متابعة: الاخبارية مباشر حذر البرلمان الليبي من خطورة إثارة قضية لوكربي مجددًا، مؤكدًا في بيان عقب جلسته، مساء الثلاثاء، أنه سيطالب بمحاكمة كل مَن تورط من الليبيين في فتح الملف بتهمة الخيانة العظمى. وشدد مجلس النواب على أن الملف مقفل بناءً على اتفاقية التسوية الليبية الأمريكية عام 2008، مشيرًا إلى أحد بنود الاتفاقية التي تمنع العودة إلى القضية مجددًا وعدم رفع قضايا أخرى من الجانب الأمريكي على ليبيا. وأضاف البيان: نستغرب الحديث من الجانب الأمريكي عن الحديث مجددًا على القضية بعد إيفاء الجانب الليبي بالتزاماته ودفع التعويضات لذوي الضحايا بمبلغ 10 ملايين دولار لكل ضحية. Libyan parliament: Aiding the reopening of Lockerbie case is “treason”#ليبيا#Libyahttps://t.co/czGitjwpGt — Marsad Libya (@MarsadLibya) November 23, 2022 كما أكد البيان رفض المحاولات التي تجري لإعادة فتح هذا الملف بغية ابتزاز ليبيا، والاستيلاء على أموالها المجمدة بشكل قاطع. وأضاف: سنلاحق عبر الوسائل المتاحة المتورطين في خطف المواطن الليبي أبو عجيلة مسعود. وأكد بطلان ما يترتب على احتجازه من نتائج، مطالبًا الدول التي كانت طرفًا في الاتفاقيات الثنائية مع ليبيا بأن تلتزم بما وقَّعت عليه، لافتًا إلى أن الإخلال بها يُعد خرقًا للقانون الدولي. اعتذر نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبي موسى الكوني باسم بلاده للدول المجاورة التي تتضرر منذ عام 2011 جراء التدفق غير المحدود للأسلحة إلى الجماعات الإرهابية والمتطرفة نتيجة الانفلات الأمني الذي شهدته ليبيا. وجاء اعتذار الكوني في كلمته مساء الثلاثاء في المؤتمر الإقليمي الذي استضافته تونس حول العمليات العابرة للحدود بين ليبيا والساحل، وقال إن هذه الجرائم تسببت في شبه انهيار للدولة الليبية. وأعرب عن أسفه للشعب التشادي لمقتل الرئيس إدريس ديبي بفعل هذه الأسلحة التي امتلكتها المعارضة التشادية. وأكد نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبي ضرورة أن يتحمّل الجميع مسؤولياتهم، وألا يسمحوا لمجموعة قليلة من الإرهابيين ومهربي البشر بأن يزرعوا عدم الاستقرار في هذه الدول. وشدد على أن الإرهاب لا تعنيه الدول أو الديانات، بل يسعى إلى القتل والدمار لكل شيء، وهو ما يحتاج إلى تشكيل غرف عمليات مشتركة لمتابعة أي تحركات، ووضع استراتيجية وتواصل دائم مع الاتحاد الأوروبي والدول المعنية. الكوني يعتذر باسم ليبيا للدول التي تضررت بسبب ما شهدته ليبيا بعد 2011أعرب عضو #المجلس_الرئاسي موسى الكوني، عن اعتذاره باسم #ليبيا للدول التي تضررت بسبب ما شهدته البلاد بعد 2011.@Greentvmedia@greenurgent pic.twitter.com/v9GVnjWuK6 — قناة الخضراء _ green tv (@greenchaneltv) November 22, 2022 تابع موسى الكوني أنه يجب العمل على حل جذري لهذه المشكلة، والاتحاد الأوروبي أيضًا معني بهذا الأمر، لأنه يرى نفسه الضحية الأولى للأعداد الهائلة للمهاجرين الذين لا تستطيع أوروبا استيعابهم. وأشار إلى أن دول الساحل تحتاج إلى الكثير من المساعدات حتى تستطيع أن تؤمن حدودها الشاسعة، والتي من شبه المستحيل السيطرة عليها. وأضاف الكوني أن الحدود الجنوبية في ليبيا مساحتها شاسعة ومن الصعب السيطرة عليها، ولكن التكنولوجيا الحديثة قد تساعد البلاد في السيطرة إلى حد كبير للحد من الهجرة. ولفت إلى أنه أجرى رحلات إلى السودان وتشاد والنيجر والاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي، للحديث حول مواضيع أمن الحدود والهجرة ومكافحة الإرهاب. المصدر حذر البرلمان الليبي من خطورة إثارة قضية لوكربي مجددًا، مؤكدًا في بيان عقب جلسته، مساء الثلاثاء، أنه سيطالب بمحاكمة كل مَن تورط من الليبيين في فتح الملف بتهمة الخيانة العظمى.وشدد مجلس النواب على أن الملف مقفل بناءً على اتفاقية التسوية الليبية الأمريكية عام 2008، مشيرًا إلى أحد بنود الاتفاقية التي تمنع العودة إلى القضية مجددًا وعدم رفع قضايا أخرى من الجانب الأمريكي على ليبيا.مقالات ذات صلة إيطاليا تعيد إطلاق «عملية سياسية ليبية» برعاية أممية 24 نوفمبر، 2022 زعماء أفارقة يتفقون على وقف إطلاق النار في شرق الكونغو 24 نوفمبر، 2022وأضاف البيان: نستغرب الحديث من الجانب الأمريكي عن الحديث مجددًا على القضية بعد إيفاء الجانب الليبي بالتزاماته ودفع التعويضات لذوي الضحايا بمبلغ 10 ملايين دولار لكل ضحية.Libyan parliament: Aiding the reopening of Lockerbie case is “treason”#ليبيا#Libyahttps://t.co/czGitjwpGt— Marsad Libya (@MarsadLibya) November 23, 2022اتفاق التسوية الليبية الأمريكيةكما أكد البيان رفض المحاولات التي تجري لإعادة فتح هذا الملف بغية ابتزاز ليبيا، والاستيلاء على أموالها المجمدة بشكل قاطع.وأضاف: سنلاحق عبر الوسائل المتاحة المتورطين في خطف المواطن الليبي أبو عجيلة مسعود.وأكد بطلان ما يترتب على احتجازه من نتائج، مطالبًا الدول التي كانت طرفًا في الاتفاقيات الثنائية مع ليبيا بأن تلتزم بما وقَّعت عليه، لافتًا إلى أن الإخلال بها يُعد خرقًا للقانون الدولي.“الرئاسي” الليبي يعتذر للجواراعتذر نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبي موسى الكوني باسم بلاده للدول المجاورة التي تتضرر منذ عام 2011 جراء التدفق غير المحدود للأسلحة إلى الجماعات الإرهابية والمتطرفة نتيجة الانفلات الأمني الذي شهدته ليبيا.وجاء اعتذار الكوني في كلمته مساء الثلاثاء في المؤتمر الإقليمي الذي استضافته تونس حول العمليات العابرة للحدود بين ليبيا والساحل، وقال إن هذه الجرائم تسببت في شبه انهيار للدولة الليبية.وأعرب عن أسفه للشعب التشادي لمقتل الرئيس إدريس ديبي بفعل هذه الأسلحة التي امتلكتها المعارضة التشادية.وأكد نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبي ضرورة أن يتحمّل الجميع مسؤولياتهم، وألا يسمحوا لمجموعة قليلة من الإرهابيين ومهربي البشر بأن يزرعوا عدم الاستقرار في هذه الدول.وشدد على أن الإرهاب لا تعنيه الدول أو الديانات، بل يسعى إلى القتل والدمار لكل شيء، وهو ما يحتاج إلى تشكيل غرف عمليات مشتركة لمتابعة أي تحركات، ووضع استراتيجية وتواصل دائم مع الاتحاد الأوروبي والدول المعنية.الكوني يعتذر باسم ليبيا للدول التي تضررت بسبب ما شهدته ليبيا بعد 2011أعرب عضو #المجلس_الرئاسي موسى الكوني، عن اعتذاره باسم #ليبيا للدول التي تضررت بسبب ما شهدته البلاد بعد 2011.@Greentvmedia@greenurgent pic.twitter.com/v9GVnjWuK6— قناة الخضراء _ green tv (@greenchaneltv) November 22, 2022الاتحاد الأوروبي ضحية للمهاجرينتابع موسى الكوني أنه يجب العمل على حل جذري لهذه المشكلة، والاتحاد الأوروبي أيضًا معني بهذا الأمر، لأنه يرى نفسه الضحية الأولى للأعداد الهائلة للمهاجرين الذين لا تستطيع أوروبا استيعابهم.وأشار إلى أن دول الساحل تحتاج إلى الكثير من المساعدات حتى تستطيع أن تؤمن حدودها الشاسعة، والتي من شبه المستحيل السيطرة عليها.وأضاف الكوني أن الحدود الجنوبية في ليبيا مساحتها شاسعة ومن الصعب السيطرة عليها، ولكن التكنولوجيا الحديثة قد تساعد البلاد في السيطرة إلى حد كبير للحد من الهجرة.ولفت إلى أنه أجرى رحلات إلى السودان وتشاد والنيجر والاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي، للحديث حول مواضيع أمن الحدود والهجرة ومكافحة الإرهاب. مقالات ذات صلة إيطاليا تعيد إطلاق «عملية سياسية ليبية» برعاية أممية 24 نوفمبر، 2022 زعماء أفارقة يتفقون على وقف إطلاق النار في شرق الكونغو 24 نوفمبر، 2022 مقالات ذات صلة إيطاليا تعيد إطلاق «عملية سياسية ليبية» برعاية أممية 24 نوفمبر، 2022 زعماء أفارقة يتفقون على وقف إطلاق النار في شرق الكونغو 24 نوفمبر، 2022 مقالات ذات صلة مقالات ذات صلة إيطاليا تعيد إطلاق «عملية سياسية ليبية» برعاية أممية 24 نوفمبر، 2022 زعماء أفارقة يتفقون على وقف إطلاق النار في شرق الكونغو 24 نوفمبر، 2022 إيطاليا تعيد إطلاق «عملية سياسية ليبية» برعاية أممية 24 نوفمبر، 2022 24 نوفمبر، 2022 زعماء أفارقة يتفقون على وقف إطلاق النار في شرق الكونغو 24 نوفمبر، 2022 24 نوفمبر، 2022 الوسومإثارة البرلمان الليبي خيانة عظمى قضية لوكربي مجددًا يحذر الوسوم
مشاركة :