سعيد محمد الطاير * يتنامى حضور منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على أجندة الاستدامة العالمية، وتشهد المنطقة زخماً كبيراً في تسريع العمل المناخي وتوطيد جسور التعاون الدولي، لمواجهة تداعيات التغير المناخي. وعمل انعقاد الدورة السابعة والعشرين من مؤتمر الأطراف «كوب 27» في نوفمبر 2022 في شرم الشيخ، جمهورية مصر العربية الشقيقة، إضافة إلى استعدادات دولة الإمارات العربية المتحدة لاستضافة الدورة الثامنة والعشرين من مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «كوب 28» في مدينة إكسبو دبي في نوفمبر 2023، على تسريع وتيرة العمل المناخي لمواجهة التغير المناخي والاحتباس الحراري. وشكّل
مشاركة :