يُرفع الستار عن عرض مذهل للوقت ضمن ساعة شوبارد الرمزية (Happy Sport) التي تستعرض رقصتها الساحرة في حلّة ذهبية. بعلبتها المصنوعة من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراط وفقاً للنسبة الذهبية بقطر 33 ملم، تجسد هذه الساعة ذروة الأناقة الرياضية، حيث تضم خمس ألماسات متراقصة تطوف في أرجاء الميناء الذهبي المصقول بتشطيبات لامعة. ويرافق ساعة (Happy Sport) سوار من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراط، بينما تنبض على إيقاع حركة (09.01-C) المصنوعة ضمن ورشات شوبارد، وتضمن للساعة احتياطي من الطاقة مدة 42 ساعة. ساعة (Happy Sport) أيقونة الأناقة الرياضية قد ترتدي المرأة بنطالاً من الجينز وتنتعل حذاء أحمر بكعب عال وتحمل على يدها معطفها المطريّ عندما تغادر مكتبها، من دون أن تنسى وضع حذاء السهرة في حقيبتها لتقضي أمسيتها في دار الأوبرا، ولكن على معصمها سيتقد بلا ريب وميض مبهر لتوجه فكري مميز وروح متحررة متمثلاً في ساعة (Happy Sport). وتمر في ذهنها أيقونات أناقة عقد التسعينيات الذي شهد ميلاد ساعتها المميزة فجسدت رمزاً لعصر متألق ومتعدد الأوجه، حيث تنتمي كل من: كارولين بيسيت كينيدي وكيت موس ولوسي ليو إلى قاعة المشاهير الرمزية لهذه الساعة، ممن ساهمن مع كارولين شوفوليه في ترسيخ أسلوب أفضل ساعة بين الساعات الرياضية الأنيقة، فتجلت بصمتهن المميزة في أسلوب يتسم باللامبالاة والتغاضي عن التقاليد الرسمية في عصر يسود فيه الدمج والمزج بين أسلوبيّ البساطة والترف الباذخ، فكل شيء ممكن طالما كان يتسم بأسلوب مميز الفعل. بصمة فريدة اخترعتها شوبارد في عام 1993 من خلال إضفاء تجسيد ملموس على روح زمانها لتتجلى في ساعة ذات روح ثورية متحررة، تتيح للألماس التراقص فوق مينائها. فكانت هذه الساعة الجريئة سابقة فريدة من نوعها في عالم الساعات المقيّد بالأعراف والتقاليد، وأصبحت من القطع التي لا غنى عنها وغيرت معها وجه التاريخ. فهي ساعة محبوبة وفريدة من نوعها تزين معاصم النساء اللاتي يرسين توجهات الموضة بأساليبهن الخاصة، لتغدو ساعة (Happy Sport) رمزاً مميزاً بذاتها. إبداع من الذهب الأخلاقي يعتبر الذهب في دار شوبارد أكثر من مجرد معدن نفيس، فهو تجسيد لتوارث التزام أجيال عائلة شوفوليه. فمنذ عام 2018، أصبحت دار شوبارد رائدة في مجال الترف المستدام من خلال التزامها باستخدام الذهب الأخلاقي 100% في صنع جميع إبداعاتها من الساعات والمجوهرات. يتألق الذهب الوردي الأخلاقي عيار 18 قيراط ببريقه المتقد في الموديل الجديد من ساعة (Happy Sport) من خلال رؤية يطغى فيها الذهب على كامل حلّة الساعة، سواء في العلبة أو الميناء أو العقارب وحتى السوار المصقول بتشطيبات لامعة. وتنطلق الألماسات الخمس لتستهل العرض على هذا المسرح الرائع الذي يفسح لها المجال لتقدم استعراضها الماسيّ الراقص. ألماس يتراقص في ساعة رمزية على ميناء ساعة (Happy Sport) تدور وتتراقص خمس ألماسات لتمنح المرأة ترتديها على معصمها مشاعر تفيض بالبهجة من خلال عرض متواصل ينبض بالحيوية والجمال، تجتمع فيها عناصر الضوء والأناقة والحرية. خمس ألماسات تمثل تجسيداً لأجواء مفعمة بالسعادة على الدوام، وكأنها فأل حسن ورمز للتوازن والأماني السعيدة. تعكس رقصة الألماس النسب المثالية لساعة (Happy Sport)، التي يبلغ قطر علبتها 33 ملم وفقاً لقواعد النسبة الذهبية ووفقاً لما يمليه حجم حركة شوبارد من عيار (09.01-C) التي زودت بها ساعات هذه المجموعة. إتقان مطلق لا تشوبه شائبة يشكّل مسرحاً ذهبياً للوحة من المشاعر في عرض لا يعرف الكلل ولا الملل، جنباً إلى جنب مع شعار «كوني سعيدة» (Be happy) كتميمة للحظ السعيد!
مشاركة :