عصف الاخبارية-واس-ماجده العنزي بدأت جلسة الأفكار الخامسة لليوم الثالث للمؤتمر العالمي للموهبة والإبداع ، الذي تنظمه مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة) ، حيث ساد الشغف والروح الابتكارية. وتميزت الجلسة بالعصف الذهني الإبداعي الذي شكل في مجمله هوية المنصة والشكل العام للمؤتمر، وقد قدم المشاركون خلال هذه الجلسة عشرين فكرة إبداعية مختلفة، وتم اختيار الفكرة الإكثر إلهاما للفوز بتكريم من قبل أمين عام موهبة، الدكتورة آمال الهزاع. وتلى ذلك الكلمة الرئيسية الثانية لرائد الفضاء وجراح العظام الأول على ظهر مركبات ناسا، الدكتور روبرت ساتشر، حيث قسم ساتشر كلمته إلى ثلاثة محاور رئيسية تركزت حول أهمية التدرب على رحلته الفضائية التي قام بها ضمن فريق وكالة الفضاء الأمريكية، وهي الرحلة التي قامت على مبدأ الذكاء الجمعي، ثم عرج ساتشر على الفضاء الخارجي وحاجتنا لاكتشافه، بوصفه تجربة مغايرة لحياتنا على كوكب الأرض، ثم أكد استمرار استكشاف الفضاء الخارجي، كونه أهم ما قام به الجنس البشري. وأوضح ساتشر في معرض كلمته أن العلم قد تقدم وأن البشر بصدد إقامة رحلات روتينية يمكن من خلالها أن يسافر أي شخص للفضاء، مشيراً إلى أن إرسال مركبة فضائية للفضاء ليس مكلفاً كما يعتقد البعض، داعيا شباب المؤتمر للاستمرار في الإبداع وأن عليهم أن يأخذونا إلى الفضاء في رحلتهم نحو المستقبل الجديد. وبدأت الجلسة العلمية الثانية بمشاركة المدير التنفيذي لـ(Under 40 CEOs) في أفريقيا، بالإضافة لرئيس جامعة نيوم، الدكتور أندرياس كانجلاريس، ورئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)، البروفيسور توني تشان، كما حضر الجلسة -; عن بعد -; ممثل اليونسيف في الخليج، الطيب آدم. وتناول المتحدثون خلال الجلسة موضوع قيادة الابتكار من خلال منصة مواهب العالمية، حيث ناقشوا في حواراتهم أهمية الابتكار باعتباره أحد مقومات التغيير والتنمية المستدامة، ووجهوا النصائح والإرشادات للمشاركين حول كيفية جعل الابتكار النموذج الدائم للعمل في كل حلول المستقبل وأفكاره العلمية والعملية. يذكر أن المؤتمر قد افتتح برعاية خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله، وقد دشنه نيابة عنه صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل, مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، حيث حظي الافتتاح بحضور رسمي كبير وتغطية إعلامية واسعة. عصف الاخبارية-واس-ماجده العنزي بدأت جلسة الأفكار الخامسة لليوم الثالث للمؤتمر العالمي للموهبة والإبداع ، الذي تنظمه مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة) ، حيث ساد الشغف والروح الابتكارية. وتميزت الجلسة بالعصف الذهني الإبداعي الذي شكل في مجمله هوية المنصة والشكل العام للمؤتمر، وقد قدم المشاركون خلال هذه الجلسة عشرين فكرة إبداعية مختلفة، وتم اختيار الفكرة الإكثر إلهاما للفوز بتكريم من قبل أمين عام موهبة، الدكتورة آمال الهزاع. وتلى ذلك الكلمة الرئيسية الثانية لرائد الفضاء وجراح العظام الأول على ظهر مركبات ناسا، الدكتور روبرت ساتشر، حيث قسم ساتشر كلمته إلى ثلاثة محاور رئيسية تركزت حول أهمية التدرب على رحلته الفضائية التي قام بها ضمن فريق وكالة الفضاء الأمريكية، وهي الرحلة التي قامت على مبدأ الذكاء الجمعي، ثم عرج ساتشر على الفضاء الخارجي وحاجتنا لاكتشافه، بوصفه تجربة مغايرة لحياتنا على كوكب الأرض، ثم أكد استمرار استكشاف الفضاء الخارجي، كونه أهم ما قام به الجنس البشري. وأوضح ساتشر في معرض كلمته أن العلم قد تقدم وأن البشر بصدد إقامة رحلات روتينية يمكن من خلالها أن يسافر أي شخص للفضاء، مشيراً إلى أن إرسال مركبة فضائية للفضاء ليس مكلفاً كما يعتقد البعض، داعيا شباب المؤتمر للاستمرار في الإبداع وأن عليهم أن يأخذونا إلى الفضاء في رحلتهم نحو المستقبل الجديد. وبدأت الجلسة العلمية الثانية بمشاركة المدير التنفيذي لـ(Under 40 CEOs) في أفريقيا، بالإضافة لرئيس جامعة نيوم، الدكتور أندرياس كانجلاريس، ورئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)، البروفيسور توني تشان، كما حضر الجلسة -; عن بعد -; ممثل اليونسيف في الخليج، الطيب آدم. وتناول المتحدثون خلال الجلسة موضوع قيادة الابتكار من خلال منصة مواهب العالمية، حيث ناقشوا في حواراتهم أهمية الابتكار باعتباره أحد مقومات التغيير والتنمية المستدامة، ووجهوا النصائح والإرشادات للمشاركين حول كيفية جعل الابتكار النموذج الدائم للعمل في كل حلول المستقبل وأفكاره العلمية والعملية. يذكر أن المؤتمر قد افتتح برعاية خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله، وقد دشنه نيابة عنه صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل, مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، حيث حظي الافتتاح بحضور رسمي كبير وتغطية إعلامية واسعة. عصف الاخبارية-واس-ماجده العنزي بدأت جلسة الأفكار الخامسة لليوم الثالث للمؤتمر العالمي للموهبة والإبداع ، الذي تنظمه مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة) ، حيث ساد الشغف والروح الابتكارية. وتميزت الجلسة بالعصف الذهني الإبداعي الذي شكل في مجمله هوية المنصة والشكل العام للمؤتمر، وقد قدم المشاركون خلال هذه الجلسة عشرين فكرة إبداعية مختلفة، وتم اختيار الفكرة الإكثر إلهاما للفوز بتكريم من قبل أمين عام موهبة، الدكتورة آمال الهزاع. وتلى ذلك الكلمة الرئيسية الثانية لرائد الفضاء وجراح العظام الأول على ظهر مركبات ناسا، الدكتور روبرت ساتشر، حيث قسم ساتشر كلمته إلى ثلاثة محاور رئيسية تركزت حول أهمية التدرب على رحلته الفضائية التي قام بها ضمن فريق وكالة الفضاء الأمريكية، وهي الرحلة التي قامت على مبدأ الذكاء الجمعي، ثم عرج ساتشر على الفضاء الخارجي وحاجتنا لاكتشافه، بوصفه تجربة مغايرة لحياتنا على كوكب الأرض، ثم أكد استمرار استكشاف الفضاء الخارجي، كونه أهم ما قام به الجنس البشري. وأوضح ساتشر في معرض كلمته أن العلم قد تقدم وأن البشر بصدد إقامة رحلات روتينية يمكن من خلالها أن يسافر أي شخص للفضاء، مشيراً إلى أن إرسال مركبة فضائية للفضاء ليس مكلفاً كما يعتقد البعض، داعيا شباب المؤتمر للاستمرار في الإبداع وأن عليهم أن يأخذونا إلى الفضاء في رحلتهم نحو المستقبل الجديد. وبدأت الجلسة العلمية الثانية بمشاركة المدير التنفيذي لـ(Under 40 CEOs) في أفريقيا، بالإضافة لرئيس جامعة نيوم، الدكتور أندرياس كانجلاريس، ورئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)، البروفيسور توني تشان، كما حضر الجلسة -; عن بعد -; ممثل اليونسيف في الخليج، الطيب آدم. وتناول المتحدثون خلال الجلسة موضوع قيادة الابتكار من خلال منصة مواهب العالمية، حيث ناقشوا في حواراتهم أهمية الابتكار باعتباره أحد مقومات التغيير والتنمية المستدامة، ووجهوا النصائح والإرشادات للمشاركين حول كيفية جعل الابتكار النموذج الدائم للعمل في كل حلول المستقبل وأفكاره العلمية والعملية. يذكر أن المؤتمر قد افتتح برعاية خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله، وقد دشنه نيابة عنه صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل, مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، حيث حظي الافتتاح بحضور رسمي كبير وتغطية إعلامية واسعة.
مشاركة :