لا خلاف على أن النجمين البرتغالي كريستيانو رونالدو والأرجنتيني ليونيل ميسي، من أفضل اللاعبين على مرّ التاريخ، وعلى الرغم من غريزتهما التهديفية مع الأندية ومنتخبي بلديهما، لكن حصيلتيهما في 4 مشاركات في كأس العالم، تعتبر متواضعة. وبما أنهما يخوضان، على الأرجح، آخر مونديال لهما والخامس لكل منهما، فستكون الفرصة الأخيرة للتتويج بالكأس، وأيضا تحسين أرقامهما في أكبر محفل كروي عالمي. واقترب ميسي (35 عاماً)، من التتويج باللقب في 2014 في البرازيل بوصوله إلى المباراة النهائية، بيد أن الـ «تانغو» خسر أمام ألمانيا بهدف نظيف. وفي النسخة نفسها، سجّل «البرغوث» أعلى حصيلة تهديفية في مسيرته بكأس العالم، بلغت 4 أهداف في 7 مباريات. ولكن الساحر الأرجنتيني لا يملك سوى 6 أهداف و5 تمريرات في 19 مباراة في 4 مونديالات، من بينها المشاركة الكارثية في جنوب أفريقيا 2010، إذ أخفق في هزّ الشباك، فيما اكتفى بهدف واحد في كل من نسختي 2006 في ألمانيا و2018 في روسيا. والهداف التاريخي لمنتخب بلاده (91 هدفاً في 165 مباراة) وناديه السابق برشلونة الإسباني (672 هدفاً في 778 مباراة)، لم يسجّل أي هدف بعد ثُمن النهائي في كأس العالم. حال غريم ميسي التقليدي رونالدو ليس أفضل، ولكن مع فارق أنه سجّل في كل النسخ التي شارك فيها. فرونالدو (37 عاماً)، سجّل 7 أهداف وصنع اثنين في 17 مباراة خاضها في 4 كؤوس عالمية، حيث سجّل هدفاً في كل من مونديال 2006 و2010 و2014 و4 في مونديال روسيا 2018. وبلغ الـ «دون» نصف نهائي 2006 وخسر أمام فرنسا، وهو يأمل التأهل إلى النهائي والتتويج في قطر. لا خلاف على أن النجمين البرتغالي كريستيانو رونالدو والأرجنتيني ليونيل ميسي، من أفضل اللاعبين على مرّ التاريخ، وعلى الرغم من غريزتهما التهديفية مع الأندية ومنتخبي بلديهما، لكن حصيلتيهما في 4 مشاركات في كأس العالم، تعتبر متواضعة.وبما أنهما يخوضان، على الأرجح، آخر مونديال لهما والخامس لكل منهما، فستكون الفرصة الأخيرة للتتويج بالكأس، وأيضا تحسين أرقامهما في أكبر محفل كروي عالمي. رونالدو متفائل للغاية بفرص البرتغال في كأس العالم منذ 8 دقائق رغبة نيمار منذ 6 ساعات واقترب ميسي (35 عاماً)، من التتويج باللقب في 2014 في البرازيل بوصوله إلى المباراة النهائية، بيد أن الـ «تانغو» خسر أمام ألمانيا بهدف نظيف.وفي النسخة نفسها، سجّل «البرغوث» أعلى حصيلة تهديفية في مسيرته بكأس العالم، بلغت 4 أهداف في 7 مباريات. ولكن الساحر الأرجنتيني لا يملك سوى 6 أهداف و5 تمريرات في 19 مباراة في 4 مونديالات، من بينها المشاركة الكارثية في جنوب أفريقيا 2010، إذ أخفق في هزّ الشباك، فيما اكتفى بهدف واحد في كل من نسختي 2006 في ألمانيا و2018 في روسيا.والهداف التاريخي لمنتخب بلاده (91 هدفاً في 165 مباراة) وناديه السابق برشلونة الإسباني (672 هدفاً في 778 مباراة)، لم يسجّل أي هدف بعد ثُمن النهائي في كأس العالم.حال غريم ميسي التقليدي رونالدو ليس أفضل، ولكن مع فارق أنه سجّل في كل النسخ التي شارك فيها.فرونالدو (37 عاماً)، سجّل 7 أهداف وصنع اثنين في 17 مباراة خاضها في 4 كؤوس عالمية، حيث سجّل هدفاً في كل من مونديال 2006 و2010 و2014 و4 في مونديال روسيا 2018.وبلغ الـ «دون» نصف نهائي 2006 وخسر أمام فرنسا، وهو يأمل التأهل إلى النهائي والتتويج في قطر.