أعلنت مؤسسة البترول الكويتية والشركة الكويتية للصناعات البترولية المتكاملة (كيبك)، اليوم الجمعة، عن استقبال الناقلة (اشلي ليدي) والتي تعد الناقلة الأولى التي تصل للجزيرة الصناعية التابعة لمصفاةالزور لتحميل أول شحنة من منتج النافثا للتصدير لزبائن مؤسسة البترول الكويتية. وقال الناطق الرسمي باسم (كيبك) عبدالله العجمي لوكالة الانباء الكويتية (كونا) إن الباخرة ستحمل 55 ألف طن من مادة النافثا البتروكيماوية والتي يشهد الطلب عليها ازديادا كبيرا في الأسواق العالمية معربا عن فخر (كيبك) ومن خلفها مؤسسة البترول الكويتية بهذا الإنجاز التاريخي الثاني خلال أيام والمتمثل في تصدير أولى الشحنات التجارية من مصفاة الزور العملاقة. وذكر العجمي أن عجلة التصدير التجاري من مصفاة الزور انطلقت فعليا معلنة دخول دولة الكويت مرحلة جديدة على مسار مضاعفة الانتاج من المشتقات البترولية عالية الجودة وبالتالي زيادة الدخل القومي بما يرقى إلى مستوى الطموح ويليق بالجهود الكبيرة التي بذلها العاملون في القطاع النفطي خلال الفترة الماضية. ومن جانبه أشاد العضو المنتدب للتسويق العالمي في مؤسسة البترول الكويتية الشيخ خالد الصباح في تصريح مماثل لـ(كونا) بالإنجاز التاريخي الذي تحقق مؤكدا أن المكانة الاقتصادية لدولة الكويت كإحدى أهم الدول المنتجة للنفط في العالم قد حققت بهذا الحدث التاريخي قفزة نوعية استراتيجية وأثبتت أنها شريك موثوق به في سوق الطاقةالعالمي. ونوه الصباح بالمستوى العالي من التعاون بين مؤسسة البترول و(كيبك) مشددا على أهمية التعاون البناء والتنسيق المستمر بين الشركات النفطية الوطنية بما يفضي إلى المزيد من هذه الإنجازات الاقتصادية الكبيرة التي تدعم الناتج القومي للدولة وترفع مستوى دخل المواطن الكويتي إلى المرتبة التي تليق به وبوطنه على الصعيد العالمي. ويعد تشغيل مصفاة الزور حدثا تاريخيا مهما كون مشروع مصفاة الزور واحدا من أهم ركائز خطة التنمية للبلاد وذلك لما توافره المصفاة من وقود ذي جودة ومعايير بيئية عالمية لتلبية الطلب المحلي على الطاقة الأمر الذي سيساهم في الحد من انبعاثات الغازات الملوثة للبيئة وتحسين جودة الهواء وتعتبر مصفاة الزور منفذا حيويا لتصريف النفوط الكويتية الثقيلة فضلا عن توفيرها لمنتجات أخرى للتصدير في الأسواق العالمية وبمواصفات قياسية. ومع رسو ناقلة النافثا العملاقة على رصيف الجزيرة الصناعية في مصفاة الزور تسجل الشركة الكويتية للصناعات البترولية المتكاملة (كيبك) إنجازها الاقتصادي الثاني في أقل من عشرة أيام حيث أعلنت (كيبك) في 6 نوفمبر الجاري بدءالتشغيل التجاري لمصفاة الزور الأكبر في الشرق الأوسط لتشهد دولة الكويت حدثين تاريخين كبيرين في غضون أيام. أعلنت مؤسسة البترول الكويتية والشركة الكويتية للصناعات البترولية المتكاملة (كيبك)، اليوم الجمعة، عن استقبال الناقلة (اشلي ليدي) والتي تعد الناقلة الأولى التي تصل للجزيرة الصناعية التابعة لمصفاةالزور لتحميل أول شحنة من منتج النافثا للتصدير لزبائن مؤسسة البترول الكويتية.وقال الناطق الرسمي باسم (كيبك) عبدالله العجمي لوكالة الانباء الكويتية (كونا) إن الباخرة ستحمل 55 ألف طن من مادة النافثا البتروكيماوية والتي يشهد الطلب عليها ازديادا كبيرا في الأسواق العالمية معربا عن فخر (كيبك) ومن خلفها مؤسسة البترول الكويتية بهذا الإنجاز التاريخي الثاني خلال أيام والمتمثل في تصدير أولى الشحنات التجارية من مصفاة الزور العملاقة. سعر برميل النفط الكويتي ينخفض إلى 91.17 دولار منذ 11 ساعة النفط يصعد مع تراجع الدولار لكن توقعات الطلب تلقي بظلالها منذ 13 ساعة وذكر العجمي أن عجلة التصدير التجاري من مصفاة الزور انطلقت فعليا معلنة دخول دولة الكويت مرحلة جديدة على مسار مضاعفة الانتاج من المشتقات البترولية عالية الجودة وبالتالي زيادة الدخل القومي بما يرقى إلى مستوى الطموح ويليق بالجهود الكبيرة التي بذلها العاملون في القطاع النفطي خلال الفترة الماضية.ومن جانبه أشاد العضو المنتدب للتسويق العالمي في مؤسسة البترول الكويتية الشيخ خالد الصباح في تصريح مماثل لـ(كونا) بالإنجاز التاريخي الذي تحقق مؤكدا أن المكانة الاقتصادية لدولة الكويت كإحدى أهم الدول المنتجة للنفط في العالم قد حققت بهذا الحدث التاريخي قفزة نوعية استراتيجية وأثبتت أنها شريك موثوق به في سوق الطاقةالعالمي.ونوه الصباح بالمستوى العالي من التعاون بين مؤسسة البترول و(كيبك) مشددا على أهمية التعاون البناء والتنسيق المستمر بين الشركات النفطية الوطنية بما يفضي إلى المزيد من هذه الإنجازات الاقتصادية الكبيرة التي تدعم الناتج القومي للدولة وترفع مستوى دخل المواطن الكويتي إلى المرتبة التي تليق به وبوطنه على الصعيد العالمي.ويعد تشغيل مصفاة الزور حدثا تاريخيا مهما كون مشروع مصفاة الزور واحدا من أهم ركائز خطة التنمية للبلاد وذلك لما توافره المصفاة من وقود ذي جودة ومعايير بيئية عالمية لتلبية الطلب المحلي على الطاقة الأمر الذي سيساهم في الحد من انبعاثات الغازات الملوثة للبيئة وتحسين جودة الهواء وتعتبر مصفاة الزور منفذا حيويا لتصريف النفوط الكويتية الثقيلة فضلا عن توفيرها لمنتجات أخرى للتصدير في الأسواق العالمية وبمواصفات قياسية.ومع رسو ناقلة النافثا العملاقة على رصيف الجزيرة الصناعية في مصفاة الزور تسجل الشركة الكويتية للصناعات البترولية المتكاملة (كيبك) إنجازها الاقتصادي الثاني في أقل من عشرة أيام حيث أعلنت (كيبك) في 6 نوفمبر الجاري بدءالتشغيل التجاري لمصفاة الزور الأكبر في الشرق الأوسط لتشهد دولة الكويت حدثين تاريخين كبيرين في غضون أيام.
مشاركة :