في ختام زيارته إلى الولايات المتحدة أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن هندسة الأمن المستقبلية في أوروبا يجب أن تشمل ضمانات لروسيا.. وأشار إلى أن هذه المسألة ستكون جزءً من المناقشات حول السلام لحاجة أوروبا للاستعداد لمرحلة ما بعد الأزمة الأوكرانية. ومع حديث ماكرون عن رغبته في التحدث إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لمناقشة الوضع في مجال الطاقة النووية في أوكرانيا، تثار أسئلة عن قدرة باريس في إرساء أرضية خصبة لإجراء مفاوضات بين موسكو وكييف؟ وعن ماهية هذه التحركات الفرنسية؟ وهل أنها تأتي منفردة أم أنها مدفوعة بدعم واشنطن؟ Your browser does not support audio tag. تابعوا RT على
مشاركة :