رجّح الخبير العسكري، جوردان بريسكوت، في مقال لصحيفة American Conservative تعرض الجيش الأمريكي نظرا لنقص في الجنود بسبب سوء تقديرات الرئيس جو بايدن. "وول ستريت جورنال": أكثر من نصف الأمريكيين لا يثقون في جيش بلادهم وقال بريسكوت: "هل يجب أن نستغرب أن الثقة في الجيش آخذة في التضاؤل إذا كان الرئيس بايدن قد وصف الجزء الأكبر من البلاد بأنه "شبه فاشي"، معلنا أن الجمهوريين يشكلون تهديدا للديمقراطية". وأشار إلى أن العديد من المجندين، الذين كانوا يراقبون عدم كفاءة الرئيس، تخلوا عن فكرة الانضمام إلى الجيش. واعتبر أن هذا الوضع المحرج كان حتميا بشكل جزئي، نظرا للانتقال من التجنيد الإجباري إلى القوات التطوعية بعد حرب فيتنام. واعتبر الخبير أن جميع هذه الأسباب، أدت إلى تراجع في جاذبية الخدمة في القوات الأمريكية. المصدر: نوفوستي تابعوا RT على
مشاركة :