تدرس الهيئة العامة للبيئة تدشين تجربة مكائن تجميع زجاجات المياه البلاستيكية الفارغة، وكذلك العبوات المصنوعة من الزجاح والمعدن، في مقابل كوبونات خصم للاستخدام في الجمعيات التعاونية يحصل عليها المستهلك في حال إدخاله تلك الزجاجات في الماكينة. ووفقاً لمصادر مطلعة، فإن الهيئة ستنسق مع الجمعيات التعاونية لتطبيق هذه الخطوة، التي من شأنها تقليل التلوث الذي تسببه الزجاجات البلاستيكية والمعدنية الفارغة التي تلقى في البر والبحر وتخلف أضراراً بيئية فادحة. وتأتي هذه الخطوة ضمن خطوات أخرى اتخذتها الهيئة، للتقليل من آثار التلوث الذي تخلفه تلك الزجاجات، من بينها مسابقة «جمع البلاستيك وإعادة تدويره» التي أطلقتها قبل أشهرعدة، وشارك فيها المئات استطاعوا جمع آلاف الأطنان من الزجاجات البلاستيكية التي تم تسليمها لشركة خاصة بهدف إعادة تدويرها، فيما حصل المتسابقون الأوائل على جوائز مالية. وتركز الهيئة جهودها على هذه الزجاجات، كونها من أكثر الملوثات تأثيراً على البيئة، ضمن حزمة التوجه نحو تحويل النفايات إلى طاقة والتي بدأ العمل عليها بالتنسيق مع جهات حكومية مختلفة. تدرس الهيئة العامة للبيئة تدشين تجربة مكائن تجميع زجاجات المياه البلاستيكية الفارغة، وكذلك العبوات المصنوعة من الزجاح والمعدن، في مقابل كوبونات خصم للاستخدام في الجمعيات التعاونية يحصل عليها المستهلك في حال إدخاله تلك الزجاجات في الماكينة.ووفقاً لمصادر مطلعة، فإن الهيئة ستنسق مع الجمعيات التعاونية لتطبيق هذه الخطوة، التي من شأنها تقليل التلوث الذي تسببه الزجاجات البلاستيكية والمعدنية الفارغة التي تلقى في البر والبحر وتخلف أضراراً بيئية فادحة. «التربية»: 6 لجان لاختبارات «الثاني عشر» في المعاهد الدينية منذ دقيقة وزير الداخلية: مشاعر أهل الكويت تجاهنا تاج على رؤوسنا ووسام على صدورنا منذ 43 دقيقة وتأتي هذه الخطوة ضمن خطوات أخرى اتخذتها الهيئة، للتقليل من آثار التلوث الذي تخلفه تلك الزجاجات، من بينها مسابقة «جمع البلاستيك وإعادة تدويره» التي أطلقتها قبل أشهرعدة، وشارك فيها المئات استطاعوا جمع آلاف الأطنان من الزجاجات البلاستيكية التي تم تسليمها لشركة خاصة بهدف إعادة تدويرها، فيما حصل المتسابقون الأوائل على جوائز مالية. وتركز الهيئة جهودها على هذه الزجاجات، كونها من أكثر الملوثات تأثيراً على البيئة، ضمن حزمة التوجه نحو تحويل النفايات إلى طاقة والتي بدأ العمل عليها بالتنسيق مع جهات حكومية مختلفة.
مشاركة :