عمّت فرحة عارمة «أسود الأطلس» عقب كتابتهم تاريخاً جديداً بتأهلهم للمرة الأولى إلى ربع نهائي كأس العالم، إذ انطلقت الأفراح إثر ركلة الترجيح الرائعة لأشرف حكيمي، وبدأت أولاً باحتفاء كبير بنجم الأمسية الحارس ياسين بونو، الذي تصدى لركلتين ترجيحيتين. وحُمل حارس مرمى إشبيلية على الأكتاف وقوبل بتصفيقات وصيحات تشجيعية من الجماهير المغربية، التي أتت من كل حدب وصوب حاملة الأعلام الوطنية وشتى وسائل التشجيع، دون أن تذخر أصوات حناجرها لمساندة منتخبها في أحد أصعب الاختبارات. ونال المدرب وليد الكراكي نصيبه من العناق وحمله اللاعبون عالياً وراحوا يصرخون «أولي، أولي، أولي»، في وقت دخلوا في عناق حار في ما بينهم وراح الواحد يهنئ الآخر بإنجاز لم يؤمن به كُثر، بالنظر إلى المجموعة القوية التي وقع فيها، خصوصاً مع كرواتيا الوصيفة وبلجيكا الثالثة. وجال اللاعبون وصالوا في الملعب يتبادلون التحية والتهنئة مع الجماهير التي عانت كثيراً، من أجل الحصول على تذكرة لحضور المباراة واضطر بعضها إلى دفع مبالغ كبيرة للتواجد في الملعب وعيش هذه اللحظة التاريخية. والتف اللاعبون حول علم فلسطين والتقطوا صورة جماعية أمام أعين لاعبي المنتخب الإسباني، الذين بكوا من شدّة الحسرة على الخروج، وبعضهم لم يبخل بالتهنئة على التأهل، خصوصاً غافي وبيدري وخوردي ألبا لزميلهم عبدالصمد الزلزولي المُعار إلى أوساسونا. عمّت فرحة عارمة «أسود الأطلس» عقب كتابتهم تاريخاً جديداً بتأهلهم للمرة الأولى إلى ربع نهائي كأس العالم، إذ انطلقت الأفراح إثر ركلة الترجيح الرائعة لأشرف حكيمي، وبدأت أولاً باحتفاء كبير بنجم الأمسية الحارس ياسين بونو، الذي تصدى لركلتين ترجيحيتين.وحُمل حارس مرمى إشبيلية على الأكتاف وقوبل بتصفيقات وصيحات تشجيعية من الجماهير المغربية، التي أتت من كل حدب وصوب حاملة الأعلام الوطنية وشتى وسائل التشجيع، دون أن تذخر أصوات حناجرها لمساندة منتخبها في أحد أصعب الاختبارات. ... «للكبار فقط» منذ 4 ساعات كثيرٌ من ميسي... وقليلٌ من الـ«دون» منذ 4 ساعات ونال المدرب وليد الكراكي نصيبه من العناق وحمله اللاعبون عالياً وراحوا يصرخون «أولي، أولي، أولي»، في وقت دخلوا في عناق حار في ما بينهم وراح الواحد يهنئ الآخر بإنجاز لم يؤمن به كُثر، بالنظر إلى المجموعة القوية التي وقع فيها، خصوصاً مع كرواتيا الوصيفة وبلجيكا الثالثة.وجال اللاعبون وصالوا في الملعب يتبادلون التحية والتهنئة مع الجماهير التي عانت كثيراً، من أجل الحصول على تذكرة لحضور المباراة واضطر بعضها إلى دفع مبالغ كبيرة للتواجد في الملعب وعيش هذه اللحظة التاريخية.والتف اللاعبون حول علم فلسطين والتقطوا صورة جماعية أمام أعين لاعبي المنتخب الإسباني، الذين بكوا من شدّة الحسرة على الخروج، وبعضهم لم يبخل بالتهنئة على التأهل، خصوصاً غافي وبيدري وخوردي ألبا لزميلهم عبدالصمد الزلزولي المُعار إلى أوساسونا.