عندما تقع عينيك على العنوان ستراه “فوضى عارمة”، مشاعر صادمة لارتباط الانتحار وقتل النفس بأنه حل مشكلة، فمن ذلك الشخص الذي يبحث عن حل مشاكله بإنهاء روح الله فى جسده ودعونا نذهب بكم إلى العصر الجاهلي الرومان والإغريق ، اتخذوا موقفًا متراخيًا تجاه مفهوم الانتحار هذا السلوك الذي تم تجريمه مع انتشار المسيحين و أدانوا هذا الفعل في مجلس آرل عام 452 باعتباره عملاً من فعل الشيطان.
مشاركة :