أصدر البريد السعودي “سبل”، بالتعاون مع وزارة الثقافة، طوابع بريدية وبطاقات تذكارية خاصة بمبادرة “عام القهوة السعودية 2022″، وذلك تفعيلاً للمبادرة التي أطلقتها الوزارة مطلع العام الحالي بدعمٍ من برنامج جودة الحياة “أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030″، واحتفاءً بهذا العنصر الثقافي الذي ارتبط بهوية وثقافة المملكة على مر العصور. وتشكّلت الطوابع البريدية من فئة “3 ريالات” بأشكالٍ فنية تجسد أدوات القهوة السعودية كالدلة والفنجان وغيرها من الرمزيات المرتبطة بالقهوة السعودية، في حين جاءت البطاقة التذكارية من فئة “5 ريالات” بتصميم هوية “مبادرة عام القهوة السعودية 2022” لتبقى ذكرى خالدة لعشاق القهوة السعودية. ويسعى البريد السعودي ووزارة الثقافة من هذه الشراكة إلى الاحتفاء بعام القهوة السعودية 2022 من خلال إصدار طوابع بريدية وبطاقات تذكارية تُخلد هذا العام ، كما تعزز مكانة القهوة السعودية محلياً ودولياً باعتبارها رمزاً من رموز الثقافة السعودية، وموروثاً أصيلاً، وذلك في إطار برامج وأنشطة الشراكة بين “سبل” والجهات الحكومية والخاصة. وترتبط القهوة بالإرث الثقافي للمملكة عبر تاريخ حافل بالعادات والتقاليد، وقيم الكرم والضيافة، والحضور الإنساني والجمالي والفني في الأغاني والقصائد واللوحات، حتى أصبحت عنصراً رئيساً في الثقافة والموروث الشعبي السعودي، وعلامةً ثقافيةً تتميز بها المملكة، سواءً من خلال زراعتها، أو طرق تحضيرها وإعدادها وتقديمها للضيوف. يذكر أن “سبل” دأبت على إصدار الطوابع البريدية دورياً وفصلياً في المناسبات الدولية والوطنية والأعياد ومواسم الحج والاجتماعات والمؤتمرات الكبرى على المستويات الدولية والإسلامية والعربية والخليجية، إلى جانب المشاركات الوطنية الثقافية والفنية والرياضية بهدف التعريف بالمنجزات الوطنية المختلفة في شتى المجالات. عصف الأخبارية-واس-سارةالحربي أصدر البريد السعودي “سبل”، بالتعاون مع وزارة الثقافة، طوابع بريدية وبطاقات تذكارية خاصة بمبادرة “عام القهوة السعودية 2022″، وذلك تفعيلاً للمبادرة التي أطلقتها الوزارة مطلع العام الحالي بدعمٍ من برنامج جودة الحياة “أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030″، واحتفاءً بهذا العنصر الثقافي الذي ارتبط بهوية وثقافة المملكة على مر العصور. وتشكّلت الطوابع البريدية من فئة “3 ريالات” بأشكالٍ فنية تجسد أدوات القهوة السعودية كالدلة والفنجان وغيرها من الرمزيات المرتبطة بالقهوة السعودية، في حين جاءت البطاقة التذكارية من فئة “5 ريالات” بتصميم هوية “مبادرة عام القهوة السعودية 2022” لتبقى ذكرى خالدة لعشاق القهوة السعودية. ويسعى البريد السعودي ووزارة الثقافة من هذه الشراكة إلى الاحتفاء بعام القهوة السعودية 2022 من خلال إصدار طوابع بريدية وبطاقات تذكارية تُخلد هذا العام ، كما تعزز مكانة القهوة السعودية محلياً ودولياً باعتبارها رمزاً من رموز الثقافة السعودية، وموروثاً أصيلاً، وذلك في إطار برامج وأنشطة الشراكة بين “سبل” والجهات الحكومية والخاصة. وترتبط القهوة بالإرث الثقافي للمملكة عبر تاريخ حافل بالعادات والتقاليد، وقيم الكرم والضيافة، والحضور الإنساني والجمالي والفني في الأغاني والقصائد واللوحات، حتى أصبحت عنصراً رئيساً في الثقافة والموروث الشعبي السعودي، وعلامةً ثقافيةً تتميز بها المملكة، سواءً من خلال زراعتها، أو طرق تحضيرها وإعدادها وتقديمها للضيوف. يذكر أن “سبل” دأبت على إصدار الطوابع البريدية دورياً وفصلياً في المناسبات الدولية والوطنية والأعياد ومواسم الحج والاجتماعات والمؤتمرات الكبرى على المستويات الدولية والإسلامية والعربية والخليجية، إلى جانب المشاركات الوطنية الثقافية والفنية والرياضية بهدف التعريف بالمنجزات الوطنية المختلفة في شتى المجالات. عصف الأخبارية-واس-سارةالحربي أصدر البريد السعودي “سبل”، بالتعاون مع وزارة الثقافة، طوابع بريدية وبطاقات تذكارية خاصة بمبادرة “عام القهوة السعودية 2022″، وذلك تفعيلاً للمبادرة التي أطلقتها الوزارة مطلع العام الحالي بدعمٍ من برنامج جودة الحياة “أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030″، واحتفاءً بهذا العنصر الثقافي الذي ارتبط بهوية وثقافة المملكة على مر العصور. وتشكّلت الطوابع البريدية من فئة “3 ريالات” بأشكالٍ فنية تجسد أدوات القهوة السعودية كالدلة والفنجان وغيرها من الرمزيات المرتبطة بالقهوة السعودية، في حين جاءت البطاقة التذكارية من فئة “5 ريالات” بتصميم هوية “مبادرة عام القهوة السعودية 2022” لتبقى ذكرى خالدة لعشاق القهوة السعودية. ويسعى البريد السعودي ووزارة الثقافة من هذه الشراكة إلى الاحتفاء بعام القهوة السعودية 2022 من خلال إصدار طوابع بريدية وبطاقات تذكارية تُخلد هذا العام ، كما تعزز مكانة القهوة السعودية محلياً ودولياً باعتبارها رمزاً من رموز الثقافة السعودية، وموروثاً أصيلاً، وذلك في إطار برامج وأنشطة الشراكة بين “سبل” والجهات الحكومية والخاصة. وترتبط القهوة بالإرث الثقافي للمملكة عبر تاريخ حافل بالعادات والتقاليد، وقيم الكرم والضيافة، والحضور الإنساني والجمالي والفني في الأغاني والقصائد واللوحات، حتى أصبحت عنصراً رئيساً في الثقافة والموروث الشعبي السعودي، وعلامةً ثقافيةً تتميز بها المملكة، سواءً من خلال زراعتها، أو طرق تحضيرها وإعدادها وتقديمها للضيوف. يذكر أن “سبل” دأبت على إصدار الطوابع البريدية دورياً وفصلياً في المناسبات الدولية والوطنية والأعياد ومواسم الحج والاجتماعات والمؤتمرات الكبرى على المستويات الدولية والإسلامية والعربية والخليجية، إلى جانب المشاركات الوطنية الثقافية والفنية والرياضية بهدف التعريف بالمنجزات الوطنية المختلفة في شتى المجالات.