اليوم العالمي للطفل: علامات تشي بمشكلة نفسية في مرحلة المراهقة

  • 11/20/2022
  • 00:00
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

يُصادف يوم الطفل العالمي هذا العام 2022، اليوم في 20 نوفمبر. ولهذه المناسبة، يجدد "سيدتي نت" تذكيره بأهمية الاعتناء بصحة طفلك الجسدية والنفسية خصوصاً، لاسيما في مرحلة المراهقة التي تعتبر هامّة جداً في حياة كل طفل، لتجنّب إصابته بالأمراض العقلية لاحقاً. في وقت البلوغ، أي بين 11-13 عاماً يكون طفلك أكثر قدرة على التعبير عما يشعر به والتمييز بين الصواب والخطأ. إنه قادر على اتخاذ خياراته الخاصة في ما يتعلق بأصدقائه وأنشطته الرياضية وتعليمه المدرسي؛ وبالتالي، فإنَّ هذا الاستقلال مصحوب باهتمام متزايد بما يتعلق بشخصيته واهتماماته وعلاقاته مع أقرانه. هذا وتحدث العديد من التغييرات أيضاً على المستوى البدني، مع بداية الدورة الشهرية عند الفتيات وتغير الصوت عند الأولاد، وهو وضع جديد يمكن أن يسبب القلق، وحتى الخوف. في المرحلة العمرية من 14- 18 عاماً، يجب معالجة مشاكل الصحة العقلية والمشاكل السلوكية والمخاطر الصحية الأخرى التي يمكن أن تؤثر على هؤلاء المراهقين لبقية حياتهم. خلال هذا الانتقال إلى مرحلة البلوغ، يؤكد ابنك المراهق فرديته ويرغب في زيادة استقلاليته ويتطلع إلى تحمل المزيد من المسؤولية. خلال فترة المراهقة، تصبح الشبكات الاجتماعية والهواتف المحمولة وسيلة مهمة للتفاعل. نتيجة لذلك، يقضي الشباب أحياناً وقتاً أقل مع العائلة مقارنةً بالأصدقاء، سواء عبر الإنترنت أو بعيداً عن المنزل. هذه الفترة هي أيضاً مرادف للتغييرات الجسدية لدى كل من الفتيات والفتيان. يتفاعل كل طفل بشكل مختلف مع الصعوبات التي يواجهها. تؤثر ثقافتنا أيضاً على كيفية التعبير عن مشاعرنا. في بعض الثقافات، على سبيل المثال، لا يُسمح بإخراج المشاعر، بينما هو مغاير في البعض الآخر. وليس من السهل اكتشاف بعض أعراض التوتر. في ما يلي قائمة بالعلامات التي من المحتمل أن تظهر وفقاً للعمر. كل الأطفال مختلفون وكذلك ردود أفعالهم تجاه التوتر. وعادة ما تكون العديد من هذه الأعراض عابرة، وهي ردود فعل طبيعية للتوتر. ومع ذلك، إذا استمرت، فقد يحتاج الطفل إلى دعم متخصص. فما هي هذه العلامات؟ - حزن شديد. - الاهتمام المفرط بالآخرين. - الشعور بالخزي والذنب. - زيادة استجواب الذين لديهم سلطة عليهم. - قدر أكبر من المخاطرة. - عدوانية. - سلوكيات التدمير الذاتي. - الشعور باليأس. وفي جميع الأعمار، قد تكون ردود الفعل الجسدية أو الأعراض علامة على حالة جسدية، فيوصى بفحص طفلك من قبل الطبيب لإزالة أي سبب لهذا الأمر. ومن هذه الأعراض: - التعب. - الإحساس بضيق في الصدر. - اللهاث. - الفم الجاف. - الضعف العضلي. - آلام المعدة. - الدوخة. - الارتعاش. - صداع الرأس. - الآلام العامة. علامات التحذير المقلقة، لا ينبغي تجاهلها إذا كانت طويلة الأجل. فإذا استمرت الأعراض التالية، سيحتاج الطفل إلى دعم متخصص: - الانسحاب والتحفظ في الموقف والجمود. - الخوف في وجود الآخرين. - الصمت. - قلق شديد ومستمر. - رعشة. - صداع. - فقدان الشهية. - ضيق وألم. - العدوانية والاستعداد لإيذاء الآخرين. - الارتباك. المصدر: unicef.org يُصادف يوم الطفل العالمي هذا العام 2022، اليوم في 20 نوفمبر. ولهذه المناسبة، يجدد "سيدتي نت" تذكيره بأهمية الاعتناء بصحة طفلك الجسدية والنفسية خصوصاً، لاسيما في مرحلة المراهقة التي تعتبر هامّة جداً في حياة كل طفل، لتجنّب إصابته بالأمراض العقلية لاحقاً. تحديث في تطور طفلك في وقت البلوغ، أي بين 11-13 عاماً يكون طفلك أكثر قدرة على التعبير عما يشعر به والتمييز بين الصواب والخطأ. إنه قادر على اتخاذ خياراته الخاصة في ما يتعلق بأصدقائه وأنشطته الرياضية وتعليمه المدرسي؛ وبالتالي، فإنَّ هذا الاستقلال مصحوب باهتمام متزايد بما يتعلق بشخصيته واهتماماته وعلاقاته مع أقرانه. هذا وتحدث العديد من التغييرات أيضاً على المستوى البدني، مع بداية الدورة الشهرية عند الفتيات وتغير الصوت عند الأولاد، وهو وضع جديد يمكن أن يسبب القلق، وحتى الخوف. علاج المشاكل العقلية لتجنّب تفاقمها في المستقبل في المرحلة العمرية من 14- 18 عاماً، يجب معالجة مشاكل الصحة العقلية والمشاكل السلوكية والمخاطر الصحية الأخرى التي يمكن أن تؤثر على هؤلاء المراهقين لبقية حياتهم. خلال هذا الانتقال إلى مرحلة البلوغ، يؤكد ابنك المراهق فرديته ويرغب في زيادة استقلاليته ويتطلع إلى تحمل المزيد من المسؤولية. خلال فترة المراهقة، تصبح الشبكات الاجتماعية والهواتف المحمولة وسيلة مهمة للتفاعل. نتيجة لذلك، يقضي الشباب أحياناً وقتاً أقل مع العائلة مقارنةً بالأصدقاء، سواء عبر الإنترنت أو بعيداً عن المنزل. هذه الفترة هي أيضاً مرادف للتغييرات الجسدية لدى كل من الفتيات والفتيان. أعراض مختلفة تتطلب التعامل معها بدقة الشعور باليأس من الأعراض التي تستدعي اهتمام الأهل (المصدر: Pexels ) يتفاعل كل طفل بشكل مختلف مع الصعوبات التي يواجهها. تؤثر ثقافتنا أيضاً على كيفية التعبير عن مشاعرنا. في بعض الثقافات، على سبيل المثال، لا يُسمح بإخراج المشاعر، بينما هو مغاير في البعض الآخر. وليس من السهل اكتشاف بعض أعراض التوتر. في ما يلي قائمة بالعلامات التي من المحتمل أن تظهر وفقاً للعمر. كل الأطفال مختلفون وكذلك ردود أفعالهم تجاه التوتر. وعادة ما تكون العديد من هذه الأعراض عابرة، وهي ردود فعل طبيعية للتوتر. ومع ذلك، إذا استمرت، فقد يحتاج الطفل إلى دعم متخصص. فما هي هذه العلامات؟ - حزن شديد. - الاهتمام المفرط بالآخرين. - الشعور بالخزي والذنب. - زيادة استجواب الذين لديهم سلطة عليهم. - قدر أكبر من المخاطرة. - عدوانية. - سلوكيات التدمير الذاتي. - الشعور باليأس. وفي جميع الأعمار، قد تكون ردود الفعل الجسدية أو الأعراض علامة على حالة جسدية، فيوصى بفحص طفلك من قبل الطبيب لإزالة أي سبب لهذا الأمر. ومن هذه الأعراض: - التعب. - الإحساس بضيق في الصدر. - اللهاث. - الفم الجاف. - الضعف العضلي. - آلام المعدة. - الدوخة. - الارتعاش. - صداع الرأس. - الآلام العامة. علامات تحذير مقلقة علامات التحذير المقلقة، لا ينبغي تجاهلها إذا كانت طويلة الأجل. فإذا استمرت الأعراض التالية، سيحتاج الطفل إلى دعم متخصص: - الانسحاب والتحفظ في الموقف والجمود. - الخوف في وجود الآخرين. - الصمت. - قلق شديد ومستمر. - رعشة. - صداع. - فقدان الشهية. - ضيق وألم. - العدوانية والاستعداد لإيذاء الآخرين. - الارتباك. المصدر: unicef.org

مشاركة :