رأى مدرب المنتخب التونسي جلال القادري في المؤتمر الصحافي الذي أقيم بعد لقاء الدنمارك «لعبت الجماهير التونسية دوراً كبيراً في نتيجة اليوم وهذا معطى كنا نعرفه منذ كأس العرب العام الماضي، لكن اليوم كان هناك مجهود اللاعبين والمجموعة كلها، وقد أظهرنا قوة فنية وتكتيكية قوية، ونحن نستحق هذه النقطة عن جدارة». وأضاف «أنا راض عن النتيجة والأداء في هذه المباراة اذا رأينا مجرياتها، ولا شك في أن هدف كل مدرب هو الفوز، ولكننا لعبنا مع منتخب كبير ولديه إمكانيات كبيرة، ونجحنا في مجاراته ويجب أن نحيي اللاعبين، ما كان ينقصنا اليوم هي الفاعلية أمام المرمى، ولم نخلق الكثير من الفرص، فرصة واحدة أو فرصتان، يجب ان نعرف كيفية استغلالها في المباريات المقبلة». وتابع «لعبنا دون عقد أمام المنتخب الدنماركي وقاتلنا حتى الرمق الاخير من اجل النقاط الثلاث، وكرة القدم أهداف ومن أجل تحقيق ذلك يجب أن نسجل، والمهم أننا لعبنا بروح هجومية كبيرة وحاولنا تأكيد هوية المنتخب التونسي لتحقيق هدفنا الأساسي وهو المرور للدور الثاني، واليوم مررنا بجانب النقاط الثلاث، وفي المباراة المقبلة سنبقى على نفس القوة الدفاعية ولكن سنحسن مستوانا هجومياً لنسجل الاهداف». وكشف القادري أنه «فكر في إشراك وهبي الخزري في الدقائق الأخيرة، إلا أن وتيرة المباراة كانت سريعة وأنه فضل الدفع بطه ياسين الخنيسي، في اختيار تكتيكي، مشدداً على أن الخزري لاعب مهم بالنسبة للمنتخب وسيراه الجميع في المباريات المقبلة». من جهته، قال مدرب المنتخب الدنماركي كاسبر هيولماند «المنتخب التونسي كان متواجداً بعدد أكبر في وسط الملعب، وهذا كان له تداعيات على طريقة لعبنا ولكن توصلنا الى بعض الاستنتاجات في وقت متأخر جداً، وكانت هناك فوضى في اللعب وكانوا يلتفتون للخلف كثيراً، والآن يتعين عليهم التركيز على الاستحواذ على الكرة في المباراتين المقبلتين، ولا أخفي عليكم أننا كنا متوترين ولكن نعرف أنه لدينا إمكانيات وفرصاً افضل من ذلك لتقديمه وتسجيل الاهداف، ونحن لسنا راضين عن النتيجة، ونتطلع لمواجهة فرنسا في الجولة الثانية». رأى مدرب المنتخب التونسي جلال القادري في المؤتمر الصحافي الذي أقيم بعد لقاء الدنمارك «لعبت الجماهير التونسية دوراً كبيراً في نتيجة اليوم وهذا معطى كنا نعرفه منذ كأس العرب العام الماضي، لكن اليوم كان هناك مجهود اللاعبين والمجموعة كلها، وقد أظهرنا قوة فنية وتكتيكية قوية، ونحن نستحق هذه النقطة عن جدارة».وأضاف «أنا راض عن النتيجة والأداء في هذه المباراة اذا رأينا مجرياتها، ولا شك في أن هدف كل مدرب هو الفوز، ولكننا لعبنا مع منتخب كبير ولديه إمكانيات كبيرة، ونجحنا في مجاراته ويجب أن نحيي اللاعبين، ما كان ينقصنا اليوم هي الفاعلية أمام المرمى، ولم نخلق الكثير من الفرص، فرصة واحدة أو فرصتان، يجب ان نعرف كيفية استغلالها في المباريات المقبلة». «مونديال قطر».. البرازيل تبدأ رحلة النجمة السادسة بمواجهة صربيا منذ ساعتين الفرنسي لوكاس هرنانديز يغيب عن بقية مباريات كأس العالم بسبب الإصابة منذ 5 ساعات وتابع «لعبنا دون عقد أمام المنتخب الدنماركي وقاتلنا حتى الرمق الاخير من اجل النقاط الثلاث، وكرة القدم أهداف ومن أجل تحقيق ذلك يجب أن نسجل، والمهم أننا لعبنا بروح هجومية كبيرة وحاولنا تأكيد هوية المنتخب التونسي لتحقيق هدفنا الأساسي وهو المرور للدور الثاني، واليوم مررنا بجانب النقاط الثلاث، وفي المباراة المقبلة سنبقى على نفس القوة الدفاعية ولكن سنحسن مستوانا هجومياً لنسجل الاهداف».وكشف القادري أنه «فكر في إشراك وهبي الخزري في الدقائق الأخيرة، إلا أن وتيرة المباراة كانت سريعة وأنه فضل الدفع بطه ياسين الخنيسي، في اختيار تكتيكي، مشدداً على أن الخزري لاعب مهم بالنسبة للمنتخب وسيراه الجميع في المباريات المقبلة».من جهته، قال مدرب المنتخب الدنماركي كاسبر هيولماند «المنتخب التونسي كان متواجداً بعدد أكبر في وسط الملعب، وهذا كان له تداعيات على طريقة لعبنا ولكن توصلنا الى بعض الاستنتاجات في وقت متأخر جداً، وكانت هناك فوضى في اللعب وكانوا يلتفتون للخلف كثيراً، والآن يتعين عليهم التركيز على الاستحواذ على الكرة في المباراتين المقبلتين، ولا أخفي عليكم أننا كنا متوترين ولكن نعرف أنه لدينا إمكانيات وفرصاً افضل من ذلك لتقديمه وتسجيل الاهداف، ونحن لسنا راضين عن النتيجة، ونتطلع لمواجهة فرنسا في الجولة الثانية».