تفاصيل حول عوشة السويدي الذي يتحفي بها جوجل اليوم

  • 11/28/2022
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

يحتفل جوجل اليوم بالشاعرة الإماراتية عوشة السويدي، حيث غير واجهته الرئيسية احتفالا بها وبتاريخها العريق في كتابة الشعر ومجالسة كبار الشعراء. ويبحث عدد كبير من المواطنين عن تفاصيل أكثر حول عوشة السويدي الذي يحتفل بها جوجل اليوم، صاحبة التاريخ العريق في كتابة الشعر ومجالسة كبار الشعراء. ويقدم موقع الفجر الإلكتروني في النقاط التالية تفاصيل أكثر حول عوشة السويدي الملقبة بـ فتاة العرب، وإليكم كل ما تريدون معرفته عن الشاعرة الإماراتية عوشة السويدي التي يحتفي محرك البحث جوجل بها. من هي عوشة السويدي؟ الشاعرة الإماراتية عوشة السويدي من مواليد أبو ظبي سنة 1920م، حيث استقرت معظم حياتها في العين الإماراتية، لتنتقل للعيش في قطر مدة 15 عاما، ثم عادت للعين مرة أخرى وبعد ذلك انتقلت للمعيشة في دبي في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي. وتأثرت عوشة السويدي في كتاباتها بالماجدي بن ظاهر والمتنبي، ونشرت قصائدها في العديد من الصحف والمجلات ودواوين مسموعة جمعها في ديوان "فتاة العرب" عام 1990. لقب عوشة السويدي  لُقبت الشاعرة عوشة السويدي، بفتاة العرب، لتأليفها العديد من القصائد في مختلف مجالات الشعر كالغزل والنقد الاجتماعي والمدح والإسلاميات، فضلًا عن مجالسة كبار الشعراء، مثل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ محمد بن راشد آل مكتوم. قصائد عوشة السويدي  وقدمت الشاعرة الإماراتية عوشة السويدي، بحورًا من القصائد في مجالات مختلفة، كالغزل والنقد والإسلاميات، متأثرة بشعراء كبار كالماجدي بن ظاهر والمتنبي وغيرهم، وتغنّى بكلماتها كثير من الفنانين، أبرزهم: جابر جاسم، وعلي بن روغة، وميحد حمد. جوائز حصلت عليها حصدت عوشة السويدي جائزة أبوظبي في دورتها الخامسة في ٢٠٠٩، تقديرًا لموهبتها الكبيرة وكونها علامة بارزة ذات تجربة وصفت بأنها "مرحلة انتقالية مهمة في مسيرة الشعر النبطي". وأنشأ المجتمع الشعري جائزة سنوية للشاعرات الإماراتيات باسم "عوشة السويدي"، كما تم تكريمها بقسم خاص من متحف المرأة في دبي. فترة اعتزال عوشة السويدي اعتزلت عوشة السويدي الشعر في أواخر التسعينيات وأصبحت متخصصة في مدح الرسول صلي الله عليه وسلم، حتى ودعت العالم في يوليو 2018 في مدينة دبي عن عمر يناهز 98 عامًا. احتفال جوجل بعوشة السويدي واحتفى محرك البحث العالمي "جوجل"، اليوم الإثنين، بالشاعرة الإماراتية عوشة السويدي، حيث غير واجهته الرئيسية ووضع صورتها على خلفيته تقديرلها ولشعرها.

مشاركة :