الصندوق السعودي للتنمية يقيم ورشة عمل مشتركة مع المفوضية الأوروبية للتبادل المعرفي في التنمية المستدامة

  • 11/28/2022
  • 21:12
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

عصف الاخبارية-واس-حمده البلوي أقام الصندوق السعودي للتنمية اليوم ورشة عمل افتراضية مشتركة للتبادل المعرفي في التنمية المستدامة مع المفوضية الأوروبية، بحضور عدد من ممثلي الجانبين. وهدفت الورشة إلى التباحث وتبادل الخبرات والمعارف في المجال التنموي، حيث قُدمت نبذة تعريفية عن عمل جهاتهم ومشروعاتهم التنموية والخطط الإستراتيجية الهادفة لتحقيق التنمية المستدامة في البلدان المستفيدة. واستعرضت ورشة العمل جدول الأعمال، وطرح المتحدثون الرئيسيون العروض التقديمية حيث قدم ممثل المفوضية الأوروبية عرضاً تعريفيا أوضح فيه أن مؤسسات الاتحاد الأوروبي تعمل معًا لتوفير التمويل اللازم للقضاء على الفقر والجوع بأشكاله كافة وضمان الكرامة والمساواة، وتحقيق حياة مزدهرة، وتنفيذ المشروعات التنموية من خلال الشراكات الدولية، ثم تناول عرض الصندوق السعودي للتنمية أبرز إنجازاته وإسهاماته في دعم الدول النامية حيث مول منذ تأسيسه عام 1975م، عددًا من المشاريع والبرامج الإنمائية للدول النامية، وصل عددها إلى 697 مشروعاً وبرنامجاً إنمائيا في 84 دولة حول العالم، لتبدأ بعدها حلقات النقاش والأسئلة، يأتي عقد هذه الورشة من مبدأ إيمان الصندوق السعودي للتنمية بأهمية التعاون الإنمائي وتوحيد الجهود من أجل تحقيق أثر إيجابي ومستدام يضمن مستقبلاً مزدهراً, ويسهم في فتح آفاق جديدة للشراكة البناءة مع الجهات الدولية ذات العلاقة. يذكر أن الصندوق السعودي للتنمية الذراع التنموي لحكومة المملكة العربية السعودية ومن أكبر الكيانات الفاعلة في تقديم المساعدات التنموية، إذ يسهم منذ عقود في مساعدة البلدان النامية على تحقيق الاستقرار والازدهار عبر قروض ميسرة لدعم قطاعات تنموية مختلفة، كما يسهم مع شركائه التنمويين الإقليميين والدوليين، في تنسيق الدعم المتواصل للدول النامية بهدف تحقيق أهداف التنمية المستدامة. عصف الاخبارية-واس-حمده البلوي أقام الصندوق السعودي للتنمية اليوم ورشة عمل افتراضية مشتركة للتبادل المعرفي في التنمية المستدامة مع المفوضية الأوروبية، بحضور عدد من ممثلي الجانبين. وهدفت الورشة إلى التباحث وتبادل الخبرات والمعارف في المجال التنموي، حيث قُدمت نبذة تعريفية عن عمل جهاتهم ومشروعاتهم التنموية والخطط الإستراتيجية الهادفة لتحقيق التنمية المستدامة في البلدان المستفيدة. واستعرضت ورشة العمل جدول الأعمال، وطرح المتحدثون الرئيسيون العروض التقديمية حيث قدم ممثل المفوضية الأوروبية عرضاً تعريفيا أوضح فيه أن مؤسسات الاتحاد الأوروبي تعمل معًا لتوفير التمويل اللازم للقضاء على الفقر والجوع بأشكاله كافة وضمان الكرامة والمساواة، وتحقيق حياة مزدهرة، وتنفيذ المشروعات التنموية من خلال الشراكات الدولية، ثم تناول عرض الصندوق السعودي للتنمية أبرز إنجازاته وإسهاماته في دعم الدول النامية حيث مول منذ تأسيسه عام 1975م، عددًا من المشاريع والبرامج الإنمائية للدول النامية، وصل عددها إلى 697 مشروعاً وبرنامجاً إنمائيا في 84 دولة حول العالم، لتبدأ بعدها حلقات النقاش والأسئلة، يأتي عقد هذه الورشة من مبدأ إيمان الصندوق السعودي للتنمية بأهمية التعاون الإنمائي وتوحيد الجهود من أجل تحقيق أثر إيجابي ومستدام يضمن مستقبلاً مزدهراً, ويسهم في فتح آفاق جديدة للشراكة البناءة مع الجهات الدولية ذات العلاقة. يذكر أن الصندوق السعودي للتنمية الذراع التنموي لحكومة المملكة العربية السعودية ومن أكبر الكيانات الفاعلة في تقديم المساعدات التنموية، إذ يسهم منذ عقود في مساعدة البلدان النامية على تحقيق الاستقرار والازدهار عبر قروض ميسرة لدعم قطاعات تنموية مختلفة، كما يسهم مع شركائه التنمويين الإقليميين والدوليين، في تنسيق الدعم المتواصل للدول النامية بهدف تحقيق أهداف التنمية المستدامة. عصف الاخبارية-واس-حمده البلوي أقام الصندوق السعودي للتنمية اليوم ورشة عمل افتراضية مشتركة للتبادل المعرفي في التنمية المستدامة مع المفوضية الأوروبية، بحضور عدد من ممثلي الجانبين. وهدفت الورشة إلى التباحث وتبادل الخبرات والمعارف في المجال التنموي، حيث قُدمت نبذة تعريفية عن عمل جهاتهم ومشروعاتهم التنموية والخطط الإستراتيجية الهادفة لتحقيق التنمية المستدامة في البلدان المستفيدة. واستعرضت ورشة العمل جدول الأعمال، وطرح المتحدثون الرئيسيون العروض التقديمية حيث قدم ممثل المفوضية الأوروبية عرضاً تعريفيا أوضح فيه أن مؤسسات الاتحاد الأوروبي تعمل معًا لتوفير التمويل اللازم للقضاء على الفقر والجوع بأشكاله كافة وضمان الكرامة والمساواة، وتحقيق حياة مزدهرة، وتنفيذ المشروعات التنموية من خلال الشراكات الدولية، ثم تناول عرض الصندوق السعودي للتنمية أبرز إنجازاته وإسهاماته في دعم الدول النامية حيث مول منذ تأسيسه عام 1975م، عددًا من المشاريع والبرامج الإنمائية للدول النامية، وصل عددها إلى 697 مشروعاً وبرنامجاً إنمائيا في 84 دولة حول العالم، لتبدأ بعدها حلقات النقاش والأسئلة، يأتي عقد هذه الورشة من مبدأ إيمان الصندوق السعودي للتنمية بأهمية التعاون الإنمائي وتوحيد الجهود من أجل تحقيق أثر إيجابي ومستدام يضمن مستقبلاً مزدهراً, ويسهم في فتح آفاق جديدة للشراكة البناءة مع الجهات الدولية ذات العلاقة. يذكر أن الصندوق السعودي للتنمية الذراع التنموي لحكومة المملكة العربية السعودية ومن أكبر الكيانات الفاعلة في تقديم المساعدات التنموية، إذ يسهم منذ عقود في مساعدة البلدان النامية على تحقيق الاستقرار والازدهار عبر قروض ميسرة لدعم قطاعات تنموية مختلفة، كما يسهم مع شركائه التنمويين الإقليميين والدوليين، في تنسيق الدعم المتواصل للدول النامية بهدف تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

مشاركة :