أعلن بنك وربة عن توقيع اتفاقية شراكة ورعاية مع النادي الكويتي للرياضات الإلكترونية، يرعى البنك بموجبها رسمياً وأساسياً النادي ويدعمه في كل ما يقدمه من أنشطة وفعاليات رياضية مميزة. وأشار البنك في بيان، إلى أن هذه الخطوة تأتي حرصاً من «وربة» على إيجاد التلاحم مع الشعب الكويتي والتقرّب من الطاقات الشبابية عبر هواياتهم، والعمل على زيادة الوعي والاهتمام بالرياضات الإلكترونية، وذلك في إطار الالتزام بمسؤولياته المجتمعية، وسعيه لتحقيق التنمية المستدامة. وبهذه المناسبة، قال مدير قطاع التسويق والاتصال المؤسسي في «وربة» أيمن المطيري: «سعداء بتوقيع هذه الشراكة، ونحن في قمة التفاؤل، لأننا معاً سنضيف لمنصات الألعاب الإلكترونية كل ما هو مناسب لصالح اللاعبين والفرق وصناع المحتوى». وأشار المطيري إلى أن «وربة» وفي إطار مسؤولياته الاجتماعية يسخّر كل إمكاناته من أجل تحقيق الاستفادة المثلى من الطاقات التي يمتلكها الشباب الكويتي، والتي تحتاج إلى الفرص المناسبة لتؤدي دورها الحيوي في مسيرة التنمية والتقدم في الكويت. وأوضح أن «وربة» يبقى الأقرب إلى الشباب ويحرص على تلبية تطلعاتهم ومواكبتها بأكثر الطرق العصرية والمتطورة، كما يسعى على نحو متواصل إلى تطوير خدماته، وتنويعها بما يتناسب مع مختلف احتياجاتهم، حيث يمثل تواجده بمثل هذه المبادرات الرياضية المتميزة والجاذبة فرصة لتعزيز دعمه للشباب وترسيخ جسور التواصل معهم. وأفاد بأن مثل هذه المبادرات تعكس التزام «وربة» بتوفير كل ما يحتاج إليه الشباب الكويتي، خصوصاً على الجانب الرياضي، نظراً لما تمثله هذه الفئة الواعدة من دور حيوي وفاعل في المجتمع، مؤكداً أن البنك يولي أهمية كبرى لنشر الثقافة الرياضية بصفة عامة لجميع طلبة المدارس والمعاهد والجامعات، وزيادة الوعي بأهمية الرياضة والتعرف عن كثب على اهتمامات الشباب. من جهته، قال رئيس مجلس إدارة النادي الكويتي للرياضات الإلكترونية، عبدالله العلي: «يعد هذا الحدث الأول من نوعه حيث أصبح (وربة) راعياً رسمياً وأساسياً للنادي، وذلك يساهم بشكل مباشر بالاهتمام بالأنشطة الاجتماعية الإيجابية التي تدور حول المسابقات، والتحفيز الفعلي والتواصل الاجتماعي التفاعلي، موضحاً أنه غالباً ما يتم النظر إلى هذه الألعاب باعتبارها وسيلة ترفيهية فقط. ولفت إلى أن «هذا المفهوم تنقصه الدقة فقط، حيث اثبتت دراسات عديدة أن منصات الرياضات الإلكترونية متعددة اللاعبين عبر الإنترنت تقدم مساحة مهمة للتفاعل الاجتماعي والتحفيز الذهني». وذكر العلي أن المؤشرات العالمية والإقليمية ترصد جودة الأنشطة الاجتماعية بين المراهقين بنقص الأنشطة الاجتماعية والعقلية أثناء وقت الفراغ، مشيراً إلى أن «وربة» يهدف من خلال هذا التعاون المثمر إلى خلق تجربة افتراضية جذابة تعمل على تشجيع اللاعبين على التفاعل، والتنافس، مع بعضهم البعض في رياضتهم الإلكترونية المفضلة. أعلن بنك وربة عن توقيع اتفاقية شراكة ورعاية مع النادي الكويتي للرياضات الإلكترونية، يرعى البنك بموجبها رسمياً وأساسياً النادي ويدعمه في كل ما يقدمه من أنشطة وفعاليات رياضية مميزة.وأشار البنك في بيان، إلى أن هذه الخطوة تأتي حرصاً من «وربة» على إيجاد التلاحم مع الشعب الكويتي والتقرّب من الطاقات الشبابية عبر هواياتهم، والعمل على زيادة الوعي والاهتمام بالرياضات الإلكترونية، وذلك في إطار الالتزام بمسؤولياته المجتمعية، وسعيه لتحقيق التنمية المستدامة. قروض سيارات جديدة للكويتيين والوافدين والبدون... من غير كفيل منذ 4 ساعات «بيتك»: مستمرون في التعريف بـ «لنكن على دراية» منذ 4 ساعات وبهذه المناسبة، قال مدير قطاع التسويق والاتصال المؤسسي في «وربة» أيمن المطيري: «سعداء بتوقيع هذه الشراكة، ونحن في قمة التفاؤل، لأننا معاً سنضيف لمنصات الألعاب الإلكترونية كل ما هو مناسب لصالح اللاعبين والفرق وصناع المحتوى».وأشار المطيري إلى أن «وربة» وفي إطار مسؤولياته الاجتماعية يسخّر كل إمكاناته من أجل تحقيق الاستفادة المثلى من الطاقات التي يمتلكها الشباب الكويتي، والتي تحتاج إلى الفرص المناسبة لتؤدي دورها الحيوي في مسيرة التنمية والتقدم في الكويت.وأوضح أن «وربة» يبقى الأقرب إلى الشباب ويحرص على تلبية تطلعاتهم ومواكبتها بأكثر الطرق العصرية والمتطورة، كما يسعى على نحو متواصل إلى تطوير خدماته، وتنويعها بما يتناسب مع مختلف احتياجاتهم، حيث يمثل تواجده بمثل هذه المبادرات الرياضية المتميزة والجاذبة فرصة لتعزيز دعمه للشباب وترسيخ جسور التواصل معهم.وأفاد بأن مثل هذه المبادرات تعكس التزام «وربة» بتوفير كل ما يحتاج إليه الشباب الكويتي، خصوصاً على الجانب الرياضي، نظراً لما تمثله هذه الفئة الواعدة من دور حيوي وفاعل في المجتمع، مؤكداً أن البنك يولي أهمية كبرى لنشر الثقافة الرياضية بصفة عامة لجميع طلبة المدارس والمعاهد والجامعات، وزيادة الوعي بأهمية الرياضة والتعرف عن كثب على اهتمامات الشباب.من جهته، قال رئيس مجلس إدارة النادي الكويتي للرياضات الإلكترونية، عبدالله العلي: «يعد هذا الحدث الأول من نوعه حيث أصبح (وربة) راعياً رسمياً وأساسياً للنادي، وذلك يساهم بشكل مباشر بالاهتمام بالأنشطة الاجتماعية الإيجابية التي تدور حول المسابقات، والتحفيز الفعلي والتواصل الاجتماعي التفاعلي، موضحاً أنه غالباً ما يتم النظر إلى هذه الألعاب باعتبارها وسيلة ترفيهية فقط.ولفت إلى أن «هذا المفهوم تنقصه الدقة فقط، حيث اثبتت دراسات عديدة أن منصات الرياضات الإلكترونية متعددة اللاعبين عبر الإنترنت تقدم مساحة مهمة للتفاعل الاجتماعي والتحفيز الذهني».وذكر العلي أن المؤشرات العالمية والإقليمية ترصد جودة الأنشطة الاجتماعية بين المراهقين بنقص الأنشطة الاجتماعية والعقلية أثناء وقت الفراغ، مشيراً إلى أن «وربة» يهدف من خلال هذا التعاون المثمر إلى خلق تجربة افتراضية جذابة تعمل على تشجيع اللاعبين على التفاعل، والتنافس، مع بعضهم البعض في رياضتهم الإلكترونية المفضلة.
مشاركة :