لمشاهدة ملف إعادة الأمل بصيغة الــ pdf اضغط هنا نجا مدير أمن محافظة عدن العميد شلال علي شايع، أمس، من ثاني محاولة اغتيال خلال عشرة أيام، فيما سقط 12 قتيلاً بينهم سبعة مدنيين نساء وأطفال وخمسة من حراسات منزله الذي استهدفه انتحاري يقود سيارة مفخخة. ووصلت تعزيزات عسكرية جديدة من دول التحالف لدعم العملية الأمنية في محافظة عدن، تشتمل على عربات مصفحة ومدرعات وأسلحة من مختلف الأنواع. وواصلت قوات الشرعية اليمنية تقدمها نحو صنعاء، كما وصلت إلى مشارف مدينة دمت في محافظة الضالع، وضربت بوارج وطائرات التحالف العربي بقيادة السعودية مواقع الانقلابيين في ضواحي العاصمة وفي سواحل محافظتي حجة والحديدة على البحر الأحمر، ودكت أوكارهم كذلك في تعز والضالع، وشنت 40 غارة على مواقعهم بين الجوف ومأرب. وفيما أعلنت قبائل صعدة استعدادها للقتال ضد المتمردين الحوثيين مطالبة الشرعية بسرعة تشكيل جبهة في المحافظة، قتلت القوات السعودية35 مسلحاً من ميليشيات الحوثي حاولوا الدخول إلى المنطقة الحدودية المحظورة. في تعز، تمكنت منظمة أطباء بلا حدود من إدخال مساعدات إلى جزء من المدينة المحاصرة، للمرة الأولى منذ خمسة أشهر. لقراءة أخبار أخرى اضغط هنا
مشاركة :