تحرص دائرة القضاء في أبوظبي على تعريف كافة فئات المجتمع بحقوقه واطلاعهم على القوانين التي يجب العمل بها، ويشمل ذلك حتى المقيمين على أرض الإمارات. ولعل من ذلك استضافت دائرة القضاء لمحاضرة تعريفية لطلاب كلية القانون في جامعة السوربون- أبوظبي لتعريفهم عن النظام القانوني لدولة الإمارات العربية المتحدة، والإجراءات والنظم التشريعية والقوانين المستحدثة ودورها في تطوير المنظومة القضائية والعدلية، بما يتماشى مع التوجهات الحكومية لترسيخ المكانة التنافسية للدولة على المستوى العالمي. وبحسب وكالة أنباء الإمارات "وام" فإنّ هذه المحاضرة التعريفية تأتي في إطار جهود دائرة القضاء للمساهمة في رفع مستوى مخرجات المؤسسات التعليمية عن طريق إثراء معارف الطلبة النظرية وربطها بالتطبيقات العملية، وذلك تماشيًا مع توجيهات "الشيخ منصور بن زايد آل نهيان" نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير ديوان الرئاسة، رئيس دائرة القضاء في أبوظبي، بتعزيز المشاركة المجتمعية مع مختلف المؤسسات، بما يسهم في ضمان الجودة والتميز على المستويات كافة. يذكر أنّ الطلبة تعرفوا خلال المحاضرة على النظم القضائية والمحاكم المختلفة ودوائر الاختصاص في دولة الإمارات، وأيضًا أوجه التشابه والاختلاف بين القوانين المحلية ومقارنتها مع التشريعات الدولية، فضلًا عن الخدمات الرقمية المتاحة في محاكم أبوظبي، وأنظمة التقاضي عن بُعد، وقيد الدعاوى التفاعلي، ودورها في تسهيل الوصول إلى العدالة عبر وسائل ذكية ومبتكرة. وكان المحاضرون قد ألقوا الضوء على قانون الزواج المدني وآثاره في أبوظبي، والذي تتفرد أبوظبي بتطبيقه على مستوى المنطقة العربية، كونها المدينة الوحيدة التي تطبق قوانين مدنية للأجانب وغير المسلمين في مسائل الأحوال الشخصية، إذ يجسد الرؤية الحكيمة للقيادة الرشيدة وحرصها على تطوير منظومة متكاملة ومتطورة من الخدمات تحقق التميز والريادة عالميًّا. هي جامعة إماراتية، ناطقة بشكل جزئي بالفرنسية، تم إنشاؤها بموجب اتفاق تعاون دولي بين جامعة باريس السوربون ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي في إمارة أبو ظبي في الإمارات العربية المتحدة وتشكل جزءًا من جامعة باريس السوربون. وقد بدأت السنة الدراسية الأولى في 7 أكتوبر 2006. وتم افتتاح المدرسة رسميًّا بعد 18 نوفمبر 2006. وحتى عام 2009، عملت الجامعة في أماكن مؤقتة، في حي جسر المقطع، في انتظار بناء مبنى نهائي. قام الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي بوضع حجر الأساس خلال الزيارة الرسمية التي قام بها إلى الإمارات العربية المتحدة في 15 يناير 2008. وقد تم افتتاح الحرم الجامعي في 6 ديسمبر 2009، بمساحة 93,000 متراً مربعاً. استضافة 2000 طالب في جزيرة الريم بأبوظبي. كما استقبلت الجامعة حوالي 500 طالب في سنة افتتاحها. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر تحرص دائرة القضاء في أبوظبي على تعريف كافة فئات المجتمع بحقوقه واطلاعهم على القوانين التي يجب العمل بها، ويشمل ذلك حتى المقيمين على أرض الإمارات. ولعل من ذلك استضافت دائرة القضاء لمحاضرة تعريفية لطلاب كلية القانون في جامعة السوربون- أبوظبي لتعريفهم عن النظام القانوني لدولة الإمارات العربية المتحدة، والإجراءات والنظم التشريعية والقوانين المستحدثة ودورها في تطوير المنظومة القضائية والعدلية، بما يتماشى مع التوجهات الحكومية لترسيخ المكانة التنافسية للدولة على المستوى العالمي. إثراء معارف الطلبة النظرية وربطها بالتطبيقات العملية وبحسب وكالة أنباء الإمارات "وام" فإنّ هذه المحاضرة التعريفية تأتي في إطار جهود دائرة القضاء للمساهمة في رفع مستوى مخرجات المؤسسات التعليمية عن طريق إثراء معارف الطلبة النظرية وربطها بالتطبيقات العملية، وذلك تماشيًا مع توجيهات "الشيخ منصور بن زايد آل نهيان" نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير ديوان الرئاسة، رئيس دائرة القضاء في أبوظبي، بتعزيز المشاركة المجتمعية مع مختلف المؤسسات، بما يسهم في ضمان الجودة والتميز على المستويات كافة. مضمون المحاضرة يذكر أنّ الطلبة تعرفوا خلال المحاضرة على النظم القضائية والمحاكم المختلفة ودوائر الاختصاص في دولة الإمارات، وأيضًا أوجه التشابه والاختلاف بين القوانين المحلية ومقارنتها مع التشريعات الدولية، فضلًا عن الخدمات الرقمية المتاحة في محاكم أبوظبي، وأنظمة التقاضي عن بُعد، وقيد الدعاوى التفاعلي، ودورها في تسهيل الوصول إلى العدالة عبر وسائل ذكية ومبتكرة. الزواج المدني وكان المحاضرون قد ألقوا الضوء على قانون الزواج المدني وآثاره في أبوظبي، والذي تتفرد أبوظبي بتطبيقه على مستوى المنطقة العربية، كونها المدينة الوحيدة التي تطبق قوانين مدنية للأجانب وغير المسلمين في مسائل الأحوال الشخصية، إذ يجسد الرؤية الحكيمة للقيادة الرشيدة وحرصها على تطوير منظومة متكاملة ومتطورة من الخدمات تحقق التميز والريادة عالميًّا. جامعة السوربون- أبوظبي هي جامعة إماراتية، ناطقة بشكل جزئي بالفرنسية، تم إنشاؤها بموجب اتفاق تعاون دولي بين جامعة باريس السوربون ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي في إمارة أبو ظبي في الإمارات العربية المتحدة وتشكل جزءًا من جامعة باريس السوربون. وقد بدأت السنة الدراسية الأولى في 7 أكتوبر 2006. وتم افتتاح المدرسة رسميًّا بعد 18 نوفمبر 2006. وحتى عام 2009، عملت الجامعة في أماكن مؤقتة، في حي جسر المقطع، في انتظار بناء مبنى نهائي. قام الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي بوضع حجر الأساس خلال الزيارة الرسمية التي قام بها إلى الإمارات العربية المتحدة في 15 يناير 2008. وقد تم افتتاح الحرم الجامعي في 6 ديسمبر 2009، بمساحة 93,000 متراً مربعاً. استضافة 2000 طالب في جزيرة الريم بأبوظبي. كما استقبلت الجامعة حوالي 500 طالب في سنة افتتاحها. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
مشاركة :