لم تصل الأرقام إلى مستوى أزمة اللاجئين في عامَي 2015 و2016. لكنّ احتمال تدفّق موجة جديدة من الوافدين هذا الشتاء، خصوصًا من الأوكرانيّين الذين حُرم ملايين منهم من الكهرباء والتدفئة بسبب الضربات الجوّية الروسيّة، يُغذّي المخاوف الأوروبّية أيضًا.
مشاركة :