تستمر أزمة الطاقة في فرض تداعياتها العالمية.. موسكو تعلن أنها ستتخذ التدابير اللازمة لضمان مصالحها الاقتصادية في ظل سياسات الغرب وعقوباته ما خيارات موسكو للتعامل مع الحرب الاقتصادية ضدها وكيف سيكون ردها على تسقيف الغاز؟ ماذا عن الدول الأوروبية التي تعاني وتتزايد فيها التحذيرات وآخرها من ماكرون الرئيس الفرنسي الذي قال بأن الأصعب لم يأت بعد؟ وما الذي تريده واشنطن من التربح على حساب حلفائها وسط تحذيرات من دمار الاقتصاد الأوروبي والتنازل عن كل إنجازاته والطفرة في نمو شعوب وتطورها؟ Your browser does not support audio tag. تابعوا RT على
مشاركة :