أمثال وأقوال (4)

  • 11/19/2022
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

63: لا أرافقك ولا أوافقك ولا أفارقك، (أمان ربي أمان) - هذا ما هو صديق، هذا (نشبة غليص). 64: طبيب يداوي الناس وهو عليل - الحمد لله لست طبيباً، ولا كذلك عليل مدلع لا يمكن شفاؤه. 65: ضربتين في الرأس توجع - طيب إذا كان عشر ضربات؟!، وهذا غير ضرب الحبيب الذي يقولون عنه إنه مثل أكل الزبيب، أما أنا الذي لا أحب الزبيب، أقول عنه إنه مثل أكل (المارون غلاسيه). 66: زوجي يكذب عليّ وأنا أكذب على الجيران - والجيران يكذبون على أهل البلد برمّتهم، و(كتاب الحسنات والسيئات مفتوح). 67: زمار الحي لا يطرب - وهذا ينطبق على حضرتي؛ لأن ما عندي (زُميّرة). 68: راح يتوضى عرق - يستأهل يعني ما لقى غير النهر الجاري يسبح ويتوضى فيه، عموماً الله يرحمه و(يعودها). 69: ذكرني فمك بحمارة أهلي - هذا المثل قاله عريس لعروسته بعد ليلة الدخلة. 70: ذيل الكلب عمره ما يستقيم - ما أكثر الكلاب من البشر الذين أشاهدهم في المجالس وأذنابهم مستقيمة كالمسطرة من كثرة العمليات. 71: دار الظالم خراب ولو بعد حين - يمكن صحيح، ويمكن الله أعلم. 72: تحت الكساء تيس - غير أن هناك مثلاً آخر يقول (شيل العِمة شيل تحت العمة قرد)، وهذا ينطبق على بعض أصحاب العمائم في الجمهورية الإسلامية الإيرانية. 73: تبيض بيض مدوّر، وتطلب فراريج رومية - وعلى فكرة فبيض الدجاج الرومي بيضاوي الشكل. 75: تمسكنوا حتى تمكنوا - ولا أدري هل هذه نصيحة خروف أم ثعلب، أم (مستشار جايب العيد)؟! 74: قلمه لا يرعف إلا بالشر - أما قلمي فلا يرعف بالشر إطلاقاً، ولكنه يغني على طريقة (نيرون). 76: حسبناهم في البيداء رجال - ولكنهم للأسف طلعوا خرعين، ولا أقول مطاقعة. 77: كل واشرب وخلّي الدنيا تخرب - على شرط ما يكون عندك (ضمير). 78: بلد ما تنعرف فيها اعمل ما تشتهي فيها - يعني افعل (البطيط) ولا يهمك وخليك من (أولاد الشوارع). 79: الجنازة حامية والميت كلب - ما أكثر الجنازات وما أكثر الكلاب. 80: إيش ما طَبَخت العمشا لزوجها بيتعشى - وكمان رجله (فوق راسه). 81: قالوا للبقر إذا منتم ما يكفنوكم، قالوا يا ليتهم يخلوا جلودنا علينا - وأقول للبقر احمدوا ربكم، فبعض البشر يصنعون من جلودكم ألبسة وأحذية يرتدونها، وترى الرجل منهم فتحسبه (ثور)، وترى المرأة فتجزم أنها (بقرة). 82: قد ضل من كانت العميان تهديه - ورحم الله من قال: إذا كان الغراب دليل قوم- يمر بهم على جيف الكلاب

مشاركة :