سجل النفط أغلب خسائره خلال تعاملات اليوم الاثنين بعد أن سجلت الأسعار أدنى مستوى لها منذ أوائل يناير، إلا أن نفي وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز التقارير الواردة بشأن زيادة محتملة في الإنتاج كان له دور في تقليص الخسائر. عاجل.. السعر المتوقع لـ برميل النفط في 2023 أسعار النفط العالمية خلال تعاملات اليوم الجمعة 18 نوفمبر 2022 ارتفاع صادرات السعودية من النفط الخام إلى 7.72 مليون برميل في سبتمبر (أوبك+) تخفض توقعاتها للطلب على النفط للمرة الخامسة في 2022 أوبك نفى وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بشكل قاطع التقارير الأخيرة التي تفيد بأن المملكة تناقش مع منتجي أوبك بلس الآخرين حاليًا زيادة الإنتاج بمقدار 500 ألف برميل يوميًا. وأضاف: "أنه من المعروف، ولا يخفى على أحد، أن أوبك+ لا تناقش أي قرارات قبل اجتماعاتها.. علمًا بأن الخفض الحالي ومقداره مليونا برميل يوميًا من قبل أوبك+ سيستمر حتى نهاية عام 2023". وتابع: "إذا دعت الحاجة لاتخاذ مزيد من الإجراءات بخفض الإنتاج لإعادة التوازن بين العرض والطلب، فنحن دائمًا على استعداد للتدخل". وأفادت صحيفة وول ستريت جورنال في وقت سابق من اليوم، بأن السعودية ومنتجين آخرين للنفط في منظمة الدول المصدرة للبترول "أوبك" يبحثون زيادة الإنتاج. ارتفاع صادرات السعودية من النفط الخام إلى 7.72 مليون برميل في سبتمبر أسعار النفط العالمية اليوم السبت 19 نوفمبر 2022 أسعار النفط العالمية خلال تعاملات اليوم الخميس 17 نوفمبر 2022 (أوبك+) تخفض توقعاتها للطلب على النفط للمرة الخامسة في 2022 اسعار النفط وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت تسليم شهر يناير/ كانون الثاني 1.37 دولار، أو 1.56%، إلى 86.47 دولار للبرميل بحلول الساعة 17:41 بتوقيت غرينتش. وانخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي تسليم شهر ديسمبر/ كانون الأول 1.17 دولار، أو 1.46%، إلى 78.91 دولار للبرميل، قبل انتهاء العقد في وقت لاحق اليوم الاثنين. وقدرت صحيفة وول ستريت جورنال في تقريرها أن اجتماع أوبك+ في الرابع من ديسمبر/ كانون الأول سيناقش زيادة الإنتاج بواقع يصل إلى 500 ألف برميل يوميا. عاجل.. السعر المتوقع لـ برميل النفط في 2023 تراجع أسعار النفط في ظل انحسار مخاوف الإمدادات أسعار النفط العالمية خلال تعاملات اليوم الجمعة 18 نوفمبر 2022 صادرات النفط السعودي ترتفع لأعلى مستوى في 29 شهرا في سبتمبر وخفضت أوبك وحلفاؤها، المعروفون باسم أوبك+، في الآونة الأخيرة أهداف الإنتاج. ونُقل عن وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان، قوله هذا الشهر إن المنظمة ستظل تتوخى الحذر. وتراجعت المخاوف بشأن الإمدادات إلى حد بعيد بينما أثرت المخاوف بشأن الطلب الصيني على الوقود وارتفاع الدولار على الأسعار.
مشاركة :