” المتاحف لغة الحوار “لقاء مفتوح بمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني

  • 11/24/2022
  • 13:30
  • 8
  • 0
  • 0
news-picture

عصف الأخبارية -; واس -; ابتسام العمراني نظّم مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني بالتعاون مع هيئة المتاحف لقاءً مفتوحاً بعنوان: ” المتاحف لغة حوار “، بهدف تعزيز التواصل مع المنتمين لقطاع المتاحف العامة والخاصة، وذلك يوم الثلاثاء 28 ربيع ثاني 1444هــ الموافق 22 نوفمبر 2022 بمقر المركز بمدينة الرياض. واستضاف اللقاء الرئيس التنفيذي لهيئة المتاحف ستيفانو كاربوني، حيث تناول اللقاء عدة محاور أهمها: دور المتاحف في خدمة المجتمع، وفي إبراز الثقافة، وأهمية دور المتاحف في الحوار الحضاري، والتعريف بالهوية الثقافية، ودور المرشد المتحفي، وتعزيز فكرة أن المتاحف والمعروضات المتحفية تخلق بيئة خصبة للنقاش، والفرق بين الثقافة المتحفية الخارجية والثقافة المتحفية الداخلية، إضافةً إلى فتح المجال أمام الحضور للنقاش، وتبادل الأفكار والرؤى حول تطوير القطاع المتحفي بالمملكة. وبين الرئيس التنفيذي للهيئة أن المتاحف لغة الحوار، حيث تفتح المجال لكل من يريد زيادة المعرفة الخاصة به، فالمتاحف لها دور مهم في تنمية شعور الانتماء للبلد الذي تعيش فيه، فزيارة المتاحف زيادة في المعلومات وتطوير في التفكير، وأضاف أن المتاحف تهدف إلى حماية التراث و الأعمال الفنية ذات القيمة التراثية، والتعريف به في إطار ثقافي يتأقلم مع حاجيات ومتطلبات المجتمع، مضيفاً أن المتاحف هدفها الأساسي هو الحفاظ على تراث الشعوب وتاريخهم، فهي تجسد ثقافة الماضي بصورة مرئية، لكي تستقر في ذهن المشاهد من أجل أن يتعرف جميع المهتمين والباحثين وأفراد المجتمع على تاريخ وعادات البلاد، فهي بمثابة مفتاح للاطلاع على الثقافة والتبادل الثقافي بشكل عام. وتسعى هيئة المتاحف إلى جذب المجتمع للمتاحف من خلال مشاركة المتاحف العامة والخاصة الفاعلة في الفعاليات، وإقامة المعارض في المدارس والجامعات والمراكز التجارية، وهو ما يسهم في نشر الوعي التراثي لدى الأجيال الجديدة والفئات المستهدفة. عصف الأخبارية -; واس -; ابتسام العمراني نظّم مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني بالتعاون مع هيئة المتاحف لقاءً مفتوحاً بعنوان: ” المتاحف لغة حوار “، بهدف تعزيز التواصل مع المنتمين لقطاع المتاحف العامة والخاصة، وذلك يوم الثلاثاء 28 ربيع ثاني 1444هــ الموافق 22 نوفمبر 2022 بمقر المركز بمدينة الرياض. واستضاف اللقاء الرئيس التنفيذي لهيئة المتاحف ستيفانو كاربوني، حيث تناول اللقاء عدة محاور أهمها: دور المتاحف في خدمة المجتمع، وفي إبراز الثقافة، وأهمية دور المتاحف في الحوار الحضاري، والتعريف بالهوية الثقافية، ودور المرشد المتحفي، وتعزيز فكرة أن المتاحف والمعروضات المتحفية تخلق بيئة خصبة للنقاش، والفرق بين الثقافة المتحفية الخارجية والثقافة المتحفية الداخلية، إضافةً إلى فتح المجال أمام الحضور للنقاش، وتبادل الأفكار والرؤى حول تطوير القطاع المتحفي بالمملكة. وبين الرئيس التنفيذي للهيئة أن المتاحف لغة الحوار، حيث تفتح المجال لكل من يريد زيادة المعرفة الخاصة به، فالمتاحف لها دور مهم في تنمية شعور الانتماء للبلد الذي تعيش فيه، فزيارة المتاحف زيادة في المعلومات وتطوير في التفكير، وأضاف أن المتاحف تهدف إلى حماية التراث و الأعمال الفنية ذات القيمة التراثية، والتعريف به في إطار ثقافي يتأقلم مع حاجيات ومتطلبات المجتمع، مضيفاً أن المتاحف هدفها الأساسي هو الحفاظ على تراث الشعوب وتاريخهم، فهي تجسد ثقافة الماضي بصورة مرئية، لكي تستقر في ذهن المشاهد من أجل أن يتعرف جميع المهتمين والباحثين وأفراد المجتمع على تاريخ وعادات البلاد، فهي بمثابة مفتاح للاطلاع على الثقافة والتبادل الثقافي بشكل عام. وتسعى هيئة المتاحف إلى جذب المجتمع للمتاحف من خلال مشاركة المتاحف العامة والخاصة الفاعلة في الفعاليات، وإقامة المعارض في المدارس والجامعات والمراكز التجارية، وهو ما يسهم في نشر الوعي التراثي لدى الأجيال الجديدة والفئات المستهدفة. عصف الأخبارية -; واس -; ابتسام العمراني نظّم مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني بالتعاون مع هيئة المتاحف لقاءً مفتوحاً بعنوان: ” المتاحف لغة حوار “، بهدف تعزيز التواصل مع المنتمين لقطاع المتاحف العامة والخاصة، وذلك يوم الثلاثاء 28 ربيع ثاني 1444هــ الموافق 22 نوفمبر 2022 بمقر المركز بمدينة الرياض. واستضاف اللقاء الرئيس التنفيذي لهيئة المتاحف ستيفانو كاربوني، حيث تناول اللقاء عدة محاور أهمها: دور المتاحف في خدمة المجتمع، وفي إبراز الثقافة، وأهمية دور المتاحف في الحوار الحضاري، والتعريف بالهوية الثقافية، ودور المرشد المتحفي، وتعزيز فكرة أن المتاحف والمعروضات المتحفية تخلق بيئة خصبة للنقاش، والفرق بين الثقافة المتحفية الخارجية والثقافة المتحفية الداخلية، إضافةً إلى فتح المجال أمام الحضور للنقاش، وتبادل الأفكار والرؤى حول تطوير القطاع المتحفي بالمملكة. وبين الرئيس التنفيذي للهيئة أن المتاحف لغة الحوار، حيث تفتح المجال لكل من يريد زيادة المعرفة الخاصة به، فالمتاحف لها دور مهم في تنمية شعور الانتماء للبلد الذي تعيش فيه، فزيارة المتاحف زيادة في المعلومات وتطوير في التفكير، وأضاف أن المتاحف تهدف إلى حماية التراث و الأعمال الفنية ذات القيمة التراثية، والتعريف به في إطار ثقافي يتأقلم مع حاجيات ومتطلبات المجتمع، مضيفاً أن المتاحف هدفها الأساسي هو الحفاظ على تراث الشعوب وتاريخهم، فهي تجسد ثقافة الماضي بصورة مرئية، لكي تستقر في ذهن المشاهد من أجل أن يتعرف جميع المهتمين والباحثين وأفراد المجتمع على تاريخ وعادات البلاد، فهي بمثابة مفتاح للاطلاع على الثقافة والتبادل الثقافي بشكل عام. وتسعى هيئة المتاحف إلى جذب المجتمع للمتاحف من خلال مشاركة المتاحف العامة والخاصة الفاعلة في الفعاليات، وإقامة المعارض في المدارس والجامعات والمراكز التجارية، وهو ما يسهم في نشر الوعي التراثي لدى الأجيال الجديدة والفئات المستهدفة.

مشاركة :