هيئة الأدب والنشر والترجمة تعقد لقاءً بعنوان معتزلات الكتابة وإقامات الكتّاب

  • 11/24/2022
  • 20:08
  • 6
  • 0
  • 0
news-picture

عقدت هيئة الأدب والنشر والترجمة لقاءً افتراضياً بعنوان معتزلات الكتابة وإقامات الكتّاب، استضافت خلاله عدداً من الأدباء الذين سبق لهم المشاركة في معتزلاتٍ كتابية على المستويين المحلي والعالمي؛ وذلك لتحسين وتطوير برنامج معتزلات الكتابة وإقامات الكتّاب في المملكة . وتناول اللقاء أثر بيئة المُعتزل على أعمال المشاركين الأدبية، والتعرف على التجارب العالمية للكتّاب، والاستماع إلى مقترحات وأفكار الأدباء المشاركين في اللقاء لتحسين تجربة معتزلات الكتابة وإقامات الكتّاب، وتصنيفها، ومواقع إقامتها، وأعداد المشاركين فيها؛ لتعزيز التواصل مع الكُتّاب، وإيجاد بيئة محفزة على الإنتاج الأدبي . كما تعمل الهيئة على منصة لمعتزلات الكتابة وإقامات الكتّاب، تهدف إلى تنسيق المشاركة فيها وتحوي الصور والفيديوهات والإنتاج الأدبي وأبرز ما قيل من قبل المشاركين في المعتزل؛ وذلك للاستفادة من الخبرات والمهارات المكتسبة وإثراء المحتوى الأدبي، بالإضافة إلى تفعيل دور المشاركين وتحفيزهم . ويأتي اللقاء ضمن سلسلة من اللقاءات المفتوحة التي تنظمها هيئة الأدب والنشر والترجمة، وتستهدف من خلالها الأدباء والناشرين والمترجمين، وأصحاب العلاقة المرتبطين بهذه القطاعات، بهدف إيجاد حلقة حوارية معهم تسهم في التعرف على التحديات التي تواجههم، واستجلاب الأفكار التطويرية للقطاع، إلى جانب دعم الإبداع الأدبي السعودي، وتمكين المواهب بالمعارف الإثرائية التي ستُسهم في الارتقاء بالتأليف الأدبي السعودي وتطويره وتنويعه . عصف الاخبارية-واس-حمده البلوي عقدت هيئة الأدب والنشر والترجمة لقاءً افتراضياً بعنوان معتزلات الكتابة وإقامات الكتّاب، استضافت خلاله عدداً من الأدباء الذين سبق لهم المشاركة في معتزلاتٍ كتابية على المستويين المحلي والعالمي؛ وذلك لتحسين وتطوير برنامج معتزلات الكتابة وإقامات الكتّاب في المملكة . وتناول اللقاء أثر بيئة المُعتزل على أعمال المشاركين الأدبية، والتعرف على التجارب العالمية للكتّاب، والاستماع إلى مقترحات وأفكار الأدباء المشاركين في اللقاء لتحسين تجربة معتزلات الكتابة وإقامات الكتّاب، وتصنيفها، ومواقع إقامتها، وأعداد المشاركين فيها؛ لتعزيز التواصل مع الكُتّاب، وإيجاد بيئة محفزة على الإنتاج الأدبي . كما تعمل الهيئة على منصة لمعتزلات الكتابة وإقامات الكتّاب، تهدف إلى تنسيق المشاركة فيها وتحوي الصور والفيديوهات والإنتاج الأدبي وأبرز ما قيل من قبل المشاركين في المعتزل؛ وذلك للاستفادة من الخبرات والمهارات المكتسبة وإثراء المحتوى الأدبي، بالإضافة إلى تفعيل دور المشاركين وتحفيزهم . ويأتي اللقاء ضمن سلسلة من اللقاءات المفتوحة التي تنظمها هيئة الأدب والنشر والترجمة، وتستهدف من خلالها الأدباء والناشرين والمترجمين، وأصحاب العلاقة المرتبطين بهذه القطاعات، بهدف إيجاد حلقة حوارية معهم تسهم في التعرف على التحديات التي تواجههم، واستجلاب الأفكار التطويرية للقطاع، إلى جانب دعم الإبداع الأدبي السعودي، وتمكين المواهب بالمعارف الإثرائية التي ستُسهم في الارتقاء بالتأليف الأدبي السعودي وتطويره وتنويعه . عقدت هيئة الأدب والنشر والترجمة لقاءً افتراضياً بعنوان معتزلات الكتابة وإقامات الكتّاب، استضافت خلاله عدداً من الأدباء الذين سبق لهم المشاركة في معتزلاتٍ كتابية على المستويين المحلي والعالمي؛ وذلك لتحسين وتطوير برنامج معتزلات الكتابة وإقامات الكتّاب في المملكة . وتناول اللقاء أثر بيئة المُعتزل على أعمال المشاركين الأدبية، والتعرف على التجارب العالمية للكتّاب، والاستماع إلى مقترحات وأفكار الأدباء المشاركين في اللقاء لتحسين تجربة معتزلات الكتابة وإقامات الكتّاب، وتصنيفها، ومواقع إقامتها، وأعداد المشاركين فيها؛ لتعزيز التواصل مع الكُتّاب، وإيجاد بيئة محفزة على الإنتاج الأدبي . كما تعمل الهيئة على منصة لمعتزلات الكتابة وإقامات الكتّاب، تهدف إلى تنسيق المشاركة فيها وتحوي الصور والفيديوهات والإنتاج الأدبي وأبرز ما قيل من قبل المشاركين في المعتزل؛ وذلك للاستفادة من الخبرات والمهارات المكتسبة وإثراء المحتوى الأدبي، بالإضافة إلى تفعيل دور المشاركين وتحفيزهم . ويأتي اللقاء ضمن سلسلة من اللقاءات المفتوحة التي تنظمها هيئة الأدب والنشر والترجمة، وتستهدف من خلالها الأدباء والناشرين والمترجمين، وأصحاب العلاقة المرتبطين بهذه القطاعات، بهدف إيجاد حلقة حوارية معهم تسهم في التعرف على التحديات التي تواجههم، واستجلاب الأفكار التطويرية للقطاع، إلى جانب دعم الإبداع الأدبي السعودي، وتمكين المواهب بالمعارف الإثرائية التي ستُسهم في الارتقاء بالتأليف الأدبي السعودي وتطويره وتنويعه .

مشاركة :