رونالدو تحت الأنظار... فهل يخلع القفاز؟

  • 11/23/2022
  • 20:03
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

تتجه الأنظار إلى المنتخب البرتغالي، وتحديداً إلى آثار قرار فسخ عقد نجمه كريستيانو رونالدو، مع ناديه مانشستر يونايتد الإنكليزي بمفعول رجعي، وتأثير ذلك على أداء النجم في مونديال قطر بداية من مباراة غانا، اليوم، وسط تساؤلات حول ما إذا كان الوقت ققد حان لخلع الـ «دون» قفاز التحدّي؟ وجاء قرار «الشياطين الحمر»، قبل قرابة 6 أشهر من نهاية عقده مع رونالدو، وبعد المقابلة التلفزيونية المدوّية التي أجراها الأسبوع الماضي وقال فيها إنه شعر بـ «الخيانة» من مسؤولي النادي، متهماً إياهم بمحاولة إطاحته، ومؤكداً أنه لا يكنّ احتراماً للمدرب الهولندي إريك تن هاغ. وتأتي مغادرة رونالدو للنادي بعد تسجيله 145 هدفاً بقميصه على فترتين في 346 مباراة وبعدما عاد إليه في صيف 2021 قادماً من يوفنتوس الإيطالي، في أعقاب فترة أولى بدأت في 2003 حقّق خلالها لقب الدوري الإنكليزي 3 مرات ودوري أبطال أوروبا 2008 في العام الذي توّج به بجائزة الكرة الذهبية للمرة الأولى من أصل 5. ورأى المحلل والمعلق في قناة بي ان سبورت، علي فوعاني، أن المنطق يقول إنه على رونالدو، صاحب الـ 117 هدفاً في 188 مباراة دولية، إفساح المجال أمام النشء الجديد في المنتخب البرتغالي، إلّا أن هذا القرار يعود للمدرب فرناندو سانتوس، ومدى جرأته في اتخاذ هكذا قرار والاعتماد على صاحب الكرة الذهبية 5 مرات في وقت الحاجة، ولتحفيز لاعبي منتخبه في الحدث القاري. وبيّن أن علاقة الـ «دون» متوترة مع عدد من لاعبي البرتغالي وعلى رأسهم زميلاه السابقان في مانشستر يونايتد، ديوغو دالوت وبرونو فرنانديز، وهو ما قد يظهر للعيان في أولى مباريات «برازيل أوروبا». وقال فوعاني إن المستوى المتواضع والأداء السيئ الذي قدمه النجم البرتغالي في الأشهر الأخيرة، ومشاكله التي لا تعد ولا تحصى مع «الشياطين الحمر» ومدربه الهولندي، تجعل الفرصة متاحة أمام سانتوس لإشراك عدد من النجوم البرتغاليين القادرين على تقديم أداء أفضل منه، وعلى رأسهم نجم ميلان الإيطالي، رافائيل لياو، الذي يعيش أفضل لحظاته الكروية حالياً. واعتبر فوعاني أن مشاركة لياو أساسياً في تشكيلة البرتغال، تعود بشكل أساسي إلى خيارات المدرب، ومدى جرأته في وضع رونالدو على مقاعد الاحتياط مع تراجع مستواه وتقدمه في السن، لافتاً إلى حاجة «برازيل أوروبا» للنجم الأسمر الشاب، مع أندريه سيلفا وبرناردو سيلفا في خط الهجوم مع غياب ديوغو جوتا. ورأى أنه على المدرب الذي عليه عدد من علامات الاستفهام حول خياراته واعتماده شبه الدائم على الحرس القديم في المنتخب بقيادة رونالدو وبيبي، منح الفرصة لنجم ميلان في ظل اختياره أفضل لاعبي الدوري الإيطالي الموسم الماضي، وتألقه المستمر في الموسم الراهن، وارتفاع قيمته السوقية الى أكثر من 100 مليون يورو في الفترة الحالية، إلى جانب بقية المواهب الشابة التي تزخر بها البرتغال راهناً. تتجه الأنظار إلى المنتخب البرتغالي، وتحديداً إلى آثار قرار فسخ عقد نجمه كريستيانو رونالدو، مع ناديه مانشستر يونايتد الإنكليزي بمفعول رجعي، وتأثير ذلك على أداء النجم في مونديال قطر بداية من مباراة غانا، اليوم، وسط تساؤلات حول ما إذا كان الوقت ققد حان لخلع الـ «دون» قفاز التحدّي؟وجاء قرار «الشياطين الحمر»، قبل قرابة 6 أشهر من نهاية عقده مع رونالدو، وبعد المقابلة التلفزيونية المدوّية التي أجراها الأسبوع الماضي وقال فيها إنه شعر بـ «الخيانة» من مسؤولي النادي، متهماً إياهم بمحاولة إطاحته، ومؤكداً أنه لا يكنّ احتراماً للمدرب الهولندي إريك تن هاغ. 3 نقاط غالية لـ «البلجيكي» منذ 3 ساعات اليابان «تُكمّم أفواه» الألمان منذ 5 ساعات وتأتي مغادرة رونالدو للنادي بعد تسجيله 145 هدفاً بقميصه على فترتين في 346 مباراة وبعدما عاد إليه في صيف 2021 قادماً من يوفنتوس الإيطالي، في أعقاب فترة أولى بدأت في 2003 حقّق خلالها لقب الدوري الإنكليزي 3 مرات ودوري أبطال أوروبا 2008 في العام الذي توّج به بجائزة الكرة الذهبية للمرة الأولى من أصل 5.ورأى المحلل والمعلق في قناة بي ان سبورت، علي فوعاني، أن المنطق يقول إنه على رونالدو، صاحب الـ 117 هدفاً في 188 مباراة دولية، إفساح المجال أمام النشء الجديد في المنتخب البرتغالي، إلّا أن هذا القرار يعود للمدرب فرناندو سانتوس، ومدى جرأته في اتخاذ هكذا قرار والاعتماد على صاحب الكرة الذهبية 5 مرات في وقت الحاجة، ولتحفيز لاعبي منتخبه في الحدث القاري.وبيّن أن علاقة الـ «دون» متوترة مع عدد من لاعبي البرتغالي وعلى رأسهم زميلاه السابقان في مانشستر يونايتد، ديوغو دالوت وبرونو فرنانديز، وهو ما قد يظهر للعيان في أولى مباريات «برازيل أوروبا».وقال فوعاني إن المستوى المتواضع والأداء السيئ الذي قدمه النجم البرتغالي في الأشهر الأخيرة، ومشاكله التي لا تعد ولا تحصى مع «الشياطين الحمر» ومدربه الهولندي، تجعل الفرصة متاحة أمام سانتوس لإشراك عدد من النجوم البرتغاليين القادرين على تقديم أداء أفضل منه، وعلى رأسهم نجم ميلان الإيطالي، رافائيل لياو، الذي يعيش أفضل لحظاته الكروية حالياً.واعتبر فوعاني أن مشاركة لياو أساسياً في تشكيلة البرتغال، تعود بشكل أساسي إلى خيارات المدرب، ومدى جرأته في وضع رونالدو على مقاعد الاحتياط مع تراجع مستواه وتقدمه في السن، لافتاً إلى حاجة «برازيل أوروبا» للنجم الأسمر الشاب، مع أندريه سيلفا وبرناردو سيلفا في خط الهجوم مع غياب ديوغو جوتا.ورأى أنه على المدرب الذي عليه عدد من علامات الاستفهام حول خياراته واعتماده شبه الدائم على الحرس القديم في المنتخب بقيادة رونالدو وبيبي، منح الفرصة لنجم ميلان في ظل اختياره أفضل لاعبي الدوري الإيطالي الموسم الماضي، وتألقه المستمر في الموسم الراهن، وارتفاع قيمته السوقية الى أكثر من 100 مليون يورو في الفترة الحالية، إلى جانب بقية المواهب الشابة التي تزخر بها البرتغال راهناً.

مشاركة :