لطالما كانت الأحماض أحد المكونات الفعالة في تقشير وتجديد وتفتيح البشرة، بما فيها حمض الكوجيك، وهذا ما يفسر دخولها في تركيبة الكثير من مستحضرات العناية بالبشرة. فهي تمتلك قدرة عالية على إزالة خلايا الجلد الميت ومعالجة فرط التصبغ وجعل البشرة أكثر بياضاً وجمالاً وإشراقاً. وفي هذا المقال، تعريف بحمض الكوجيك وفوائده في تفتيح البشرة. تابعي المزيد: لبشرة خالية من العيوب.. إليك أسرع المقشرات الطبيعية للوجه حمض الكوجيك هو مركب أساسي تنتجه أنواع عدة من الفطريات، كما أنه منتج ثانوي للعديد من الفطريات التي تحدث نتيجة تخمير بعض الأطعمة الآسيوية مثل صلصة الصويا والأرز المخمر. وعلى عكس الأحماض الأخرى التي تعمل عن طريق إذابة الروابط بين الخلايا وتقشير الجلد، يعمل حمض الكوجيك عن طريق تثبيط إنتاج الصباغ. كما أن عمله وفعاليته يتعززان من خلال إقرانه بمكونات أخرى لتفتيح البشرة. ويوجد حمض الكوجيك في العديد من أنواع مستحضرات العناية بالبشرة، بما فيها مقشرات البشرة بأنواعها المختلفة، والصابون وسيروم الوجه وكريمات البشرة. ويعد حمض الكوجيك أحد أكثر المكونات فعالية في تفتيح البشرة والتخلص من اسوداد البشرة الناجم عن أضرار أشعة الشمس، والكلف وفرط التصبغ. - يمنع إنتاج الميلانين في الجلد: يمنع حمض الكوجيك تنشيط التيروزينار، وهو إنزيم مسؤول عن ظهور البقع الداكنة والتصبغات، وبالتالي يحد من الميلانين، مما يساعد في تفتيح البشرة والتخلص من البقع السوداء الناتجة من أشعة الشمس، والتخفيف من ندبات حب الشباب والبثور. - يعمل كمضاد أكسدة: يساعد حمض الكوجيك في التخلص من الجذور الحارة الضارة بالجلد والتصدي لها، لا سيما تلك الناتجة من الأشعة فوق البنفسجية والتلوث. - له خصائص مضادة للالتهابات والفيروسات: على عكس العديد من أحماض الوجه الأخرى، يتمتع حمض الكوجيك بخصائص فريدة مضادة لالتهابات البشرة والفيروسات، مما يمنح البشرة مظهراً مشرقاً خالياً من الشوائب. إذا ما تم استخدامه بشكل مناسب وتحت إشراف الطبيب المختص، فإن حمض الكوجيك يعمل على تفتيح البشرة من دون أي آثار جانبية سلبية، فهو في الإجمال آمن على جميع أنواع البشرة. وبالإمكان دمجه في روتين العناية بالبشرة بشكل يلائم نوع البشرة، وخصوصاً البشرة الحساسة. مع الحرص على تجربة المنتجات التي تشتمل في تركيبتها على حمض الكوجيك، على منطقة صغيرة من الجلد، بكمية صغيرة منه، للتأكد أنه لا يسبب أي حساسية أو احمرار. تابعي المزيد: "مادروتيرابيا" أدوات تدليك خشبية تخلصك من السيلوليت! لطالما كانت الأحماض أحد المكونات الفعالة في تقشير وتجديد وتفتيح البشرة، بما فيها حمض الكوجيك، وهذا ما يفسر دخولها في تركيبة الكثير من مستحضرات العناية بالبشرة. فهي تمتلك قدرة عالية على إزالة خلايا الجلد الميت ومعالجة فرط التصبغ وجعل البشرة أكثر بياضاً وجمالاً وإشراقاً. وفي هذا المقال، تعريف بحمض الكوجيك وفوائده في تفتيح البشرة. تابعي المزيد: لبشرة خالية من العيوب.. إليك أسرع المقشرات الطبيعية للوجه ما هو حمض الكوجيك؟ حمض الكوجيك مكون فعال في معالجة فرط التصبغ والتخلص من النمش حمض الكوجيك هو مركب أساسي تنتجه أنواع عدة من الفطريات، كما أنه منتج ثانوي للعديد من الفطريات التي تحدث نتيجة تخمير بعض الأطعمة الآسيوية مثل صلصة الصويا والأرز المخمر. وعلى عكس الأحماض الأخرى التي تعمل عن طريق إذابة الروابط بين الخلايا وتقشير الجلد، يعمل حمض الكوجيك عن طريق تثبيط إنتاج الصباغ. كما أن عمله وفعاليته يتعززان من خلال إقرانه بمكونات أخرى لتفتيح البشرة. ويوجد حمض الكوجيك في العديد من أنواع مستحضرات العناية بالبشرة، بما فيها مقشرات البشرة بأنواعها المختلفة، والصابون وسيروم الوجه وكريمات البشرة. ويعد حمض الكوجيك أحد أكثر المكونات فعالية في تفتيح البشرة والتخلص من اسوداد البشرة الناجم عن أضرار أشعة الشمس، والكلف وفرط التصبغ. أبرز فوائد حمض الكوجيك للبشرة يعمل حمض الكوجيك عن طريق تثبيط إنتاج الصباغ - يمنع إنتاج الميلانين في الجلد: يمنع حمض الكوجيك تنشيط التيروزينار، وهو إنزيم مسؤول عن ظهور البقع الداكنة والتصبغات، وبالتالي يحد من الميلانين، مما يساعد في تفتيح البشرة والتخلص من البقع السوداء الناتجة من أشعة الشمس، والتخفيف من ندبات حب الشباب والبثور. - يعمل كمضاد أكسدة: يساعد حمض الكوجيك في التخلص من الجذور الحارة الضارة بالجلد والتصدي لها، لا سيما تلك الناتجة من الأشعة فوق البنفسجية والتلوث. - له خصائص مضادة للالتهابات والفيروسات: على عكس العديد من أحماض الوجه الأخرى، يتمتع حمض الكوجيك بخصائص فريدة مضادة لالتهابات البشرة والفيروسات، مما يمنح البشرة مظهراً مشرقاً خالياً من الشوائب. هل هو آمن على البشرة؟ حمض الكوجيك آمن على جميع أنواع البشرة إذا ما تم استخدامه بشكل مناسب وتحت إشراف الطبيب المختص، فإن حمض الكوجيك يعمل على تفتيح البشرة من دون أي آثار جانبية سلبية، فهو في الإجمال آمن على جميع أنواع البشرة. وبالإمكان دمجه في روتين العناية بالبشرة بشكل يلائم نوع البشرة، وخصوصاً البشرة الحساسة. مع الحرص على تجربة المنتجات التي تشتمل في تركيبتها على حمض الكوجيك، على منطقة صغيرة من الجلد، بكمية صغيرة منه، للتأكد أنه لا يسبب أي حساسية أو احمرار. تابعي المزيد: "مادروتيرابيا" أدوات تدليك خشبية تخلصك من السيلوليت!