متابعة: الاخبارية مباشر أحبطت أجهزة الأمن التونسية اليوم الجمعة مخططًا لجماعة الإخوان الإرهابية متمثلة في حركة النهضة ذراع الجماعة السياسية، لإفشال القمة الفرنكوفونية الثامنة عشرة التي تنطلق غدًا السبت، وتستمر حتى بعد غدٍ الأحد في جزيرة “جربة”. وفرقت الشرطة في تونس عددًا من المحتجين بإطلاق الغاز المسيل للدموع في جرجيس جنوب البلاد بعدما حاولوا الوصول لجزيرة “جربة” التي تحتضن قمة قادة الدول الناطقة باللغة الفرنسية. أخبار متعلقة وبحسب مصادر إعلامية، تسعى حركة النهضة الإخوانية التي أقصيت من المشهد السياسي التونسي إلى استغلال الاحتجاجات في “جرجيس” التي يربطها بجزيرة جربة جسر طويل، لوفاة سكان محليين في غرق مراكب للمهاجرين لإشعال غضب ضد الحكومة لإعادة سيناريوهات سقوط تونس في فخ الفوضى. وأبعد الرئيس التونسي قيس سعيد حركة النهضة من السيطرة على دوائر السلطة التنفيذية بإقالة حكومة هشام في 25 يوليو 2021، كما أبعدها من السلطة التشريعية بتجميد البرلمان الذي كان يرأسه القيادي الإخواني ومؤسسها راشد الغنوشي قبل أن يقرر حله. وبدأ المتظاهرون الاحتجاج في “جرجيس” على ما اعتبروه تجاهلًا من الحكومة لمأساتهم وتقاعسها في إرسال قوارب للبحث عن الجثث وتحديد هوية تلك التي عُثر عليها قبل الدفن، قبل أن يندس وسطهم اليوم الجمعة عناصر من “النهضة” لتحويل الاحتجاجات إلى فوضى وعنف في الشوارع. يأتي هذا فيما تواصل جماعة الإخوان الإرهابية التحريض لعرقلة الانتخابات التشرعية. وقال عضو المكتب التنفيذي لحركة النهضة نزار حبوبي: “إن الحركة ماضِية في قرارها المتعلق بمقاطعة الانتخابات التشريعية كما قاطعت من قبل الاستشارة الرقمية والاستفتاء على الدستور”. وأكد أن النهضة حجرت على منسوبيها بكل الهياكل والقواعد، المشاركة في مختلف مراحل المسار الانتخابي، من التزكية إلى الترشح والتصويت”. وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج عثمان الجرندى، أكد جاهزية بلاده التامة لاحتضان القمة الفرنكوفونية الـ”18″، والمؤتمر الوزاري الفرنكوفوني، والمنتدى الاقتصادي الرابع للفرنكوفونية خلال الفترة من 18 إلى 21 نوفمبر الجاري. وخلال لقائه مع الأمين العام للفرنكوفونية، لويز موشيكيوابو، أكد الجرندي أن تونس اتخذت كل الإجراءات والتدابير الكفيلة بتوفير أسباب النجاح لهذه القمة ومختلف فاعلياتها. من جانبها، عبرت الأمين العام للفرنكوفونية عن عميق ارتياحها لما لمسته من حسن تنظيم واستعدادات لاحتضان القمة وتظاهراتها الموازية، مشيدة بما سُجل من تأكيدات مشاركة رفيعة المستوى، من شأنها ضمان تحقيق ما وُضع من أهداف لهذا الحدث البارز. المصدر أحبطت أجهزة الأمن التونسية اليوم الجمعة مخططًا لجماعة الإخوان الإرهابية متمثلة في حركة النهضة ذراع الجماعة السياسية، لإفشال القمة الفرنكوفونية الثامنة عشرة التي تنطلق غدًا السبت، وتستمر حتى بعد غدٍ الأحد في جزيرة “جربة”.وفرقت الشرطة في تونس عددًا من المحتجين بإطلاق الغاز المسيل للدموع في جرجيس جنوب البلاد بعدما حاولوا الوصول لجزيرة “جربة” التي تحتضن قمة قادة الدول الناطقة باللغة الفرنسية.مقالات ذات صلة مناورات جزائرية روسية قرب حدود المغرب وجدل حول دوافعها 18 نوفمبر، 2022 التدخلات الخارجية «كلمة سر» أزمة اليونان مع حكومة طرابلس 18 نوفمبر، 2022أخبار متعلقةالتدخلات الخارجية «كلمة سر» أزمة اليونان مع حكومة طرابلسإخماد حريق “مصفاة ميناء الأحمدي”.. واستمرار التعامل مع بقايا الغاز السائلسيناريوهات السقوط والفوضىوبحسب مصادر إعلامية، تسعى حركة النهضة الإخوانية التي أقصيت من المشهد السياسي التونسي إلى استغلال الاحتجاجات في “جرجيس” التي يربطها بجزيرة جربة جسر طويل، لوفاة سكان محليين في غرق مراكب للمهاجرين لإشعال غضب ضد الحكومة لإعادة سيناريوهات سقوط تونس في فخ الفوضى.وأبعد الرئيس التونسي قيس سعيد حركة النهضة من السيطرة على دوائر السلطة التنفيذية بإقالة حكومة هشام في 25 يوليو 2021، كما أبعدها من السلطة التشريعية بتجميد البرلمان الذي كان يرأسه القيادي الإخواني ومؤسسها راشد الغنوشي قبل أن يقرر حله.وبدأ المتظاهرون الاحتجاج في “جرجيس” على ما اعتبروه تجاهلًا من الحكومة لمأساتهم وتقاعسها في إرسال قوارب للبحث عن الجثث وتحديد هوية تلك التي عُثر عليها قبل الدفن، قبل أن يندس وسطهم اليوم الجمعة عناصر من “النهضة” لتحويل الاحتجاجات إلى فوضى وعنف في الشوارع.التحريض لعرقلة الانتخاباتيأتي هذا فيما تواصل جماعة الإخوان الإرهابية التحريض لعرقلة الانتخابات التشرعية.وقال عضو المكتب التنفيذي لحركة النهضة نزار حبوبي: “إن الحركة ماضِية في قرارها المتعلق بمقاطعة الانتخابات التشريعية كما قاطعت من قبل الاستشارة الرقمية والاستفتاء على الدستور”.وأكد أن النهضة حجرت على منسوبيها بكل الهياكل والقواعد، المشاركة في مختلف مراحل المسار الانتخابي، من التزكية إلى الترشح والتصويت”.تونس جاهزة لاحتضان القمةوزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج عثمان الجرندى، أكد جاهزية بلاده التامة لاحتضان القمة الفرنكوفونية الـ”18″، والمؤتمر الوزاري الفرنكوفوني، والمنتدى الاقتصادي الرابع للفرنكوفونية خلال الفترة من 18 إلى 21 نوفمبر الجاري.وخلال لقائه مع الأمين العام للفرنكوفونية، لويز موشيكيوابو، أكد الجرندي أن تونس اتخذت كل الإجراءات والتدابير الكفيلة بتوفير أسباب النجاح لهذه القمة ومختلف فاعلياتها.من جانبها، عبرت الأمين العام للفرنكوفونية عن عميق ارتياحها لما لمسته من حسن تنظيم واستعدادات لاحتضان القمة وتظاهراتها الموازية، مشيدة بما سُجل من تأكيدات مشاركة رفيعة المستوى، من شأنها ضمان تحقيق ما وُضع من أهداف لهذا الحدث البارز. مقالات ذات صلة مناورات جزائرية روسية قرب حدود المغرب وجدل حول دوافعها 18 نوفمبر، 2022 التدخلات الخارجية «كلمة سر» أزمة اليونان مع حكومة طرابلس 18 نوفمبر، 2022 مقالات ذات صلة مناورات جزائرية روسية قرب حدود المغرب وجدل حول دوافعها 18 نوفمبر، 2022 التدخلات الخارجية «كلمة سر» أزمة اليونان مع حكومة طرابلس 18 نوفمبر، 2022 مقالات ذات صلة مقالات ذات صلة مناورات جزائرية روسية قرب حدود المغرب وجدل حول دوافعها 18 نوفمبر، 2022 التدخلات الخارجية «كلمة سر» أزمة اليونان مع حكومة طرابلس 18 نوفمبر، 2022 مناورات جزائرية روسية قرب حدود المغرب وجدل حول دوافعها 18 نوفمبر، 2022 18 نوفمبر، 2022 التدخلات الخارجية «كلمة سر» أزمة اليونان مع حكومة طرابلس 18 نوفمبر، 2022 18 نوفمبر، 2022 أخبار متعلقةالتدخلات الخارجية «كلمة سر» أزمة اليونان مع حكومة طرابلسإخماد حريق “مصفاة ميناء الأحمدي”.. واستمرار التعامل مع بقايا الغاز السائل التدخلات الخارجية «كلمة سر» أزمة اليونان مع حكومة طرابلس إخماد حريق “مصفاة ميناء الأحمدي”.. واستمرار التعامل مع بقايا الغاز السائل الوسوم«الإخوان» الفرنكوفونية القمة تحبط تونس لإفشال مخططات الوسوم
مشاركة :