سادس لا للبنان مرة مستمر والفراغ الوسوم
مشاركة :