جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز تستعرض فعاليات ملتقى "دراية"

  • 11/29/2022
  • 00:00
  • 15
  • 0
  • 0
news-picture

عقدت جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي مؤتمراً صحفياً في فندق فيرمونت، سلَّطت فيه الضوء على ملتقى "دراية"، إحدى مبادرات الجائزة، الذي ينطلق 3 يناير 2023 تحت عنوان "ماذا لو.. كيف تتصرف؟" ويستمر ثلاثة أيام، بمشاركة أكثر من 60 جهة حكومية وأهلية وعدد من مؤسسات المجتمع المدني. وقد أقيم المؤتمر برعاية وحضور من الأمير سعود بن فهد بن عبدالله بن محمد بن سعود الكبير، نائب رئيس اللجنة التنفيذية وعضو مجلس الأمناء للجائزة، والأمير سلمان بن محمد بن سلمان بن محمد بن سعود، عضو مجلس الأمناء، وعدد من وسائل الإعلام. وأشاد الدكتور فهد بن حمد المغلوث، الأمين العام للجائزة، بالدعم الكبير الذي توفره القيادة الرشيدة لأعمال جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي، كما استعرض إنجازات الجائزة ومبادراتها خلال السنوات الماضية، وأهمية العمل الاجتماعي وتأثيره في الواقع الاقتصادي والتنموي، إلى جانب التمهيد لملتقى وفكرة وأهداف وغايات ملتقى "دراية". وبيَّن أن فكرة الملتقى تقوم على جوانب توعوية ووقائية وتفاعلية، هدفها تحسين جودة الحياة من خلال توفير بيئة اجتماعية جاذبة وإيجابية، وتحسين ممارسات الأفراد اليومية في كافة المجالات لمواجهة تقلبات الحياة ومواقفها غير المتوقعة والخطرة اجتماعياً ونفسياً وصحياً وتقنياً وحقوقياً وأمنياً مع أمهر وأكفأ المختصين في الجهات المختلفة. وأوضح المغلوث، أن أبرز أهداف الملتقى، تتمثل في مساعدة الأفراد على إيجاد الحلول المناسبة لمواقف التهديد اليومية المختلفة، وكذلك استفادتهم من جهود الجهات ذات العلاقة في التعامل مع المواقف الخطرة، وتعريفهم بأهم التطبيقات الإلكترونية التي تخدم المواطن والمقيم وتسهِّل حياته، إضافة إلى مساعدة الأفراد على إدارة انفعالاتهم ومشاعرهم السلبية أثناء المواقف المفاجئة والخطرة، وتوسيع مدارك الطفل حول أفضل وأسرع الطرق للتعامل مع المواقف الحرجة والخطرة وحمايته منها. وأشار الأمين العام للجائزة إلى أن الملتقى يستهدف كافة أفراد الأسرة والمختصين، والمستشارين، والمؤسسات والقطاعات الحكومية والأهلية وغير الربحية والمقيمين والزوار في السعودية، لافتاً إلى أن فعاليات الملتقى ستتضمن سبعة مسارات، تشمل الأمن والسلامة، والتقنية المعلوماتية، والمسار الحقوقي، والصحي، والاجتماعي والنفسي، والاقتصاد والتخطيط المالي، والبراعم. وأشار إلى أن الملتقى يتضمَّن مساراتٍ ورش عملٍ مختلفة ومتنوعة، ستُحقق أهدافه، منها الإسعافات الأولية، وإدارة المخاطر الأمنية، وأساسيات لغة الإشارة، والتعامل مع الابتزاز الإلكتروني، وكيف تحمي حساباتك البنكية من الاختراق والتحايل المالي، وكيف تحافظ على حقوقك المهنية والفكرية، كما خصَّص برامج مشوقة ومتنوعة لفئة البراعم، تجعلهم يستفيدون من أهداف الملتقى، إضافةً إلى مسابقات وجوائز قيِّمة لكل زوار المعرض. من جهته، أكد الأمير سعود بن فهد بن عبدالله بن محمد بن سعود الكبير، نائب رئيس اللجنة التنفيذية وعضو مجلس الأمناء للجائزة، في تصريح صحفي على هامش المؤتمر، أن ملتقى "دراية" يُعدُّ أول مبادرة من نوعها في السعودية، ويؤكد استمرار نهج الجائزة في تلمس حاجات المجتمع، كما يتواكب مع مستهدفات "رؤية 2030" في رفع جودة الحياة للمواطن والمقيم على أرض السعودية، والارتقاء بنمط الحياة اليومي لهم عبر عدد من الفعاليات التوعوية والوقائية والتفاعلية. وأوضح أن الملتقى يهدف إلى تمكين الأفراد وامتلاكهم الحد الأدنى من المهارات للتعامل مع المواقف التي تواجههم بكل ثقة واقتدار، وكذلك تعريفهم بالحقوق النظامية التي تقرها السعودية للمؤسسات والأفراد، إضافةً إلى الأهداف التوعوية والوقائية الأخرى التي تشمل مسارات الملتقى السبعة المتنوعة والمتخصصة. عقدت جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي مؤتمراً صحفياً في فندق فيرمونت، سلَّطت فيه الضوء على ملتقى "دراية"، إحدى مبادرات الجائزة، الذي ينطلق 3 يناير 2023 تحت عنوان "ماذا لو.. كيف تتصرف؟" ويستمر ثلاثة أيام، بمشاركة أكثر من 60 جهة حكومية وأهلية وعدد من مؤسسات المجتمع المدني. وقد أقيم المؤتمر برعاية وحضور من الأمير سعود بن فهد بن عبدالله بن محمد بن سعود الكبير، نائب رئيس اللجنة التنفيذية وعضو مجلس الأمناء للجائزة، والأمير سلمان بن محمد بن سلمان بن محمد بن سعود، عضو مجلس الأمناء، وعدد من وسائل الإعلام. وأشاد الدكتور فهد بن حمد المغلوث، الأمين العام للجائزة، بالدعم الكبير الذي توفره القيادة الرشيدة لأعمال جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي، كما استعرض إنجازات الجائزة ومبادراتها خلال السنوات الماضية، وأهمية العمل الاجتماعي وتأثيره في الواقع الاقتصادي والتنموي، إلى جانب التمهيد لملتقى وفكرة وأهداف وغايات ملتقى "دراية". وبيَّن أن فكرة الملتقى تقوم على جوانب توعوية ووقائية وتفاعلية، هدفها تحسين جودة الحياة من خلال توفير بيئة اجتماعية جاذبة وإيجابية، وتحسين ممارسات الأفراد اليومية في كافة المجالات لمواجهة تقلبات الحياة ومواقفها غير المتوقعة والخطرة اجتماعياً ونفسياً وصحياً وتقنياً وحقوقياً وأمنياً مع أمهر وأكفأ المختصين في الجهات المختلفة. وأوضح المغلوث، أن أبرز أهداف الملتقى، تتمثل في مساعدة الأفراد على إيجاد الحلول المناسبة لمواقف التهديد اليومية المختلفة، وكذلك استفادتهم من جهود الجهات ذات العلاقة في التعامل مع المواقف الخطرة، وتعريفهم بأهم التطبيقات الإلكترونية التي تخدم المواطن والمقيم وتسهِّل حياته، إضافة إلى مساعدة الأفراد على إدارة انفعالاتهم ومشاعرهم السلبية أثناء المواقف المفاجئة والخطرة، وتوسيع مدارك الطفل حول أفضل وأسرع الطرق للتعامل مع المواقف الحرجة والخطرة وحمايته منها. وأشار الأمين العام للجائزة إلى أن الملتقى يستهدف كافة أفراد الأسرة والمختصين، والمستشارين، والمؤسسات والقطاعات الحكومية والأهلية وغير الربحية والمقيمين والزوار في السعودية، لافتاً إلى أن فعاليات الملتقى ستتضمن سبعة مسارات، تشمل الأمن والسلامة، والتقنية المعلوماتية، والمسار الحقوقي، والصحي، والاجتماعي والنفسي، والاقتصاد والتخطيط المالي، والبراعم. وأشار إلى أن الملتقى يتضمَّن مساراتٍ ورش عملٍ مختلفة ومتنوعة، ستُحقق أهدافه، منها الإسعافات الأولية، وإدارة المخاطر الأمنية، وأساسيات لغة الإشارة، والتعامل مع الابتزاز الإلكتروني، وكيف تحمي حساباتك البنكية من الاختراق والتحايل المالي، وكيف تحافظ على حقوقك المهنية والفكرية، كما خصَّص برامج مشوقة ومتنوعة لفئة البراعم، تجعلهم يستفيدون من أهداف الملتقى، إضافةً إلى مسابقات وجوائز قيِّمة لكل زوار المعرض. من جهته، أكد الأمير سعود بن فهد بن عبدالله بن محمد بن سعود الكبير، نائب رئيس اللجنة التنفيذية وعضو مجلس الأمناء للجائزة، في تصريح صحفي على هامش المؤتمر، أن ملتقى "دراية" يُعدُّ أول مبادرة من نوعها في السعودية، ويؤكد استمرار نهج الجائزة في تلمس حاجات المجتمع، كما يتواكب مع مستهدفات "رؤية 2030" في رفع جودة الحياة للمواطن والمقيم على أرض السعودية، والارتقاء بنمط الحياة اليومي لهم عبر عدد من الفعاليات التوعوية والوقائية والتفاعلية. وأوضح أن الملتقى يهدف إلى تمكين الأفراد وامتلاكهم الحد الأدنى من المهارات للتعامل مع المواقف التي تواجههم بكل ثقة واقتدار، وكذلك تعريفهم بالحقوق النظامية التي تقرها السعودية للمؤسسات والأفراد، إضافةً إلى الأهداف التوعوية والوقائية الأخرى التي تشمل مسارات الملتقى السبعة المتنوعة والمتخصصة.

مشاركة :